Logo video2dn
  • Сохранить видео с ютуба
  • Категории
    • Музыка
    • Кино и Анимация
    • Автомобили
    • Животные
    • Спорт
    • Путешествия
    • Игры
    • Люди и Блоги
    • Юмор
    • Развлечения
    • Новости и Политика
    • Howto и Стиль
    • Diy своими руками
    • Образование
    • Наука и Технологии
    • Некоммерческие Организации
  • О сайте

Скачать или смотреть هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟

  • ام صفاء السيد احمد سعيد
  • 2023-11-23
  • 5
هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟
هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟
  • ok logo

Скачать هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟ бесплатно в качестве 4к (2к / 1080p)

У нас вы можете скачать бесплатно هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟ или посмотреть видео с ютуба в максимальном доступном качестве.

Для скачивания выберите вариант из формы ниже:

  • Информация по загрузке:

Cкачать музыку هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟ бесплатно в формате MP3:

Если иконки загрузки не отобразились, ПОЖАЛУЙСТА, НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если у вас возникли трудности с загрузкой, пожалуйста, свяжитесь с нами по контактам, указанным в нижней части страницы.
Спасибо за использование сервиса video2dn.com

Описание к видео هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟

هل الجن يدخلون الجنة ؟وهل يعذبون في النار وهم مخلوقون منها؟ وما الدليل ؟
{قَالُوا يَاقَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ (30) يَاقَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (31)} [الأحقاف: 30، 31]
إذن: من الجن جماعة سمعوا وتحمَّلوا مهمة البلاغ، لذلك يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نضَّر الله أمرأ سمع مقالتي فوعاها، وأدَّاها إلى مَنْ لم يسمعها، فرُبَّ مُبلَّغ أوعى من سامع" .
نعم ومن يدريك لعل المبلَّغ يكون أحرصَ على التطبيق من السامع، وقد فطن الشاعر العربي إلى هذا المعنى فقال:
فَخُذْ بِعلْمي وَلاَ تَنْظُرْ إلَى عَملِي وَاجْنِ الثِّمارَ وَخَلِّ العُودَ لِلنارِ
ثم يستمر هؤلاء الجماعة من الجن فى تبليغ قومهم وإنذارهم بما سمعوه:
{يَاقَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (31) } [الأحقاف: 31،]
معنى { دَاعِيَ ٱللَّهِ .. } [الأحقاف: 31] الأصل فيه رسول الله ثم المبلّغ عنه منهج الله للقوم { وَآمِنُواْ بِهِ .. } [الأحقاف: 31] أي: بما جاء به { يَغْفِرْ لَكُمْ مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ } [الأحقاف: 31] قال: { مِّن ذُنُوبِكُمْ .. } [الأحقاف: 31] فأفادت (من) التبعيض. يعني: يغفر لكم بعض الذنوب، وهذه المغفرة ثمرة الإيمان.
ولم يقل كل الذنوب، لأن الحق سبحانه يغفر بعضها ويترك بعضها للتوبة والإنابة إليه، فمثلاً من الذنوب ما تغفرها الصلاة إلى الصلاة، أو الجمعة إلى الجمعة، أو رمضان إلى رمضان.
لكن هناك ذنوب لا بُدَّ لها من توبة، ويكون لمغفرتها شروط أخرى كما لو كانت في حَقِّ العباد، وهناك مظالم ومتعلقات لا بُدَّ أنْ تُردَّ إلى أصحابها { وَيُجِرْكُمْ مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ } [الأحقاف: 31] إذن: الذنوب ينشأ عنها العقاب في النار، وإذا غفر الذنوب أجار صاحبها من النار، وهذه قاعدة التخلية قبل التحلية كما ذكرنا.
لكن لم يقُلْ هنا أنهم يدخلون الجنة، وهذا يفرض علينا سؤالاً: هل يدخل الجنُّ المؤمن الجنة؟ البعض يرى أنهم بعد الحساب سيتحوَّلون إلى تراب وتنتهي المسألة، بدليل أنه لم يُقلْ هنا أنهم يدخلون الجنة بعد أنْ يُجيرهم من النار. (درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة)
لكن ما داموا مكلّفين مثلنا، ومنهم المؤمن والكافر، إذن: لا بُدَّ من الجزاء بالجنة أو بالنار،
{وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ } [الرحمن: 46]{فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ } [الرحمن: 56]
فإنْ وقفت عند مسألة أنهم خُلِقوا من النار، فكيف يُعذَّبون بها؟ هذا أمر بعيد في أذهاننا نحن، لكنه يسير على الخالق سبحانه، فله قوانين أخرى.
وسبق أنْ قلنا: أنت مخلوق من طين، فهل معنى ذلك أنك إذا نزلتَ البحر مثلاً (تبوش) ثم اقرأ إنْ شئتَ: { إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِيۤ أَصْلِ ٱلْجَحِيمِ } [الصافات: 64] فكيف تنبت شجرة في إصل الجحيم؟ إذن: لا تتكلم في هذه المسألة والله أعلم بخلقه.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن الجن مكلفون، وعصاتهم متوعدون في الآخرة بدخول النار، كما ثبت ذلك بالنصوص القرآنية الصريحة، وأجمع العلماء عليه. جاء في كتاب عالم الجن والشياطين للدكتور عمر الأشقر: خلق الله الجن للغاية نفسها التي خلق الإنس من أجلها: (وما خلقت الجنَّ والإنس إلاَّ ليعبدون) [الذاريات: 56] . فالجن على ذلك مكلفون بأوامر ونواهٍ، فمن أطاع رضي الله عنه، وأدخله الجنة، ومن عصى وتمرد، فله النار، يدلّ على ذلك نصوص كثيرة. ففي يوم القيامة يقول الله مخاطباً كفرة الجن والإنس موبخاً مبكتاً: (يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسلٌ منكم يقصُّون عليكم آيَاتِي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا وغرَّتهم الحياة الدُّنيا وشهدوا على أنفسهم أنَّهم كانوا كافرين) [الأنعام: 130] . ففي هذه الآيات دليل على بلوغ شرع الله الجن، وأنه قد جاءهم من ينذرهم ويبلغهم. والدليل على أنهم سيعذبون في النار قوله تعالى: (قال ادخلوا في أممٍ قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النَّار) [الأعراف: 38] ، وقال: (ولقد ذرأنا لجهنَّم كثيراً من الجن والإنس) [الأعراف: 179] ، وقال: (لأملأنَّ جهنَّم من الجنَّة والنَّاس أجمعين) [السجدة: 13] . والدليل على أن المؤمنين من الجن يدخلون الجنة قوله تعالى: (ولمن خاف مقام ربه جنَّتان - فَبِأَيِّ آلاء ربكما تكذبان) [الرحمن: 46-47] . والخطاب هنا للجن والإنس؛ لأن الحديث في مطلع السورة معهما، وفي الآية السابقة امتنان من الله على مؤمني الجن بأنهم سيدخلون الجنة، ولولا أنهم ينالون ذلك لما امتن عليهم به. يقول ابن مفلح في كتابه الفروع: الجن مكلفون في الجملة إجماعاً، يدخل كافرهم النار إجماعاً، ويدخل مؤمنهم الجنة وفاقاً لمالك والشافعي رضي الله عنهما لا أنهم يصيرون تراباً كالبهائم، وإن ثواب مؤمنهم النجاة من النار، خلافاً لأبي حنيفة، والليث بن سعد ومن وافقهم. *كيف يعذبون بالنار وقد خلقوا من النار يورد بعض الناس شبهة فيقولون: أنتم تقرون أن الجن خلقوا من نار، ثمّ تقولون: إنّ كافرهم يعذب في نار جهنم، ومسترق السمع منهم يقذف بشهب من نار، فكيف تؤثر النار فيهم وقد خلقوا منها؟ الجواب: أنّ الأصل الذي خلقوا منه النار، أمّا بعد خلقهم فليسوا كذلك، إذ أصبحوا خلقاً مخالفاً للنار، يوضح هذا أن الإنسان خلق من تراب، ثم بعد إيجاده أصبح مخالفاً للتراب، ولو ضربت إنساناً بقطعة مشوية من الطين لقتلته، ولو رميته بالتراب لآذاه، ولو دفنته فيه لاختنق، فمع أنه من تراب إلا أن التراب يؤذيه، فكذلك الجن. اهـ. باختصار. وأما القائمون على تعذيب أهل النار فيها فهم خزنة جهنم، وليسوا من الجن، بل هم من الملائكة، كما دلت عليها آيات عديدة من القرآن الكريم.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке

Похожие видео

  • О нас
  • Контакты
  • Отказ от ответственности - Disclaimer
  • Условия использования сайта - TOS
  • Политика конфиденциальности

video2dn Copyright © 2023 - 2025

Контакты для правообладателей [email protected]