أسرار بئر زمزم - من أين تأتي مياه زمزم - تاريخ بئر زمزم بالتفصيل - بئر زمزم مكة المكرمة

Описание к видео أسرار بئر زمزم - من أين تأتي مياه زمزم - تاريخ بئر زمزم بالتفصيل - بئر زمزم مكة المكرمة

00:00 مقدمة
01:51 بداية القصة مع هاجر
03:35 عبدالمطلب واعادة حفر البئر

وعجائب بئر زمزم - من أين تأتي مياه زمزم - تاريخ بئر زمزم بالتفصيل
أسرار وعجائب بئر زمزم - - تاريخ بئر زمزم


معجزة بئر ماء زمزم
بئر برهوت من الداخل
ماء زمزم
معجزات بئر زمزم
اكتشاف معجزه كبيرة فى بئر زمزم
معجزه كبيرة فى بئر زمزم
ادهشت العالم
بئر
غواصون داخل بئر زمزم
مكان بئر زمزم في الحرم
بئر زمزم بمكة المكرمة
كيف ظهر بئر زمزم
ماء زمزم طعام طعم وشفاء سقم
أسماء زمزم
لبئر زمزم ومائها أسماء عديدة، فقد نقل ابن منظور في لسان العرب عن ابن بري اثني عشر اسمًا لزمزم، فقال: «زَمْزَمُ، مَكْتُومَةُ، مَضْنُونَةُ، شُباعَةُ، سُقْيا الرَّواءُ، رَكْضَةُ جبريل، هَزْمَةُ جبريل، شِفاء سُقْمٍ، طَعامُ طُعْمٍ، حَفيرة عبد المطلب».

وقال ياقوت الحموي في معجم البلدان: « ولها أسماء وهي: زمزم، وزَمَمُ، وزُمّزْمُ، وزُمازمُ، وركضة جبرائيل، وهزمة جبرائيل، وهزمة الملك، والهزمة، والركضة - بمعنى وهو المنخفض من الأرض، والغمزة بالعقب في الأرض يقال لها: هزمة - وهي سُقيا الله لإسماعيل عليه السلام، والشباعة، وشُبَاعةُ، وبرَة، ومضنونة، وتكتمُ، وشفاءُ سُقم، وطعامُ طعم، وشراب الأبرار، وطعام الأبرار، وطيبة».

وذكر الفاسي في فصل ذكر أسماء زمزم؛ أسماء أخرى كثيرة، ترجع إلى الصفات المتعلقة بماء زمزم أو بئرها.

وصفها
العمارة
رقبة بئر زمزم بالطوق والغطاء، بالإضافة إلى بكرة لرفع الماء تعود لأواخر القرن الرابع عشر، كما يوجد دلو من النحاس مؤرخ عام 1299 هـ (1882)، كان موجوداً في بئر زمزم.
ظلت زمزم فترة طويلة عبارة عن حوضين الأول بينها وبين الركن يشرب منه الماء، والثاني من الخلف للوضوء، له سرب يذهب فيه الماء ولم يكن عليها شباك حينئذ، وكانت مجرد بئر محاطة بسور من الحجارة بسيط البناء، وظل الحال كذلك حتى عصر أبو جعفر المنصور الخليفة العباسي الذي يعد أول من شيد قبة فوق زمزم وكان ذلك سنة 145 هـ، كما يعتبر أبو جعفر أول من عمل الرخام على زمزم وعلى الشباك وفرش أرضها، ثم عملها أبو عبد الله محمد المهدي في خلافته، حيث سقفت حجرة زمزم بالساج على يد عمر بن فرج، كما كُسِيت القبة الصغيرة بالفسيفساء وجددت عمارة زمزم، وأُقيم فوق حجرة الشراب قبة كبيرة من الساج بدلاً من القبة الصغيرة التي تعلو البئر، وكان ذلك في عهد الخليفة المهدي سنة 160 هـ، كما جددت بئر زمزم وكسيت بالرخام، وجددت قبتها في عهد الخليفة العباسي المعتصم سنة 220 هـ.

موقعها

بئر زمزم في 2018
فتحة البئر تقع تحت سطح المطاف على عمق 1,56 متراً، خلف مقام إبراهيم إلى اليسار مقابلة للكعبة. والبئر ينقسم إلى قسمين، الأول مبني على عمق 12,80 متراً عن فتحة البئر. والثاني جزء منقور في صخر الجبل بطول 17,20 متراً، أي أن عمق البئر 30 متراً من فتحة البئر إلى قعره. أما العيون التي تغذي بئر زمزم فهي ثلاث عيون: عين حذاء الركن الأسود وعين حذاء جبل أبي قبيس والصفا وعين حذاء المروة، حسب التحديد القديم للبئر وهي متقاربة مع التحديد الحالي. وهذه العيون تقع في جدران البئر على عمق 13 متراً من فتحة البئر.

التعبئة والتوزيع

في عام 2010 تم إطلاق مشروع لتعبئة وتنقية مياه زمزم آلياً بقيمة بلغت 700 مليون ريال سعودي، حيث أن مصنع التعبئة يقع على مسافة 4 كيلو ونصف الكيلو متر من المسجد الحرام ويتكون من عدة مبانٍ، تشمل مبنى ضواغط الهواء ومستودع عبوات المياه الخام ومبنى خطوط الإنتاج ومبنى مستودع العبوات المنتجة بطاقة تخزينية يومية تبلغ 200 ألف عبوة، بمساحة كلية للمصنع تبلغ 13405 أمتار مربعة، ويشمل مبنى المولدات الكهربائية الاحتياطية بطاقة 10 ميغاواط ويعمل بنظام سكادا، الذي يعمل على التحكم والمراقبة لكافة مراحل المشروع بداية من ضخ المياه من البئر إلى آخر مراحل التعبئة.

تغليف لعبوات معبأة بماء زمزم ضمن "مشروع خادم الحرمين الشريفين لسقيى زمزم" الذي دشن عام 2010.
كما يحتوي المشروع على مستودع آلي مركزي لتخزين وتوزيع العبوات المنتجة، مجهز بأنظمة تكييف وأنظمة إنذار وإطفاء الحريق، يمثل 15 مستوى لتخزين وتوزيع 1.5 مليون عبوة سعة 10 لترات، والمستودع يعمل بشكل آلي، وذلك عبر سيور ناقلة آلية تصل بين خطوط الإنتاج والجسر الناقل الذي يصل بدوره بين مصنع التعبئة والمستودع المركزي سعة 1.5 مليون عبوة، وتستخدم فيه أنظمة التخزين العالمية المعروفة باسم التخزين الآلي والاسترجاع الآلي (AS/RS) حيث تدخل العبوات المنقولة عبر الجسر الناقل إلى المستودع المركزي بواسطة رافعات رأسية حمولة كل منها 2000 كيلوغرام، وتخزن هذه العبوات في أماكن محددة يتم التحكم بها عن طريق برنامج تخزين، يتم من خلاله التخزين حسب تاريخ الإنتاج وخط الإنتاج، ويتيح هذا البرنامج تحديد أولويات التوزيع حسب تاريخ التخزين ونتائج الاختبارات الخاصة بالمياه المنتجة التي تتم بمختبر المحطة.

بعد انتهاء المرحلة الخاصة بالإنتاج والتخزين تبدأ مرحلة نقل العبوات المخزنة من مبنى المستودع إلى نظام التوزيع الذاتي عن طريق الرافعات الرأسية لتوضع على سيور ناقلة تنقلها إلى 42 نقطة توزيع آلية، حيث توزع هذه العبوات على المستفيدين باستخدام قطع معدنية خاصة، كل منها مخصص للحصول على عبوة واحدة فقط، ويمكن الحصول على هذه القطع من منافذ التوزيع المنتشرة داخل منطقة المشروع ليقوم المستهلك بوضع القطعة داخل ماكينة التوزيع فيحصل آليا على العبوة، حيث تبلغ قيمة العبوة سعة 10 لترات خمسة ريالات سعودية.
كما يتم نقل مياه زمزم إلى خزانات زمزم بالمسجد النبوي في المدينة المنورة عن طريق صهاريج مجهزة بمواصفات خاصة لحماية المياه من أي مؤثرات، بمعدل 120 طناً يومياً ويرتفع في المواسم إلى 250 طناً ويقدم ماء زمزم في حافظات معقمة ومبردة تصل إلى 7000 حافظة مياه توزع داخل المسجد النبوي وسطحه وساحاته إضافة إلى نوافير الشرب الموزعة في المسجد النبوي والمرافق المحيطة به.
00:00 مقدمة
01:51 بداية القصة مع هاجر
03:35 عبدالمطلب واعادة حفر البئر

Комментарии

Информация по комментариям в разработке