24 آيات تنسب المعصية للأنبياء .. كيف تفسر ؟

Описание к видео 24 آيات تنسب المعصية للأنبياء .. كيف تفسر ؟

آيات تنسب المعصية للأنبياء كيف تفسر؟

تفريغ نصي الفاضلة انتصار الرشيد

( هذا مختصر ) للقراءة بشكل مفصل من خلال موقعنا : http://al-saif.net/?act=av&action=vie...

روي عن سيدنا ومولانا أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : ( أن هذا القرآن فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم وأنا أعلم ذلك كله )
هذه الكلمات التي نقلها الشيخ الكليني في الكافي في باب فضل القرآن وصفاته تنبأ عن حقائق إن في هذا القرآن الكريم مايحتاج إليه الناس فهو يشتمل على نبأ ما قبلكم ويحتوي أيضا على أخبار المستقبل وخبر ما بعدكم ويحل مشاكلكم المعاشه

هل يستطيع الإنسان كما هي الدعوة الآن أن يكتفي بالقرآن الكريم من دون شارح له ومن دون وسيط ومن دون دليل ، الرؤية الدينية عند الإمامية تقول إن الله سبحانه وتعالى أنزل الكتاب و إلى جانبه أرسل النبي معلم ومفهم للناس ( ويعلمهم الكتاب والحكمة ) و أخبر أن يعلمهم آيات الكتاب وبعد النبي قرن بين العترة والقرآن الكريم ، وفي هذه الأزمنة يعتمد الإمامية على ما ورد من تفسير للقرآن الكريم من رسول الله صلالله عليه وآله ومن عترته المشرفه بالإضافة إلى مايفهمه العلماء المتبحرون ويقولون لو كان يكتفي بالقرآن أي أنه لا يحتاج إلى وسيط ةإلى شارح ومبين لو كان هذا ممكن لكان من الأسهل أن يرسل الله تعالى وينزل الكتاب كاملا في نسخة واضحة مكتوبه وأن تعطى لكل انسان من البشر
مادام لا حاجة لوجود وسيط إذا وفر النسخة و اكتفى بها والحال لم يحدث في أي ديانة من الديانات .
هل لا نستطيع أن نفهم القرآن ؟

في المستوى الأول العام في الآيات المحكمات يستطيع الناس أن يفهموها لأ؟نها جعلت على هذا الأساس مسهلة وميسرة قريبة للذهن لا تحتاج لتفسير لكن علوم القرآن الأخرى وبطون القرآن حقائق القرآن والأحكام الفقهيه في القرآن الكربم تحتاج لدلالة الدليل المعصوم ، علماؤنا كل لفظ من الألفاظ له نوعان ومرحلتان من الظهور والفهم ، المرحلة الأولى كما ذكرنا يد هذه هي اليد وجه هذا هو الوجه هذا الظهور الأولي الظاهري لكن هناك معنى هو المراد وليس هذا المراد كيف نعرف عنه يجب أن نبحث هل هناك آيات أخر تدل عليه مثلا كلمة اليد عندما تذهب للقرآن نرى عندما شرح اليد المنسوبة لله ( بل يداه مبسوطتان ...) حيث يشاء وكيف يشاء القرآن وضح أنه لا يقصد اليد تلك اليد ذات الأصابع الخمسة وزند وذراع لكن يقصد بسط يده بالكرم ، فلان يده مبسوطه ليس المقصود أنها ممدودة لكن تدل على أنه كريم أو قد تكون معنى يده مبسوطة تدل على القوة والعظمة حاكم يده مبسوطة على بلدته تعني أنه مسيطر وضابط يده على أهل قريته وليس مقصود اليد الجارحة ، لكن بعض الأماكن شرح معناها القرآن الكريم لكن بعض الآيات لها هناك قرائن على أن الله لا يقصد هذا المعنى في القرآن الكريم لا يقصد اليد التي هي من البدن انما المقصود شيء آخر، كيف نعرف هذا لإنه قام دليل آخر على أنه لو كان المقصود هذه المعاني لزم التجسيم لله تعالى وإذا لزم التجسيم صار محدود وإذا صار محدود صار الفضاء الذي حوله أكبر منه ، الآن عندما أجلس على المنبر هو أكبر مني لأنه يحتويني ، عندما تجلس في المسجد لا بد أن يكون أكبر منك لأنه يحتويك ، فإذا كان العرش يحتوي الله كما يقولون أنه جالس على العرش يعني المكان أكبر منه وأعرض منه هنا كيف يكون الله أكبر كبيرا صار هو أصغر من بعض المخلوقات ، لا يمكن أن يكون هكذا ، حتى تصير انسان كامل أنت مكون من أعضاء يد ورجل ووجه وعين فلو فرضنا إن هذه الأشياء انتزعت منه فهو يفنى ولا يبقى فلكي أبقى أحتاج لأعضائي لكي احتفظ ببقائي ، إذا قلنا أن الوجه واليد والعين موجودة لله معناها إن الله يحتاج لهذه الأمور لكي يبقى لكن الله هو الغني الحميد لا يحتاج إلى شيء أبدا بل كل شيء غيره محتاج اليه هذا رأي الإمامية

البرهان العقلي أقوى من ظهور الآية البرهان العقلي برهان قطعي بينما ظاهر ظاهر القرآن دليل ظني ، البرهان العقلي يقول مستحيل النبي يكون عاصي نضطر أن نحمل الآية المباركة على معنى آخر .
قصة نبي الله موسى كما ذكر في الروايات القرآن الكريم لا يفصل القصة ، هناك فرق بين القصة والرواية ، الرواية تكون طويلة ومفصلة ، القرآن يأتي بإشارات هذه القصة لنبي الله موسى رجلان يقتتلان واحد من جماعته فو كزه ، لو روائي كتب الموقف في عشرين صفحة ، القرآن يطويها في ثلاثة أسطر هنا نحتاج من يفتحها . إذا شفناها بالإجمال قالوا هذا من عمل الشيطان ، قتل عمدي من غير سبب هذا يعارض عصمة الأنبياء النبي لا يرتكب ذنب بهذا المعنى على مستوى القتل العمدي غير المبرريتناقض مع ماعرفه القرآن الكريم عن نبي الله موسى و أحوال وأوضاعه وصفاته وعلو منزلته نذهب لآيات تفسيرية التي توضح هذا المعنى ان في المجتمع الأسرائلي عندما بلغ الإضطهاد من الأقباط إلى قوم موسى مبلغه حيث صار يقتلون أبنائهم ويستحيون نسائهم ، واحد من الأقباط يمر على اسرائيلي يقول له أعمل هذا أنت عبد من عبيدي بقوة السلطة يجبره على عمل الشيء بدون مقابل و إذا لم تفعل يحق له عقابك ، واحد من قوم موسى جاءه قبطي أمره أن يعمل له عمل رفض فحمل عليه القبطي لأنه من قوم موسى ورفض أن يلبي طلبه هم بقتله فاستغاث الذي من شيعته بنبي الله موسى جاء مدافع وليس قاتلا فوكزه ضربة خفيفة لكن كان بدن نبي الله موسى قوي فكانت الضربة قاتله ، الفاع عن واحد من أهل شيعته بدون مبرر قتله كيف يكون من عمل الشيطان ، هذا من عمل الشيطان قيام ذلك القبطي بإجبار رجل من قوم موسى على خدمته بعمل غير مرغوب فيه هذه البداية والتحريض من عمل الشيطان من المستحيل يقوم نبي من الأنبياء فهو معصوم ومصطفى من الله يقوم بقتل عمدي بدون مبررهذا هو المعنى الصحيح لكن الذي يقرأه بقراءة البدوي المعنى الظاهري الأولي

Комментарии

Информация по комментариям в разработке