كيف تخلص النبي صلى الله عليه وسلم من أشد عدو في معركه خطيره وحصل علي أقوي سلاح أنا ذاك

غزوة خيبر بعد صلح النبي صلى الله عليه

بعد صلح الحديبية مع قريش

أمر النبي الاستعداد لمواجهه أشد عدو

ولم يخبر إلي أين يذهبون للقتال خوفا من نقل الخبر

للعدو وذلك في عام ٧هجري

وكان عدد جيش النبي حوالي ١٥٠٠ مقاتل

كما كان للنساء دور حيث ذهبن للمساعدة

الجيش وعلاج المصابين

أما اليهود وهم كانوا متحصنين الحصون ولم يخرجوا

للقتال المباشر وهذا عادة عن اليهود فهم جبناء

وكان عدد هم أكثر من عشره ألاف

ومعهم طعامهم وأسلحتهم ومأنهم

ومعهم أحدث سلاح في ذلك الوقت المنجنيق

من الصحابه الذين أمرهم النبي أن يكونوا قاده

الأول أبوبكر الصديق ولم يفتح الله عليه

الثاني عمر بن الخطاب ولم يفتح الله عليه

فإنهزت ثقه المسلمين فقال النبي صلى الله عليه

غدا سيختار شخص يحب الله ورسوله ويحبه
الله ورسوله
وسيفتح الله عليه

واختار النبي صلى الله عليه وسلم

الثالث على بن أبي طالب
وعندما ذهب إلي اليهود وأخبرهم من هو

خاف اليهود لان اسمه موجود في كتبهم أن على بن أبي طالب سيهزم اليهود

وحدث ذلك بالفعل وانتصر المسلمون

وحصلوا علي مغانم كثيره
كما حصلوا علي أقوي سلاح وهو المنجانيق
وأرسل النبي إلي ملك الحبشه بأن يرسل من هاجروا إليه

لأنه ومن معه من المسلمين اشتاقوا لهم وكان ذلك
حيث أتي المسلمين جميعاً علي سفينتين
إلي المدينه
وفرح بهم النبي صلى الله عليه وسلم

حدث الكثير من القصص والطرائف
وكثير ما حرمه الله ورسوله في أحداث خيبر

استمع لتتعلم .......



ومن