لاهوت المسيح (2) التجسد - د.ق. اشرف عزمي

Описание к видео لاهوت المسيح (2) التجسد - د.ق. اشرف عزمي

«وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا...» (يوحنا 1: 14)
«الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً ِللهِ. 7لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ. 8وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ» (فيلبي 2: 6 -8)
«وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ» (1 تيمو 3: 16)
الميلاد العذراوي
التجسد هو ان الابن الازلي ، كلمة الله اتخذ طبيعة اضافية إلى طبيعتة الالهية وهي الطبيعة البشرية من خلال ميلاده من مريم العذراء. ونتيجة صار ليسوع طبيعتين، الطبيعة الإلهية والطبيعة البشرية.
• ليس معنى التجسد ان الله تحول إلى إنسان، فهذا مفهوم غير كتابي
• التجسد ليس إنساناً صار إلهاً ولا إلهاً صار إنساناً
• كلمة الله، اللوجوس، عقل الله، حل في المسيح في أحشاء العذراء وليس بعد ولادته.
• في أحشاء العذراء حل الله الكلمة واتحد ببذرة الحياة اتحاد تام وكامل ففيه «يحل كل ملء اللاهوت جسدياً» (كولوسي 2: 9)

Комментарии

Информация по комментариям в разработке