باريس تغرق في الفقر !! حتى البنات المغاربيات ينمن تحت القناطر ، إحذر أن تأتي إلى هنا ! قد تصبح مشردا

Описание к видео باريس تغرق في الفقر !! حتى البنات المغاربيات ينمن تحت القناطر ، إحذر أن تأتي إلى هنا ! قد تصبح مشردا

قد تصبح مشردا في باريس !!! الجزء الثاني
ما أصعب فراق الأولاد ! وكم هي قاسية أن تودع أمك وأنت لا تدرك أنك تراها لآخر مرة في حياتك !!!
إسماعيل شاب جزائري كان متزوجاً في الجزائر وله ثلاثة أطفال ، أصغرهم أحمد ذو السنة الواحدة ، تركهم وقرر الهجرة إلى إسبانيا ومن ثم إلى فرنسا ، وذلك لتحسين ظروف أسرته المعيشة ، كان يظن أن الغربة سهلة ، وأنه بمجرد الوصول ، سوف يجد عملاً محترماً ، فيشتغل ويجمع المال ويعود بعد سنة أو سنتين إلى أولاده حاملاً معه الهدايا والأخبار السعيدة ، حاول وكافح وقاسى الأمرين ، بل ولم يترك بابا لم يطرقه في باريس ، ولكن ....
اليوم مرت 10 سنوات على فراق وطنه وزوجته وأبنائه ، ماتت أمه دون أن يراها ، وأحمد إبنه الأصغر أصبح عمره 11 سنة ، و لا يعرف من أبيه سوى الصور ، وإسماعيل لازال ينام على الكرطون في مدخل أحد سلالم الميترو في باريس ، يقضي جل وقته في البكاء ، يستجدي المارة لكي يأكل ويبقى على قيد الحياة .
أدعوك لمشاهدة هذا الفيديو ، ليس فيلما للمتعة أو التشفي ، فالله خلقنا في هذه الحياة لنتعلم الدروس من قصص بعضنا ، وفي الأول و الأخير ، تبقى حياتنا مجرد امتحان .. حاول أن تحبس دموعك ! و تذكر أننا كلنا معرضين لهذه المواقف .
#جنيف #سويسرا #مدينة_الأحلام #الهجرة_إلى_أوروبا #جمال_جنيف #مستوى_معيشي_مرتفع #الهدوء_والنظام #نظافة_المدينة #وجهات_سياحية #روعة_جنيف #هجرة #شمال_إفريقيا #قصص_واقعية #الحلم_الأوروبي #الأمل
#النجاح
#التحدي
#الهجرة
#قصة_نجاح
#من_المغرب_إلى_إيطاليا
#رحلة_الألف_ميل
#أنقذوا_حياة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке