البردوني يتنبأ بعودة ملوك حِـمـيَر ليحكموا السعودية واليمن والمتنبي يُبـارز سَيـف الدولة

Описание к видео البردوني يتنبأ بعودة ملوك حِـمـيَر ليحكموا السعودية واليمن والمتنبي يُبـارز سَيـف الدولة

تشاهدون في المقطع قصيدتين من قصائد العيد التي كتبها شاعر الدهر ولسان العربية الأبلغ أبو الطيب المتنبي، وشاعر اليمن وفيلسوفها ومفكرها الكبير عبد الله البردُّوني، فقصيدة البردوني بعنوان «عيد الجلوس» وقد كتبها في عيد جلوس الإمام أحمد بن حميد الدين، كما تستمعون لجزء من قصيدته التي ألقيتها قبل فترة وهي منشورة على القناة، وعنوانها في حضرة العيد، والتي تنبأت بعودة حِـ.ـ.ـمـ.ـير ومـلـ.ـوكـ.ـها، كما حملت نبوءات كثيرة عن الوطن المنشود وقائده العظيم، كما تنبأت بأمور أخرى تحدث في هذا العصر، ولن يعيها إلا من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، وإليكم رابطها.


   • قصيدة البردوني التي تنبأت بعودة حِمـ ...  
قصيدة البردوني التي تنبأت بعودة حِـ.ـ.ـمـ.ـير ومـلـ.ـوكـ.ـها | في حضرة العيد

   • البردوني يخاطب العيد من قبره كأنه بين...  
البردوني يخاطب العيد من قـ.ـبـ.ـر.هـ كأنه بيننا


أما عن قصيدة المتنبي فهي التي يقول مطلعها :" لكل امرئ من دهره ما تعودَ "، وقد ألقاها لسـ.ـيـ.ـف الـدولة علي الحمداني في عيد الأضحى، وقد باتت معظم أبيات القصيدتين حِكما بالغة وأمثلة شائعة ودارجة على الألسن.

نتمنى لكم مشاهدة ذائقة ممتعة ❣️ ولا تنسوا الاشتراك في القناة ومشاركة المقطع على أوسع نطاق لتعم الفائدة

قصيدة لكل امرئ من دهره ما تعوّدَ
أبو الطيب المتنبي

لِكُلِّ امرئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعوَّدا
وَعاداتُ سـ.ـيـ.ـفِ الـ.ـدولةِ الطَـ.ـعـ.ـنُ في الـ.ـعِـ.ـدا
وَأَن يُكذِبَ الإِ.ر.جـ.ـافَ عَنهُ بِضدِّهِ
وَيُمسي بِما تَنـ.ـوي أَعـ.ـاديـ.ـهِ أَسعَدا
وَرُبَّ مُريدٍ ضَـ.ـرَّهُ ضَـ.ـرَّ نَفسَهُ
وَهـ.ـادٍ إِلَيهِ الجَـيـ.ـشَ أَهـ.ـدى وَما هَـ.ـدى
وَمُسـ.ـتَكـ.ـبِرٍ لَم يعـ.ـرِفِ اللَهَ ساعَةً
رَأى سَـ.ـ.ـيـ.ـفَهُ في كَفِّهِ فَتـ.ـشهَّدا
هُوَ البَحرُ غُـ.ـص فيهِ إِذا كانَ ساكِنا
عَلى الدُرِّ وَاِحـ.ـذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا
فَإِنّي رَأَيتُ البَحرَ يَعـ.ـثُرُ بِالفَتى
وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَـ.ـعَمِّدا
تَظَلُّ مُـ.ـلـ.ـوكُ الأَرضِ خاشِـ.ـعَةً لَهُ
تُفارِقُهُ هَلـ.ـكى وَتَلـ.ـقـ.ـاهُ سُـ..ـجَّدا
وَتُحـيِي لَهُ المالَ الـ.ـصَـ.ـو.ا.رِمُ وَالـ.ـقَـ.ـنا
وَيَقـ.ـ.ـتُلُ ما يُحـ.ـيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا
ذَكيٌّ تَظَنّيهِ طَليعَةُ عَينِهِ
يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا
وَصولٌ إِلى المُستَصعَباتِ بِخَيلِهِ
فَلَو كانَ قَـ.ـرنُ الشَمسِ ماء لَأَورَدا
لِذَلِكَ سَمّى اِبنُ (الـ.ـدُمُستُقِ) يَومَهُ
مَـ.ـمـ.ـاتاً وَسَـمّـ.ـاهُ (الـ.ـدُمُستُقُ) مَولِدا
سَرَيتَ إِلى (جَيحانَ) مِن أَرضِ (آمِدٍ)
ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكـ.ـضٌ وَأَبعـ.ـدا
فَوَلّى وَأَعطاكَ اِبنَهُ وَجُـ.ـيـ.ـوشَـ.ـهُ
جَميعا وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا
عَرَضتَ لَهُ دونَ الحَياةِ وَطَرفِهِ
وَأَبصَرَ سَـ.ـيـ.ـفَ اللَهِ مِنكَ مُجرَّدا
وَما طَلَبَت زُرقُ الأَسِنَّةِ غَيرَهُ
وَلَكِنَّ (قُسـ.ـطَنطينَ) كانَ لَهُ الـفِـ.ـدا
فَأَصبَحَ يَجتابُ المُـ.ـسـ.ـوحَ مَخافَةً
وَقَد كانَ يَجـ.ـتابُ الدِلاصَ المُسرَّدا
وَيَمشي بِهِ العُكّـ.ـازُ في الديرِ تائِبا
وَما كانَ يَرضـى مَشـيَ أَشقَـ.ـرَ أَجـ.ـرَدا
وَما تاب حَتّى غادرَ الـكَـ.ـرُّ وَجهَهُ
جَريـ.ـحًـ.ـا، وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَ.ر.مَـ.ـدَا
فَلَو كانَ يُنجي مِن عَليٍّ تَـ.ـرَ.هُّـبٌ.
تَـ.ـرهَّـ.ـبـتِ الأَملاكُ مثنى وَموحِدا
وَكُلُّ اِمـ.ـرِئٍ في الشَـ.ـرقِ وَالغَربِ بَعدَها
يُعِدُّ لَهُ ثَـ.ـو.بًا مِنَ الشَعرِ أَسـ.ـوَدا
هَنيئًا لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ
وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضحّـ.ـى وَعيَّدا
وَلا زالتِ الأَعيادُ لُبسَكَ بَعدَهُ
تُسلِّمُ مَخـ.ـروقًـا وَتُعطى مُجَـ.ـدَّدا
فَذا اليَومُ في الأَيّامِ مثلُكَ في الوَرى
كَما كُنتَ فيهِم أَوحَـ.ـدا كانَ أَوحدَا
هُوَ الجَدُّ حَتّى تَفضُلَ العَـ.ـينُ أُختَها
وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّـ.ـدا
فَيا عَجَبا مِن دائِلٍ أَنتَ سَـ.ـيـ.ـفُهُ
أَما يَتَوَقّى شَفـ.ـرَتَي ما تَقَلَّدا
وَمَن يَجعَلِ الضِـ.ـر.غـ.ـامَ با.زً.ا لِصَـ.ـيـ.ـدِهِ
تَصَـ.ـ.ـيَّدَهُ الضِـ.ـرغـ.ـامُ فيما تَصَـ.ـ.ـيَّدا
رَأَيتكَ مَحـ.ـضَ الحلمِ في مَحـ.ـضِ قُدرةٍ
وَلَو شِئتَ كانَ الحِـ.ـلمُ مِنكَ المُـ.ـهَـ.ـنَّدا
وَما قَـ.ـتَـ.ـلَ الأَحرارَ كَالعفوِ عنهمُ
وَمَن لـ.ـكَ بِالحُـ.ـرِّ الَّذي يَحـفَظُ اليَـ.ـدا
إِذا أَنتَ أَكرَمتَ الكَريمَ مَلَكتَهُ
وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئـ.ـيـ.ـمَ تَمَـ.ـ.ـرَّدا
وَوَضعُ النَدى في مَوضِعِ السَـ.ـيـ.ـفِ بِالعُلا
مُضِرٌّ كَوَضعِ السَـ.ـيـ.ـفِ في مَوضِعِ النَـ.ـدى
وَلَكِن تَفوقُ الناسَ رَأيًا وَحِكمَةً
كَما فُقتَهُم حالًا وَنَفسًا وَمَحـ.ـتِدا
يَـ.ـدِقُّ عَلى الأَفكارِ ما أَنتَ فاعِلٌ
فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا
أَزِل حَسَـ.ـدَ الحُسّادِ عَنّي بِكَبتِهِم
فَأَنتَ الَّذي صَيَّـ.ـر.تَهُم لِيَ حُـ.ـسَّـ.ـدا
إِذا شَدَّ زَندي حُسنُ رَأيِكَ فيهِمِ
ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقـ.ـطَعُ الهامَ مُغمَدا
وَما أَنا إِلّا سَمـ.ـهَرِيٌّ حَمَـ.ـلتَهُ
فَزَيَّنَ مَعروضًا وَراعَ مُـسَـ.ـ.ـدَّدا
وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَصـ.ـائِـ.ـدي
إِذا قُلتُ شِعرًا أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِدا
فَسارَ بِهِ مَن لا يَسيرُ مُشَـ.ـمِّرًا
وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا
أَجِزني إِذا أُنشِدتَ شِعرًا فَإِنَّما
بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا
وَدَع كُلَّ صَوتٍ غَيرَ صَوتي فَإِنَّني
أَنا الطائرُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى
 
.
.
.
.


   • البردوني يهـجُو الإمام أحمد أمام الجم...  
قصيدة عيد الجلوس - مجموعة في طريق الفجر
عبد الله البردُّوني


#البردوني_يتنبأ_بخروج_القائد_العظيم #المتنبي #96مليون_لايك_واشتراك #البردوني #الرائي_البردوني #عبدالله_البردوني #البردوني_يتنبأ #البردوني_والإمام_أحمد #قصيدة_البردوني #أبو_الطيب_المتنبي #المتنبي_يبارز_سيف_الدولة #المتنبي_وسيف_الدولة #المتنبي_لكل_امرئ #لكل_امرئ_من_دهره_ما_تعودا #إذا_أنت_أكرمت_الكريم #ديوان_المتنبي #قصيدة_المتنبي #ديوان_البردوني #بصوت_منير_العمري #ألوانك

Комментарии

Информация по комментариям в разработке