اقوي واكفء طريقة لعمل شامبو لتنعيم وترطيب الشعر وبرغوة عالية والتجربة امامكم

#شامبو_لتنعيم_الشعر
#رشا_مخلوف
#Rasha_Makhlouf
#شاميو_ترطيب_الشعر
“وَما أَحَدٌ مِن أَلسُنِ الناسِ سالِما
وَلَو أَنَّهُ ذاكَ النَبِيُّ المُطَهَّرُ
فَإِن كانَ مِقداماً يَقولونَ أَهوَج
وَإِن كانَ مِفضالاً يَقولونَ مُبذِرُ
وَإِن كانَ سِكّيتاً يَقولونَ أَبكَم
وَإِن كانَ مِنطيقاً يَقولونَ مِهذَرُ
وَإِن كانَ صَوّاماً وَبِاللَيلِ قائِماً
يَقولونَ زَرّافٌ يُرائي وَيَمكُرُ
فَلا تَحتَفِل بِالناسِ في الذَمِّ وَالثَنا
وَلا تَخشَ غَيرَ اللَهِ فَاللَهُ أَكبَرُ”
سنتحدث اليوم عن اطلاله جديدة لعمل شامبو لتنعيم الشعر وترطيبة بعد يوم شاااااق من التعرض للاتربة والتعرق والاجهاد
اقوي واكفء طريقة شامبو بمكونات سهلة وبسيطة
الان يمكننا القول نستطيع الاستغناء عن الشاميو التجارس المليء بالكيماويات التي تضر الشعر علي الفترات القصيرة
يمكننا الان تنصيع ما يمكن نحتاجة بايدينا

تختلف طرق تصنيع شامبو الشعر تبعاً للوظيفة التي سؤديها الشامبو بالشعر. فكل نوع شعر له النوع المناسب من الشامبو الذي يجب إستخدامة، ويمكننا إختصار ذلك تبعاً لنوع الشعر.

الشعر الجافّ هو نوع الشعر الذي يعاني من فقدان بريقه وحيويته، وعادة ما يبدو متقصّف الأطراف الشعر بسبب الجفاف. وهذا الشعر يجب إستخدام نوع شامبو ذو مواد فعالة أيونية قليلة ومرطبات أكثر.

الشعر الدهني يتميز هذا النوع في أنّ صاحبه يعاني من كثرة الإفرازات اللزجة والدهون التي تفرزها فروة الرأس، وبالرغم من الفائدة الطبيعيّة لتلك الإفرازات في إعطاء الشعر الليونة والرطوبة إلا أنها تُسبب الكثير من الضيق لصاحبه، حيث إنّه يكون عرضة لتراكم الأتربة والأوساخ، ممّا يتطلب منه غسله بشكل يوميّ، ناهيك عن أنّه يفقد تسريحته في وقت قصير، وقد يكون السبب في هذه الدهون والزيوت دائماً أو مؤقتاً بمعنى أنّها تكون في فترة البلوغ ثمّ تنتهي.
وهذا الشعر يجب إستخدام نوع شامبو ذو مواد فعالة أيونية أكثر من شامبو الشعر الجاف.

الشعر العادي يتميز هذا النوع في أنّه غير جاف أو دهنيّ، بحيثُ تكون نسبة الإفرازات معتدلة تفيد في ترطيب الشعر وتنعيمه، كما يكون أقلّ عرضة لمشاكل التقصف والتكسر. تكون العناية بالشعر العادي بعدم الإكثار من غسله خوفاً من تحوّله إلى الشعر الجاف مع مرور الوقت، ويُنصح باختيار الصابون أو الشامبو الذي يحتوي على مواد طبيعيّة.
وهذا النوع هو ما سنقوم بتصنيع شامبو اليوم له.