أراد أن يثبت لوالده أنه سينجح فى حياته فأصبح جاسوس

شاكر فاخورى واحد من أبناء أسرة فاخورى الخمسه ولكنه كان الوحيد الذى لم ينجح فى دراسته أو فى أى عمل.لم يكن مهتما فى حياته غير بالسهر والخروج مما سبب مشاكل لوالده وفكر أن يرسله ليعمل مع زوج شقيقته فى دولة خليجية لعله ينجح فى عمله.وسافر شاكر ولكن بعد ثلاثة أشهر فقط لم يقدر على الاستمرار فى عمله ورجع لوالده الذى لامه كثيرا على تركه لعمله.لذلك قرر شاكر السفر للعمل فى قبرص ووعد والده أنه لن يعود اليه مرة أخرى الا وهو شخصية ناحجه وغنى .وفى قبرص قرر انه يختار الطريق السهل بالنسبة له لتحقيق الثراء.ذهب للسفارة الاسرائيلية هناك وطلب منهم أن يعمل معهم.وبالفعل قاموا بتجنيده وأرسلوه الى مصر ليكون عينا لهم هناك. وفى القاهرة حاول تجنيد ضابط مصرى ليتفاجأ برجال المخابرات المصرية الذين قادوه الى النهاية الحتمية لأى جاسوس.وللقصه بقية.
المصادر:
د/ نبيل فاروق
القناة الاحتياطية:
‪@EMANAHMAD2‬
هانحكى-EMAN AHMAD
#هانحكى
تحياتى