تابع كيف تحصل ثواب عبادة ملايين السنين وتكون أثقل الناس ميزاناواعظمهم نورايوم القيامةاقراالوصف ضروري

Описание к видео تابع كيف تحصل ثواب عبادة ملايين السنين وتكون أثقل الناس ميزاناواعظمهم نورايوم القيامةاقراالوصف ضروري

إقرأ الوصف هنا ضروري جدا

الرجاء الاستماع إلى الفيديو كاملا من أوله إلى آخره لتتضح الصورة (الجزء الأول و الثاني
افتح الرابط

   • كيف تحصل ثواب عبادة ملايين السنين و ت...  


المذهب الصحيح في التبكير إلى صلاة الجمعة لتحصيل عبادة ملايين السنين
كيف تحصل يوم الجمعة ٢٠٠٠ سنة صيام و ٢٠٠٠ سنة قيام (و مليون سنة صيام وقيام لو أعطاك الله عمراً)وتجلس على منبر من نور في الصف الأول في الجنة كل جمعة ملاصقا لرب العالمين (ماذا نفعل هذه الأيام لنحصل هذا الثواب الذي لا يفرط فيه الا محروم)
أدلة التبكير إلى صلاة الجمعة
عن أوس بن أوس - رضي الله عنه -من غسَّلَ يومَ الجمعةِ واغتسلَ ثمَّ بَكَّرَ وابتَكرَ ومشى ولم يرْكب ودنا منَ الإمامِ فاستمعَ ولم يلغُ كانَ لَهُ بِكلِّ خطوةٍ عملُ سنةٍ أجرُ صيامِها وقيامِها
أقوال العلماء في التبكير
وقت التهجير:

اختلف أصحاب القول الثاني متى يكون التهجير على قولين:

1- أول التبكير من طلوع الشمس. وهو قول الثوري، وأبي حنيفة، والبوشنجي، ورجحه الخطابي وغيرهº لأن ما قبله وقت للسعي إلى صلاة الفجر، ورجح هذا القول عبد الملك بن حبيب المالكي، وهؤلاء حملوا الساعات على ساعات النهار المعهودة، وهو الظاهر المتبادر إلى الفهم(1).

2- من طلوع الفجر وهو ظاهر مذهب الشافعي،وأحمد.

وقال ابن حجر في تعقيبه على أصحاب القول الثاني: وفيه نظر إذا يلزم منه أن يكون التأهب قبل طلوع الفجر.

وقال العراقي في تعقيبه على القول الثاني: الأصح عند الشافعية من طلوع الفجر، وقال والدي - رحمه الله - ولكن ليس العمل عليه في أمصار الإسلام قديماً وحديثاً أن يبكر للجمعة من طلوع الفجر وفيه طول يؤدي إلى انتقاض الطهارة، وتخطي الرقاب.

والصحيح ان اول ساعة هي خلال ٦٠ دقيقة من شروق الشمس و لن تاخذ بكل خطوة قيام سنة و صيامها إلا إذا ذهبت في أول ساعة لان النبي صلى الله عليه وسلم قال الذي يأتي في الساعة الأولى له اجر من قدم بدنه و الذي يأتي في آخر ساعة كما يفعل أكثر المسلمين اليوم اي ياتي قبل صعود الإمام بساعة او اثنين له اجر من قدم دجاجة او بيضة و لن ياخذ بكل خطوة قيام سنة و صيامها
فالبدنة وزنها نصف طن و الدجاجة وزنها ٢ كم و شتان

وقد أخرج البخاري عن أنس - رضي الله عنه - قال: كنا نبكِّر إلى الجمعة ثم نقيل

وقد أخرج الدارقطني عن سهل بن سعد قال: \" كنا نبكِّر إلى الجمعة مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم نرجع فنتغدى ونقيل\"(3)، وأصله في البخاري ولفظه: \"ما كنا نقيل ولا نتغدى إلاّ بعد الجمعة\".

قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا علي بن زيد بن جدعان: أن عبيد الله بن نوفل وسعيد بن نوفل والمغيرة بن نوفل كانوا من قراء قريش وكانوا يبكرون إلى الجمعة إذا طلعت الشمس يريدون بذلك الساعة التي ترجى

وروى معاوية بن قرة قال: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا كان يوم الجمعة اغتسلوا ولبسوا من صالح ثيابهم ومسوا من طيب نسائهم ثم أتوا الجمعة فصلوا ركعتين ثم جعلوا يبثون العلم والسنة حتى يخرج الإمام


وجاء عن الإمام أبي حنيفة أنه كان يبكر إلى الجامع فيغتسل غسل الجمعة ويمس شيئا من دهن ثم يمضي إلى الصلاة

وذكر الخلال في جامعه: أن الإمام أحمد كان يبكر إلى الجمعة وينصرف أول الناس

وقال الإمام أحمد في ذكره لأصناف الناس في الصلاة: وأعجب من ذلك أقوام يسبقون إلى الفضل ويبكرون إلى الجمعة طلباً للفضل في التبكير ومنافسة فيه فربما صلى أحدهم الفجر بالمسجد الجامع حرصاً على الفضل وطلباً له، فلا يزال مصلياً وراكعاً وساجداً وقائماً وقاعداً وتالياً للقرآن وداعياً لله - عز وجل - وراغباً وراهباً وهذه حاله إلى العصر ويدعو إلى المغرب

قال الشيخ أبو طالب المكي - رحمه الله -: كان يُرى في القرن الأول في السحر وبعد الفجر الطرقات مملوءة من الناس يمشون في السرج ويزدحمون بها إلى الجامع كأيام العيد، حتى اندرس ذلك، وكثير من السلف كان يصلي الغداة يوم الجمعة في الجامع ويقعد ينتظر صلاة الجمعة لأجل البكورº ليستوعب فضل الساعة الأولى، ولأجل ختم القرآن، وعامة المؤمنين كانوا ينحرفون من صلاة الغداة من مساجدهم فيتوجهون إلى جوامعهم. وقيل: أول بدعة حدثت في الإسلام ترك البكور إلى الجامع إلى الجمعة.

وقال الغزالي - رحمه الله -: وكيف لا يستحي المسلمون من اليهود والنصارى وهم يبكرون إلى البيع والكنائس يوم السبت والأحد! وطلاب الدنيا كيف يبكرون إلى رحاب الأسواق للبيع والربح، فلماذا لا يسابقهم طالب الآخرة؟

وروى الآجري، وابن بطة مرفوعاً من حديث ابن عباس وفيه: \"وأقربهم منه مجلساً أسرعهم إليه يوم الجمعة وأبكرهم غدواً\" (13).

وروى أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود عن أبيه قال: \"سارعوا إلى الجمعة فإن الله - عز وجل - يبرز لأهل الجنة في كل يوم جمعة في كثيب من كافور أبيض فيكونون في الدنو منه على مقدار مسارعتهم في الدنيا إلى الجمعة فيحدث لهم من الكرامة شيئ لم يكونوا رأوه فيما خلا. قال: وكان عبد الله بن مسعود لا يسبقه أحد إلى الجمعة، قال: فجاء يوماً وقد سبقه رجلان فقال: رجلان، وأنا الثالث إن الله يبارك في الثالث

روى عمرو بن قيس عن ابن مسعود أخرجه ابن بطة في الإبانة الكبرى(15) وقال الذهبي: بإسناد جيد (16).

لذلك انصح كل الاخوة صل الصبح في جماعة ثم ارجع الي بيتك و اغتسل ثم اخرج الي ابعد جامع عن بيتك بحيث تمشي نصف ساعة الف أو الفين خطوة ذهابا و إيابا بحيث تصل إلى المسجد قبل مرور ٦٠ دقيقة على شروق الشمس ثم اجلس حتى يفتح باب المسجد و انا افعل ذلك و بعض الصالحين و إذا كنت لا تستطيع فاجلس في بيتك اذكر الله كانك في المسجد و قل لو كان المسجد مفتوحا لذهبت اول واحد في أول ساعة بعد شروق الشمس و لو كنت صادق في نيتك تاخذ الأجر كاملا إن شاء الله و ان كان الأفضل تفعل كما أفعل و بعض الصالحين و هناك رواية أخرى ان كل خطوة بعشرين سنة قلتها في درس اخر (إذن ٢٠٠٠ سنة في الأسبوع و ٨٠٠٠ في الشهر و ١٠٠ الف في السنة و مليون في ١٠ سنوات اي مليون سنة عبادة و تلقى الله و تكون أثقل الناس ميزانا لتكون من اهل الفردوس الأعلى من الجنة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке