لماذا لا تعترف إثيوبيا بالملك النجاشي حتى اليوم؟ - بودكاست حكايات أفريقية

Описание к видео لماذا لا تعترف إثيوبيا بالملك النجاشي حتى اليوم؟ - بودكاست حكايات أفريقية

نستضيف في هذه الحلقة المؤرخ الإثيوبي البروفيسور "آدم فارس" للحديث عن قصة الإسلام والمسلمين في #إثيوبيا منذ الهجرة الأولى التي لجأ فيها عدد من الصحابة الأوائل إلى #الحبشة عند "ملك عادل لا يُظلم عنده أحد".. مرورًا بتاريخ ملحمي من اضطهاد الكنيسة وأتباعها للمسلمين رغم كونهم يشكّلون غالبية سكان البلد!

فهل فعلا إثيوبيا هي "فاتيكان #أفريقيا"؟
وما حكاية النجاشي؟ وما هي التحديات التي واجهها بعد إسلامه؟
وما هي الممالك الإسلامية السبع التي قامت في المنطقة؟
وما قصة "أباطرة إثيوبيا" و"علماء الأرياف"؟
ولماذا كان يُحرم المسلمون من الدفن في بعض المدن الإثيوبية؟
وكيف حال المسلمين الإثيوبيين اليوم؟

أسئلة كثيرة يجيبنا عليها ضيفنا في حلقة مميّزة من بودكاست #حكايات_أفريقية على منصات أثير.. فلا تفوّتوها ✨
ابقوا على تواصل مستمرّ مع #بودكاست "#أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.

تابعونا على إنستغرام:   / atheerplatform  
إكس (تويتر سابقا):   / atheerplatforms  
فيسبوك:   / atheerplatform  
تيكتوك:   / atheerplatform  
واتساب: https://atheer.link/whatsapp

وبودكاست حكايات أفريقية على منصاتنا الصوتية: https://listen.atheer.link/hekayataf
ساوند كلاود:   / atheerplatform  

-----
محاور الحلقة:

0:00 البداية
8:27 الهجرة الأولى للحبشة
23:06 العرب واللجوء السياسي للحبشة
35:16 قصة السلطان الصومالي أحمد غُري
59:26 التعليم تحت الأشجار ونظام الخلافة
1:08:29 إثيوبيا الحديثة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке