MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-Dhîl - نـَــوبَـــةُ الـــذَيْــــلِ الـتـونــسـيــة

Описание к видео MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-Dhîl - نـَــوبَـــةُ الـــذَيْــــلِ الـتـونــسـيــة

Mâlouf Tunisien Paris
Pour la Transmission, la Sauvegarde, la Revalorisation et la Promotion du Patrimoine Musical Classique et Artistique de Tunisie.
Notre association « MÂLOUF TUNISIEN PARIS » est engagée sur un chemin culturel ambitieux.
Attachée à la tradition de la pratique musicale du répertoire de la musique classique de Tunisie, nous mettons en œuvre tous nos moyens afin de concrétiser cet amour à cette musique pour la faire découvrir, redécouvrir et la partager.
Grâce à un travail acharné et de grande valeur humaine et professionnelle, nous sommes en mesure d’exister dans une cohérence de groupe qui peut prétendre à un avenir musical de qualité.
Ahmed-Ridha ABBÈS
Président Fondateur de l'Association
Mâlouf Tunisien Paris

Les Paroles de la Noûba N° 1 :
نـَــــوبَـــةُ الـــــــــذَيْـــــــــلِ
الأَبـْــــيَــــــــاتُ
دَعَانِـي الهوَى شوقًا الى بَابِ عِـزِّكُـــمُ فَأقْـبـَلـتُ أسعَـى لِـلْـوِصَـالِ بِقُـرْبِـكُـمُ
وَحَقِّـكُمُ ما حِـدْتُ يـومًا عَــــنِ الـهــوَى ولم يهوَى قـلبِي غَيرَكُمُ لاَ وَ حَقِّــكــُمُ
بــطــايحـــــي ( 1 )
غَـــــــرَسْـــــــتُ الــــــــــــــــــــــوِدَادَ بـــيــــنَ ضُـــــــــــلُوعـِـــــــــــــــي
وسـَــقَـــيْـــتُــــــهُ بِــــــــــــــــــــــــوَادٍ مـِـــــــنْ دُمُــــــــــــــــوعـِـــــــــــي
وَيـــــــومَ الحَــــــــصَــــــــــــــــــــــادِ كـَــــــيــــــفْ رُجُـــــــــوعـِـــــــــي
( طــــــالــــــــــع )
يَـــصْـــبِــــــرْ قُــلَــيْــبِــي الـمَـعـْنـِــــىّ نُــصْـــبُــر،ْعـَـــسَــى بِـــالــرِضـَــى
( رجـــــــــــــوع )
نْـــفُـــوزْ بِـــحْـــبِـــيـــبِــــــــــــــــي
بـــــــــــرول ( 1 )
خَــمْــرَةُ الـحُـــبِ أَســكَــرَتْــنِـــــــــــي تـَـرَكَـتـنِـي يـَا صَـاحِــي أَحْـمَـــــــقْ
والـشَـمَائِــل خَــلــقَــتــنِــــــــــــــــــــي عـَلَّـمَتـنِـي كَـيـفَ أَعْـشَــــــــــــــــقْ
عـيـنـِـي حَـقِـيــقُ أَنـــشَـــبَـتْـــنِـــــــــي لـمَــا نَـــظَــرتُ الـمُـعَـيـشَــــــــــــقْ
( طــــــالــــــــــع )
خَــدُّهُ الـقَــانِــي ســبَـــانِـــــــــــــــــــي أو كَـشَـمـْـعَــةٍ ضـَــوِيـَّــــــــــــــــــة
( رجـــــــــــــوع )
غُــصْـــــنُ بَـــــــــــانً مــَـالـُــو ثَــــانٍ مـَـا جَــــرَى حَــكَــمْ عـَـلـَّــــــــــــيَ
بـــــــــــرول ( 2 )
فِــــــــــــــــقْ يَــالــخـَـــمَّــــــــــــــــار اِمـــــلأَ يـَـــا سـَـــاقِــــي وَ جـَــــــدِّدْ
غَــــنَّـــــــــتْ الأَطـــــيَـــــــــــــــــــارُ مِــنْ فَـوقِ الــغُــصُـونِ تُـنْـشِـــــــــدْ
رَنـَّــــــــتْ الأَوتـَــــــــــــــــــــــــــــارُ قـُــــمْ هَـــاتُـــوكَـــأسِـــــي مُـعَــرْبِــدْ
( طــــــالــــــــــع )
يَــــشْـــــــرَحُ الأَذهـَــــــــــــــــــــــانْ يـَــا مَـن هُــوَ فـِـي ذَي الـمِــشـْــيَــة
( رجـــــــــــــوع )
مَــــــا أَحْــلـَــــــى الــكِــيــــسـَــــــــان حِـيــنْ تَـصـفَــرَّ شَـمْـسُ الـعَـشِـيَّــــة
د ر ج
بـَـــــــــاسِــــــــــم عـَـــــــــــــنْ لـَــلآلٍ نَـــاسِــــــــمٌ عـَــنْ عَــــطْـــــــــــــرٍ
مُـــسـْـــفِـــــــر كَــالــــهِــــــــــــــــلآلِ مـُـخْـجِــلٌ كَــــالــــبَــــــــــــــــــــدْرِ
( بــــــيـــــــــــت )
أَيُّ ظَـــبْـــــيٍ رِبِـــيــــــــــــــــــــــــبٍ لِــي فِــــــيـــــــــــــــــــــــــهِ أَرَبٌ
رِيـــقُــــــهُ كـَــالــضـَـــرِيــــــــــــــــبِ ولـَـــمَـــأُهُ ضـُـــــــــــــــــــــــــرَابٌ
يَـــا لَـــــهُ مِــــــنْ حَـــبِــــيــــــــــــــبٍ بَـــــاسِــــــمٍ عَــــــــنْ حـَـــبَــــــــابٍ
( طــــــالــــــــــع )
بَاخِــــــــــلٍ بِـــــالــــــوِصـَـــــــــــــالِ سَــــــامِـــــــحٌ بِــالــهَـــجْـــــــــــــرِ
( رجـــــــــــــوع )
صَــارَ جِـــســـمِــــي خـَــيـَـــــــــــــالْ مُـــذْ عـَـــيَــــانِــــي صَــــبْــــــــرِي
خـفـيـــــــــــف
( بــــــيـــــــــــت 1 )
طَالِـلَـه آَشْ كَـانَــت ذُنُـــوبِــــي يَــا مــقَــابِــــل
اِنـْـتَـشَــبْ قـَـلْـبِــي فِــي بَـحْــرٍ مَالُــو سَـاحِـــل
عَــذَّبَــتْــنِـــــي بِـالـعُــيُـــونِ الــكَــوَاحِــــــــــل
( طــــــالــــــــــع )
ذَا الـــــغَــــــزَالِ الــــــزَعـْــبَـــــــــــــــــــــــلِ
( رجـــــــــــــوع )
لـَـــعِــــبَ الــسُــكْـــرُ بِـــي مَــا عَــلَـــــــــــــيَّ
( بــــــيـــــــــــت 2 )
لـَـــعـِــبَ الــسُــكْـــرُ بِـــي مَــا عـَـلـَـــــــــــيَّ
خـــتـــــــــــــــم ( 1 )
يَــــا أُهَــيْـــلِ الـــحِــــمَــى لـَــقَــــــــــدْ طَــالَ شـَــوقِــــي إِلَـــيــكُـــــــــــــــمُ
قـُـــــلْـــتُ مَــالحُـــبُ يـَــنْــجَـحِـــــــــدُ وَأَنَــــا مَــا طِــقْــتُ أَكْــتُــــــــــــــــمُ
فَــارَقـَـتْ رُوحِــــي الــجَـــسَـــــــــــــدَ عَــذِّبُــــو مَـــا عَـــلَـــيـــكُــــــــــــــم
( طــــــالــــــــــع )
كُـــلُّ مـَـــا تَـــفْــعـَـلـُــو مَــعـِـــــــــــي مِــن صًــدُودٍ وَ مِـــنْ نـَـــفْــــــــــــرٍ
( رجـــــــــــــوع )
زَادَ فـِــيــكُــمْ تـَـــوَلـُّـــعـِــــــــــــــــــي مَـــا يُـفِــدْنـِــي سِـــوَى الـصَــبْــــــرِ

Комментарии

Информация по комментариям в разработке