اقدم سياقا تاريخية للأماكن التي ازورها ، بما في ذلك اهمية الأحداث و الأشخاص و الثقافات التي شكلت المدينة، اشارك تجاربي في الإنغماس في الثقافات المحلية ، السفر كمتحدث متعددة اللغات ليس طلاقة في اللغة ،بل هو استخدم اللغة لتحويل الغرباء الى اصدقاء و الاماكن الى بيوت يُحوّل هذا النهج السفر من مجرد ملاحظة سلبية إلى مشاركة فعّالة، مُثبتًا أن حتى العبارات المُجزأة يُمكن أن تبني جسورًا لا يُمكن لأي منتجع فاخر أن يُحاكيها.