بين الجنة والنار ـ شيرين أبو عاقلة | د.عدنان إبراهيم

Описание к видео بين الجنة والنار ـ شيرين أبو عاقلة | د.عدنان إبراهيم

على خلفية اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، تساءل البعض؛ هل يجوز الترحم على غير المسلم؟ وما مصير مَن لم يمت على الإسلام في الآخرة؟
الدكتور عدنان إبراهيم يُجيب عن هذين السؤالين وعن غيرهما، موضحا البون الواسع بين منطق القرآن وروحيته، وبين ما عليه الأمة الآن!
الجزء الثاني تحت عنوان : #شيرين_أبو_عاقلة رحمها الله
   • شيرين أبو عاقلة رحمها الله | د.عدنان ...  

🛑 محتوى آخر يهمك:
💡سلسلة العلم والدين - أينشتاين وسندريلا
   • سلسلة العلم والدين -  أينشتاين وسندري...  

💡سلسلة داروين وصفقة جحا
   • الدكتور عدنان إبراهيم l داروين وصفقة ...  

💡أينشتاين العبقري المؤمن
   • أينشتاين العبقري المؤمن | د. عدنان ...  

💡اللغز
   • اللغز | د. عدنان إبراهيم  

💡سلسلة نظرية التطور
   • نظرية التطور: الحلقة 1 | من هو تشارلز...  

🛑 الفصول
00:00 المقدمة
01:54 تلاوة مباركة لما تيسر من آيات سورة التوبة (من الآية 111 إلى الآية 116)
06:47 قتلوا شيرين أبا عاقلة ولا عجب؛ فقد قتلوا الأطفال من قبل، لكن العجب ممن يعذرهم!
08:06 جدل حول مصائر الناس، خاصة الذين لا ينتمون إلى هذه الأمة
09:05 هل يجوز الترحم والاستغفار لغير المسلمين؟ المناضلة شيرين أبو عقل ضد الاحتلال المجرم مثالا
09:56 إيتمار بن غفير يحيي قتلة شيرين ويدعو إلى قتل المزيد من الصحفيين، والعالم سكوت!
10:44 هناك مَن يدفع حياته ثمنا للحقيقة!
11:36 هذا ليس ترفا ولا عواطف، هو في صلب العلم والعقيدة
12:11 هذا لا تمليه ظروف طارئة وكان ينبغي أن يُتحدث به من قرون!
12:33 لا بُد أن نُنصف كتابنا، فالبون كبير جدا بين القرآن وبين ما عليه الأمة!
14:30 عن خطورة عقل العوام! في علم النفس الاجتماعي هو عقل أردأهم!
15:02 خطة العومنة!
15:38 هناك مَن يعرض نفسه للتكفير والاتهام بالزندقة؛ خشية لله
16:36 يجب أن نصدح باجتهادنا، وقد نكون مُخطئين!
17:00 هناك ما يُدعى بالقطعي وبُحكم فيه بالإجماع وهو ليس كذلك، وما يُقال إنه نص وهو ظاهر نص قابل للتأويل!
17:20 اتقوا الله ولا تصوروه على أنه إله ضيق مُتربص بعباده
17:43 الله قيد العذاب بالمشيئة وأطلق الرحمة
18:07 كل ذنب دون الشرك قد يغفره الله
18:21 قاعدة عامة وهناك تفاصيل؛ في خطر المشيئة مَن وافى مذنبا، أما مَن وافى مشركا كافرا، فلا يُغفر له
19:00 علماء كبار - بعضهم حصل على نوبل - كفروا بسبب الصورة المعتقدية لله في التوراة والإنجيل
21:13 رحمات الآخرة أوسع بكثير من رحمة الدنيا التي هي جزء من مئة جزء كما في الحديث الصحيح!
23:53 معظم الخلق داخلون في رحمة الله، وسيقول مَن يدخل النار الحمد لله رب العالمين!
24:50 نعم جهنم ستمتلئ، لكن بعدد قليل ؛ لأن الكافر سيكون عظيم الجسم جدا
26:05 لا فضل للواحد منا في أنه مسلم! وإلا هل اخترت الإسلام دينا وإن سعدت به؟
26:58 لو وُلدت في بلد غير مسلم، لكنت بنسبة كبيرة، على دين هذا البلد! حال السنة والشيعة دليلا!
28:20 في العالم أكثر من 45 ألف فرقة مسيحية، ونحن ضائعون بخمس فرقنا!
31:25 الإسلام دُهي بقبيلين من الناس، أولهما متطرف ضيق، يصور الله كجبار أرضي، فرعون أرحم منه!
32:17 عن مقطع كارل ساغان وسعة الكون!
33:39 الرحمة لا يمكنك تخيلها ومع ذلك قد تُحرمها، إن جعلت نفسك متحكما فيها
35:09 الله أخبر عن قاعدة عامة، أما تفاصيل كل حالة، فليست لأحد سواه!
35:39 الكفر في القرآن لا يتحدد سلبا، لذا لا يُقال كل مَن ليس بمسلم، فهو كافر
36:06 الكافر هو الذي قامت عليه الحجة الرسالية التي تقطع معاذير مثله
37:52 هناك آيات يجب تدبرها هنا، مثل آية البقرة: إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى...
39:12 ورد في المائدة: إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون...وورد في آل عمران: يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء...
40:02 الكلمة السواء تتعلق بتصحيح التحريف الواقع في دين أهل الكتاب
41:04 الإسلام دين الأنبياء جميعا
41:17 أهل الكتاب ليسوا سواء، وهم ليسوا الذين أسلموا!
42:59 لا كلنا ناجون ولا كلهم ناجون!
43:16 الأبدان تقشعر؛ لأن هذا يلامس الفطرة المعتقدة بعدل الله
43:32 في النساء: ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب...القضية لا تتعلق بالأماني
45:11 النبي أخبر أننا سنتقيل طريقة أهل الكتاب
46:16 من ألفاظ العموم في أصول الفقه: مَن
46:50 الدين واحد؛ دين الحنيفية، ونحن حولناه إلى أديان! ومَن أحسن دينا...
47:39 الأنبياء مسلمون! نوح، إبراهيم، موسى، سليمان، وعيسى أمثلة!
49:09 يتهمون غيرهم بالزندقة ويحرفون معنى ومَن يبتغ غير الإسلام دينا...
49:39 الإسلام بالمعنى العام دين الأنبياء، كما في المائدة؛ يحكم بها النبيون...
50:30 هناك شباب يتجهون إلى الإلحاد؛ بسبب ضيق رجال الدين!
51:25 العصمة كلها في القرآن وعلينا أن نقرأه بأدب
51: 41 الأرجح أن الله خاطب الأنبياء ب: إن هذه أمتكم أمة واحدة...
52:54 الأمة لها أكثر من ستة معان
53:55 حديث أنا أولى الناس بعيسى بن مريم
54:35 أمهاتهم شتى ودينهم واحد! الدين واحد والشرائع مختلفة
55:34 الله أمر أصحاب الشرائع المختلفة بالتسابق في الخيرات
57:17 العقل المتفتح لا يقبل أن يكون رب العوالم ضيقا كما يُصور!
58:57 قول الله: ما كان للنبي والذين امنوا ان يستغفروا...مع أمثلة على أن العارفين بالله لا يوقنون بأنهم من أهل الجنة
59:45 عمر بن الخطاب من أعظم الخلق، ولعنة الله على قاتله فيروز
01:00:37 لولا جهاد عمر، ما عُرف الإسلام في بلاد فارس
01:01:57 كيف يبغض الإمام علي عمر ويعطيه ابنته؟
01:03:58 حديث أم العلاء في عثمان بن مظعون
01:07:23 لا نتبين مَن في الجنة وإن كان صحابيا، إلا بوحي، فهل يمكن أن نتبين مَن في النار؟
01:08:30 دخول الإنسان الجنة أرجح من دخول النار، ومع ذلك لا نقطع بمصير أي مؤمن، إلا بسلطان من الله!
01:09:11 الخطبة الثانية
01:09:33 الله أمرنا بالصلاة على النبي، وبدأ بنفسه!
01:09:33 الدعاء والختام

Комментарии

Информация по комментариям в разработке