أديب الصحراء |

من لبى نداء الصحراء، وأخذ عهداً على نفسه بإيصال رسالتها إلى العالم، أديب الشجن والتخلي إبراهيم الكوني، الذي يحل ضيفاً على بودكاست جولان في حلقة مختلفة يشاركنا فيها آرائه حول تعدد الهويات في الكتابة الروائية، والنكسة التي حلت بالأدب العربي حين تخلى عن الأساطير في السرد واعتمد على “الأدلجة“، يغوص معنا “الكوني” في هذه الحلقة في خبايا الصحراء مصدر كل الثروات التي ينعم بها العالم، والتي أهملها الكتاب طويلاً في كتاباتهم رغم ما بها من ثروات روحية، كما يغوص في خبايا الكتابة الأدبية، وكيف أمضى عمره في تعلم كيفية كتابة الروايات، والتحكم في الفكرة والاستماع واليقظة لكل ما تحاول أن تقوله شخوص الرواية، حتى ولو كانت من الجمادات.
في هذه الحلقة نستمتع بحديث أديب اختار الزهد والتخلي والحرية، فأصبحت كتاباته ملاذاً لمن يبحث في الشجن عن الوصول إلى أعماق روحه.
محاور الحلقة:
البداية1:04
1:34 تعدد الهويات في نص إبراهيم الكوني
2:59 الأسطورة في الرواية
5:34 الأدب العربي ما بين الأدلجة والأسطرة
7:47 علاقة الإنسان بالصحراء في روايات إبراهيم الكوني
13:34 مفهوم التخلي عند إبراهيم الكوني
16:33 كيف يسيطر الكاتب على الشخوص في رواياته
20:00 هل العرب مقصرين تجاه الصحراء

الحلقة الخامسة من الموسم الثالث من بودكاست «جولان» مع محمد الشثري. بإمكانك الاستماع للحلقة من خلال منصات البودكاست. وكذلك يهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك على Apple Podcast.
كما بوسعك تقديم اقتراحك لبودكاست جولان بمراسلتنا على: [email protected]

حساب نادي كتابي في تويتر:   / ketabei  
حساب محمد الشثري في تويتر:   / m_a_alshathry  

لمعرفة أحدث أخبار شبكة مايكس تابعنا على:
تويتر:   / micspod  
انستقرام:   / micspod  
فيس بوك:   / micspodoffic  
لينكد ان:   / micspod  
تيك توك: https://vm.tiktok.com/ZSehjfoBt