مزمور [27] مُرَتَّل | برسوم القمص اسحق | ترتيل سفر المزامير | سلسلة ترتيل الأسفار الشعرية

Описание к видео مزمور [27] مُرَتَّل | برسوم القمص اسحق | ترتيل سفر المزامير | سلسلة ترتيل الأسفار الشعرية

ترتيل الْمَزْمُورُ السابع والعشرون | سفر المزامير
سلسلة ترتيل الأسفار الشعرية فى الكتاب المقدس | ترجمة فاندايك وسميث

ترتيل: برسوم القمص اسحق ►
مُؤسِس مركز ميتانويا للمشورة والتدريب

freedom studio تسجيل ومكساج : إيهاب فايز ►
تصميم : جورج جرجس ►
مونتاج : راعوث صمويل ►

▬▬▬▬▬▬▬ Follow us ▬▬▬▬▬▬▬

== Barsoum Elkomos Eshak ==
◄ https://linktr.ee/Barsoum.El_Komos


== مركز ميتانويا للمشورة والتدريب ==
== Metanoia for Counselling ==
◄ https://linktr.ee/metanoia.for.counse...
◄ Tel: (+2) 01286657424 - (+2) 01211925300
رقم 12 ش الفريق محمود شكري - كوبري القبة - القاهرة - مصر

▬▬▬▬▬▬▬▬▬ التفسير ▬▬▬▬▬▬▬▬▬

تفسير الْمَزْمُورُ السابع والعشرون
للقمص أنطونيوس فكري


ما أحلى أن نبدأ يومنا في صلاة باكر بهذا المزمور، فنشعر بثقة واطمئنان في حماية الله لنا وفيه أيضًا نرى شهود الزور محيطين بالمسيح (آية 12) والرجاء في القيامة (آية13) وقيل عن مناسبة كتابة داود لهذا المزمور عدة أسباب، فقيل أنه كتبه في أثناء فترة اضطهاد شاول له، وقيل أنه كتب في آخر معركة دخلها داود وهو شيخ وكاد أن يقتل فيها لولا أن أنقذه أبيشاي (2 صم 16:21، 17) (هذا الرأي يقوله اليهود). ولكن كلمات هذا المزمور الرائع هي تسبحة حب وثقة وإيمان في الله ربما قالها داود وهو في قمة مجده شاعرًا بحماية الله له الدائمة (1-6). أما في باقي المزمور فنراه لا يكف عن الصلاة والتضرع فأن نكتشف معونة الله فهذا ليس مبررًا لنا أن نكف عن الصلاة والتضرع.

وعنوان المزمور أنه لداود قبل مسحِه. وداود مُسِحَ ثلاث مرات (في بيته على يد صموئيل ثم عندما ملك على يهوذا ثم عندما ملك على كل إسرائيل) (قبل مسحِه وردت في السبعينية).

آية (1): "اَلرَّبُّ نُورِي وَخَلاَصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ الرَّبُّ حِصْنُ حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟"

الله نور (لو79:1 + يو5:1+5:9 + 1 يو 1: 7 + 9:2). ويقول المزمور "سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي". فالخاطئ أعمى يتردد ويتخبط في الظلمة وهكذا المهموم بهموم العالم. أما من كان الرب نورًا له يرى قوة الله وأن الله قادر أن يخلصه من أحزان العالم وهمومه وخطيته. والقديسين هزموا إبليس بعلامة الصليب. وعلمنا الآباء ترديد صلاة يسوع اليوم كله فـ"اِسْمُ الرَّبِّ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ وَيَتَمَنَّعُ" (أم 18: 10). ولا يستطيع أن يردد هذه الآية من كان لا يزال ملقيًا إتكاله على إنسان أو مادة أو ذاته. فيجد في الله حمايته من الأعداء الروحيين وخلاصًا وعاضدًا له في تجارب العالم التي تعصف بحياته. والكتاب المقدس يقدم لنا الرب بألقاب كثيرة (نور/ خلاص/ حصن) ليجد كل واحد حاجته فيه.


((لمتابعة باقي التفسير ))

https://st-takla.org/pub_Bible-Interp...

((( لمزيد من التفاسير المتاحة لسفر المزامير)))

https://st-takla.org/pub_Bible-Interp...

Комментарии

Информация по комментариям в разработке