! يوم اذل المسلمون الفرس وفتحوا ايران ! معركة نهاوند والقضاء علي امبراطورية الفرس

Описание к видео ! يوم اذل المسلمون الفرس وفتحوا ايران ! معركة نهاوند والقضاء علي امبراطورية الفرس

! يوم اذل المسلمون الفرس وفتحوا ايران ! معركة نهاوند والقضاء علي امبراطورية الفرس

معركة نهاوند فتح الفتوح يوم فتحت بلاد الفرس في ايران - فخ المسلمين للفرس والقضاء عليهم بالكامل
تُعتبر معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في تاريخ الفتوحات الإسلامية في بلاد فارس، لذلك سُمّيت بفتح الفتوح، ويعود تاريخ وقوع هذه المعركة إلى عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاء في سنة 21 للهجرة على مشارف بلدة نهاوند الكائنة في فارس، وكانت المعركة بين جيوش المسلمين والفرس الساسانيين بقيادة النعمان بن مقرن لجيوش المسلمين. سبب المعركة أشعل ملك الفرس يزدجرد شرارة معركة نهاوند مع المسلمين، وكان ذلك بعد أن حقّق المسلمون عدداً من الانتصارات المتتالية في كلٍّ من القادسية والمدائن، وحشد جيوشه في منطقة نهاوند وعدّها بمثابة معركة تُحدّد مصير المسلمين، واستعدّ المسلمون لهذه المعركة بعد أن استشار الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه المسلمين، وأشاروا عليه بأن يبقى مع المسلمين ولا يُشارك بالمعركة، وأن يسلّم زمام أمور الجيش والمعركة لقائد كفء، فوقع الاختيار على النعمان بن مقرن رضي الله عنه وتوجّه إلى موقع المعركة ليلاقي صفوف جيوش الفرس هناك. نتائج المعركة كبّر النعمان بن مقرن رضي الله عنه قبل البدء بخوض القتال ثلاث تكبيرات إعلاناً لبدء القتال مع الفرس، فكانت التكبيرة الثالثة بمثابة إعلان لانتهاء حكم الدولة الساسانية، فدارت معركة حامية الوطيس انتهت بانتصار المسلمين على أعدائهم، واستشهد في هذه المعركة قائد المسلمين، وقتل من الفرس ما يفوق مائة ألف مقاتل، وبعد وقوعهم بالوادي قُتل ثمانون ألف مقاتل، وهرب الفيرزان. عاش المسلمون بحالة حزن شديدة بعد استشهاد النعمان رضي الله عنه في المعركة، وباشروا المبايعة لأمير جديد حتى يتمكّنوا من متابعة هدفهم في فتح نهاوند؛ فبايعوا حذيفة بن اليمان، وتمكّنوا من فتح نهاوند في عام 21 هجرية. قائد معركة نهاوند أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأميراً على قبيلة مزينة القاطنة بالقرب من المدينة المنورة، وهو الصحابي النعمان بن مقرن المزني، دخل الإسلام بعد أن دعا قومه أيضاً إلى الإسراع لاتّباع الدين الإسلامي كونه لم يسمع عنه إلا العدل والرحمة والاحسان، وسارع إلى اعتناق الإسلام هو ومن معه، فتوّجه إلى المدينة المنورة محمّلاً بالهدايا هو ومن آمن معه معلنين إسلامهم، فعّم الفرح في المدينة المنورة بنبأ إسلام أحد عشر أخاً في الوقت نفسه إلى جانب 400 فارس أيضاً. شارك النعمان رضي الله عنه بالأحزاب، وبيعة الرضوان، وحروب الردة في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ومعركة القادسية، وأرسله سعد بن أبي وقاص إلى يزدجرد، وقاد جيوش المسلمين في معركة نهاوند، وكان أوّل شهيد في المعركة.

المعلومات المقدمة حول معركة نهاوند دقيقة، وإليك مراجعة لأهم النقاط الواردة:

1- أهمية معركة نهاوند: تُعدّ معركة نهاوند "فتح الفتوح" وواحدة من المعارك الحاسمة في الفتوحات الإسلامية، حيث مثّلت نهاية فعّالة للإمبراطورية الساسانية الفارسية وفتح بلاد فارس أمام الإسلام. وقعت المعركة عام 21 هـ في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
2- سبب المعركة: بعد انتصارات المسلمين في معركتي القادسية والمدائن، سعى ملك الفرس يزدجرد لاستعادة السيطرة عبر حشد جيش كبير في نهاوند، مما أشعل المعركة.
3- استعدادات المسلمين: استشار الخليفة عمر الصحابة حول كيفية التحرك في المعركة، ووقع اختيار القيادة على الصحابي النعمان بن مقرن المزني رضي الله عنه.
4- تكتيكات المعركة: النعمان بن مقرن أعلن بدء القتال بتكبيرة ثلاث مرات، حيث كانت التكبيرة الثالثة إيذاناً بالهجوم الحاسم.
5- نتائج المعركة: انتصر المسلمون، وقُتل عدد كبير من جيش الفرس. قُتل قائد المسلمين النعمان في المعركة، وخلفه الصحابي حذيفة بن اليمان الذي واصل القتال وحقق النصر النهائي بفتح نهاوند.
6- سيرة النعمان بن مقرن: كان من الصحابة الكرام، شارك في العديد من المعارك الكبرى كالأحزاب، وبيعة الرضوان، وحروب الردة، ومعركة القادسية، وكان أول شهيد في معركة نهاوند.
إجمالاً، المعلومات تتطابق مع الروايات التاريخية المتاحة حول معركة نهاوند.

المصادر:
المعلومات التي ذكرت عن معركة نهاوند تتطابق مع ما جاء في كتب التاريخ الإسلامية، خاصة في كتاب البداية والنهاية لابن كثير وتاريخ الخلفاء للسيوطي، وهذه بعض النقاط المطابقة لكل مصدر:

1- البداية والنهاية لابن كثير (الجزء السابع):
يذكر ابن كثير معركة نهاوند في الجزء السابع تحت عنوان "ثم دخلت سنة إحدى وعشرين" ويشير إليها بأنها "فتح الفتوح".
يسرد أحداث المعركة، ويشير إلى دور النعمان بن مقرن رضي الله عنه كقائد للمسلمين وأول من استشهد فيها، وكذلك يصف كيف أن المعركة كانت نهاية حاسمة للدولة الساسانية.
2- تاريخ الخلفاء لجلال الدين السيوطي:
في فصل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، يذكر السيوطي تفاصيل معركة نهاوند ضمن سياق فتوحات عمر.
يتحدث عن استشارة عمر للصحابة قبل المعركة، وعن اختياره للنعمان بن مقرن لقيادة الجيش، بالإضافة إلى وصفه للانتصار الإسلامي في نهاوند وأثره على إنهاء حكم الفرس الساسانيين.
تأكد هذه المصادر أن الرواية التاريخية المقدمة حول معركة نهاوند دقيقة وتعتمد على مصادر موثوقة في التاريخ الإسلامي.


معركة اليرموك,معركة,خالد بن الوليد,معركة نهاوند,نهاوند,معركة نهوند,القعقاع بن عمرو التميمي,فتح الفتوح,معركة القادسية,ما بعد معركة القادسية,نتائج معركة القادسية,فتوجات فارس,فتوحات المسلمين في بلاد فارس,فتوحات عمر بن الخطاب,اشرس معركة في التاريخ,اقوى المعارك الاسلامية,معركة نهاوند مسلسل عمر,الفتوحات الاسلامية في بلاد فارس,معركة جلولاء,فتح المدائن,معركة نهاوند طارق سويدان,معركة نهاوند راغب السراجاني,نهاوند فتح الفتوح,التاريخ الاسلامي,battle of nahavand

Комментарии

Информация по комментариям в разработке