زيارة الرسول الأعظم (ص) أباذر الحلواجي - Zeyarat Prophet Muhamad

Описание к видео زيارة الرسول الأعظم (ص) أباذر الحلواجي - Zeyarat Prophet Muhamad

زيارة النبي محمد (ص) بصوت الحاج أباذر الحلواجي.

أَزُورُ سـيِّـدِي وَمَــولاي وَمُعْتَـمَـدِي وَرَجَاي ذُخْري وَذَخِيْرَتي في آخِرَتي وَدُنيَاي رَسُولَ اللهِ محمدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، زِيَارَةً مِنِّي وَنِيَابَةً عَنْ وَالِدَيّ وَعَنْ جَمِيْعِ المُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَات.

السَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِيَّ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَمَ النَّبِيّينَ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ الرِّسالَةَ، وَأَقَمْتَ الصَّلاةَ، وَآتَيْتَ الزَّكاةَ، وَأَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنَكَرِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أَتاكَ الْيَقينُ، فَصَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ وَعَلى أَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ.

أَشْهَدُ أَنْ لا اِلـهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللهِ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللهِ، وَعَبَدْتَ اللهَ حَتّى أَتاكَ الْيَقينُ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَأَدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكافِرينَ، فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أَفْضَلَ شَرَفِ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اِسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالَةِ.
اللّـهُمَّ فَاجْعَلْ صَلَواتِكَ، وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ، وَعِبادِكَ الصّالِحينَ، وَأَهْلِ السَّماواتِ وَالْاَرَضينَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الْاَوَّلينَ وَالْاخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأَمينِكَ وَنَجِيِّكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَخاصَّتِكَ وَصَفْوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ.
اللّـهُمَّ أَعْطِهِ الدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ، وَآتِهِ الْوَسيلَةَ مِنَ الْجَّنَةِ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَالْاخِرُونَ.
اللّـهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ: (ولَوْ أَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً﴾
وَإنّي أَتَيْتُكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي، وَاِنّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ لِيَغْفِرَ لي ذُنُوبي.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке