الفنان صباح السهل مكان الولادة في الشطرة

صباحات شطرية
(( صباح السهل ))
في منطقة مهمة من مناطق الشطرة يوجد شارع الشيخ الكرباسي وتحتار حقيقة حينما تسمع اسماء العوائل الشطرية التي كانت تعيش هنا والتي يسردها لكم السيد محمد السيد علي ال مسافر محب الاشتر يبدا الشارع بجامع الشيخ الكرباسي ببيت المرحوم حاج طعيمه صاحب جامع الرسول على شمال الشارع وعلى يمينه بيت جعفر الخياط وبيت سيد هاشم قم بيوتات الحاج محمد حسن ثم بيت المرحوم عبدالرزاق المصور رحمه الله و تتعاقب المواقع لتصل لمكتبة الامام الصادق بعدها تجد شارع صغير (( دربونه )) هي التي كان فيها بيت الفنان العراقي صباح السهل الذي اعدمة نظام صدام
ولااعرف لم الاشياء احيانا تنطبق على مسمياتها فصباح الذي ردد كثيرا
بلايه وداع مثل العود من يذبل بلاية وداع
مثل الماي من ينشف بلايه وداع غادر الشطرة بلايه وداع ورحل بعيدا تاركا الذكريات فيها ومن بين الذكريات انه كان خطاطا وكانت له لوحه معلقة في السوق الى قبل اشهر قليلة تم رفعها لااعرف من والى اين رفعت هذه اللوحة السوداء التي كانت تحمل عزاء سوق الشطرة في الشطرة وكانت موقعه بتوقيع صباح السهل صاحب الخط وايضا كانت له خطوط على طاق الحمام الشعبي تحمل امضاءه واليكم نبذه عن الفنان صباح السهل منسوخة من النت
صباح محسن محمد السهل (1946 - 3 مايو 1993) ، مطرب عراقي وُلد في مدينة الشطرة بمحافظة ذي قار، بجنوب العراق. برز خلال فترة السبعينيات من القرن الماضي في تقديم الأغنية الريفية.
جاء إلى بغداد في سبعينيات القرن العشرين، عمل مطرباً في فرقة الفنون الشعبية التي احتضنت معه مجموعة من الفنانين أمثال رياض أحمد، قحطان العطار وصلاح عبد الغفور. كانت أولى أغنياته لإذاعة صوت الجماهير (عيونه تركيات يرمن ابّغداد) وهي أغنية فلكلورية أضاف لها، وبُثت من الراديو ولم تظهر على شاشة التلفزيون.

بعد هذه التنقلات ما بين فرقة وإذاعة ودائرة، قاد خطاه إلى عالم الشهرة والأضواء الملحن محمد جواد أموري.
في لقاء عبر يوتيوب مع ابن صباح السهل، يتذكر خالد أنه كان بعمر ٢١ سنة حين أعدم والده، الذي اعتقل لدى أحد أجهزة الاستخبارات، من دون إعلام العائلة سبب الاعتقال.

وكان أحد المحامين يتابع القضية، وقال للعائلة إنه يعمل على الحصول لوالدهم على حكم مخفف لا يتجاوز ١٥ سنة سجناً.

يتابع خالد، أنه في أحد الأيام تلقت العائلة اتصالاً من إدارة سجن في أبو غريب تطلب منهم إحضار ملابس وطعام لوالده، وحين ذهبوا "فوجئوا" بسلطات السجن تسلّمهم جثة صباح مقد تم شنقة
ويؤكد في نفس المقابلة، أن جثة أبيه كانت تحمل آثار ضرب وتعذيب وصعق بالكهرباء.
واضاف الشاعرعبد الحسين الشيخ مشكورا
شكرا على هذا التقرير شيخنا اهم معلم بالشارع هو بناىه مكتبه الصادق التي كان يرتادها الاخوه المؤمنين من أبناء الشطره في زمن الكرباسي ومن بعده السيد علي المالي أطال الله عمره وقد اعدم قسما منهم وهجر القسم الاخر وكانوا ثله طيبه وضعوا اللبنات الأولى للحركه الاسلاميه في الشطره وكذلك مركز السيد الشهيد محمد باقر الصدر رض الذي سعي في بنائه السيد الملالي من قبل الوقف الشيعي وهو لايزال يمارس نشاطه التبليغي في أقامه الدورات الدينيه بإشراف بعض الاخوه من المؤمنين ولا ننسى بيت المرحوم الحاج حسن وبيت المرحوم سيد علي وهناك بيت اخر في نهايه الشارع كان يسكنه والد موسى المضمد وأخوه ثم ارتحلوا الي بغداد اما بيت عبد الله جكج فهو في الزقاق المقابل لجامع السنه بعيد عن هذا الشارع وكان هناك بيت لسيد جاسم والد سيد فخري وفي بدايه الشارع اي مقابل مطعم الكرار كان هناك بيت المرزه اول صيدلي في الشطره ثم هدم وني فندق اسمه الجوادين وكذلك بيت سيد هاشم المعلم وبيت سيد شاكر بابه على الشط والذي شغلته النقابات في السبعينات شكرا لك شيخنا ودمت صوتا إعلاميا في خدمه مدينتك