غزوة أحد كأنّك تراها / سناب سلطان المرواني

Описание к видео غزوة أحد كأنّك تراها / سناب سلطان المرواني

ملخص معلومات غزوة جبل احد باختصار – كانت معركة أحد هي المواجهة العسكرية الثانية بين أهل مكة القرشيين والمسلمين ، وقد سبقتها معركة بدر في عام 623 ، حيث هزم جيش مسلم صغير جيشًا أكبر من الكفار. … استعد المسلمون للحرب بعد ذلك بوقت قصير وقاتل الجيشان على منحدرات وسهول جبل أحد.

ملخص معلومات غزوة جبل احد باختصار
متى وقعت غزوة احد – غزوة احد، هي ثاني غزوة قام بها الرسول صلى الله عليه وسلم ضد كفار قريش للدفاع عن الدعوة الإسلامية، وهي قد وقعت بين المسلمين وجيوش كفار مكة وقريش في يوم السبت الذي كان يوافق السابع من شهر شوال في العام الثالث من الهجرة، وكان جيش المسلمين تحت قيادة الرسول أما جيش قريش تحت قيادة أبي سفيان بن حرب، وقد حدثت بعد عام من غزوة بدر.
سبب تسميتها بغزوة احد
سميت نسبة إلى جبل أحد، الذي يقع في شمال المدينة المنورة وهو أعلى جبالها، والتي وقعت الغزوة في أحد سفوحه الجنوبية.
قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم: “أحد جبل يحبنا ونحبه” والمقصود أهل الجبل.
سبب معركة أحد
 غزوة احد باختصار –  قد كان السبب الأساسي لحدوث الغزوة هو رغبة قبيلة قريش في الانتقام من المسلمين بعدما هزموهم في غزوة بدر وبعدما قتلوا العديد من كبراء قريش فيها.
ولكي تستعيد قريش مكانتها بين القبائل العربية بعدما تضررت مكانتهم بسبب الهزيمة في غزوة بدر.
وأيضا من أبرز الأسباب هي رغبة قريش في تأمين الطريق الذي يتم أخذه للتجارة مع بلاد الشام، وطموحهم في استئصال الإسلام قبل أن تكبر قوتهم.

الاستعداد و مخطط و معركة غزوة احد
الاستعداد و مخطط و معركة غزوة احد – ذهب بعض من أهل قريش الذين قد فقدوا آباءهم أو أخوانهم أو أقاربهم في معركة بدر إلى أبي سفيان بعد عودته إلى مكة وطلبوا منه المعونة بالمال لقتال المسلمين وغزوهم.
فوافق وبدأت قريش بالاستعدادات، وفي يوم الغزوة خرج أبو سفيان على رأس ثلاثة ألاف محارب وصاحبهم أهل كنانة وتهامة.
أما بالنسبة للرسول صلى الله عليه وسلم فقد أخذ يشاور أصحابه فرأى بعضهم ضرورة الخروج لقتال المشركين.
والرأي الأخر أن يتحصنوا داخل أسوار المدينة، ولكن الغالبية كانت متحمسة لقتال المشركين.
وبذلك خرج الرسول صلى الله عليه وسلم على رأس ألف مقاتل من المسلمين ولكن في الطريق إلى جبل أحد غدر عبد الله بن أبي بن سلول بالرسول وعاد بثلاثمائة مقاتل.
أخذ الرسول ينظم صفوف المسلمين عند وصوله لأرض المعركة، فجعل ظهر الجيش لجبل أحد، وأمر مجموعة من الرماة وصل عددهم إلى خمسين رامي وعلى رأسهم عبد الله بن جبير بحماية ظهر الجيش وشدد عليهم بعدم ترك أماكنهم مهما كانت نتيجة المعركة.

ملخض احداث و نتائج غزوة احد
ملخص غزوة احد – بدأ القتال عندما خرج طلحة بن أبي طلحة العبدري وقد كان أقوى فرسان قريش وعرف بكبش الكتيبة بلواء الكفار من بين صفوف قريش يطالب بالقتال.
فأحجم المسلمين عن قتاله لما رأوه لما له من هيبة ورباطة جاش وانطلق نحوه الزبير بن العوام وقفز فوق جمله فأسقطه وقتله.
ولما رأى الرسول الزبير وهو يقتل كبش الكتيبة قال إن لكل نبي حواريا وحواري الزبير.
التحمت الصفوف وأسرع عثمان بن أبي طلحة شقيق كبش الكتيبة نحو لواء الكفار ورفعه فقتله حمزة بن عبد المطلب.
وحمل اللواء من بعده أخوهم الثالث أبو سعدة فقتله سعد بن وقاص، ثم خرج مسافع بن طلحة بن أبي طلحة فقتل وبعده كلاب بن طلحة فقتل وخلفه الجلاس بن طلحة فقتل.
حمل الراية من بعدهم بنو عبد الدار وكلما قتل أحدهم رفع غيره الراية حتى قتل منهم عشرة.
وبعدها خرج مولى حبشي لبني عبد دار ورفع الراية وقاتل ولكن تم قطع يديه ورأسه وسقطت راية الكفار ولم ترفع بعدها.
حفز ذلك المسلمين فاشتدوا في قتالهم واخترقوا صفوف المشركين حتى أخذ جيش الكفار بالتراجع تاركين ورائهم النساء.
وبعدها خالف الرماة أوامر الرسول لظنهم أن الكفار لن يعودوا بعد تقهقرهم، ونزل عدد منهم من جبل أحد لجمع الغنائم.
وعندما رأى خالد بن الوليد الثغرة الحادثة عاد بفرقة من فرسان قريش وقتلوا باقي الرماة على الجبل وعادوا لمهاجمة المسلمين
نتائج غزوة احد وعدد شهداء المعركة – انهزم المسلمون ووصل عدد الشهداء إلى 70 شهيدا.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке