حجيب: بنت الحسين وأولاد بنعكيدة بذكاءهم شهروا العيطة العبدية وتاحد ماغناها بحالهم

Описание к видео حجيب: بنت الحسين وأولاد بنعكيدة بذكاءهم شهروا العيطة العبدية وتاحد ماغناها بحالهم

قال الفنان الشعبي حجيب فرحان، ان الثنائي فاطنة بنت الحسين وأولاد بنعكيدة أسفر عن خلق لون جديد في الفن الشعبي بعيدا عن العيطة والذي يسمى بالأغنية الموسمية، مشيرا أن عددا من الأغاني الشعبية كانت من ألحانهم وكتابتهم مازالت تؤدى حتى اليوم.
وأبرز المتحدث ذاته أن الثنائي فاطنة بنت الحسين وأولاد بنعكيدة استطاعا إصدار عدد من الأشرطة بفضل ذكائهم استطاعوا الدمج بين هذا النوع من الأغاني والعيطة العبدية.
وإصدار الأغاني الموسمية ساهمت في انتشار العيطة العبدية بين الناس بطريقة سلسة ولم تظل حبيسة فقط في منطقة عبدة أو فقط شيوخ غن العيطة هم الذين يعرفونها.
والعيطة الحوزية هناك فئة تعشق الاستماع لها، وكذلك العيطة الزعرية، إذ يضيف حجيب أن هذين الصنفين لهما الإقبال فقط في مناطقهم، مشددا على أن لا توجد أي فنانة في عصرنا الحالي تستطيع أن تؤدي كالراحلة فاطنة بنت الحسين.
وتابع حجيب أن هناك شيخة في الماضي تدعى الميلودية كانت تؤدي "مولاي عبد الله"، جيدا هي وشيخ أخر يدعى "اللينس"، لكن من أداها بإتقان وحرفية وبالطريقة الصحيحة هي فاطنة بنت الحسين وأولاد بنعكيدة.
قال الفنان الشعبي حجبيب فرحان في حوار له مع "فبراير"، إننا أصبحنا نعيش في زمن التبسيط والتخفيف في جميع الأمور، مبرزا أن الناس حاليا باتوا يعتمدون في حياتهم على كل ما هو بسيط.

وأضاف حجيب أنه في الماضي ولتأدية نوع واحد فقط من "العيطة"، كان يستغرق حوالي 50 دقيقة، وأن الفرقة كانت تتكون من 5 مغنيين، كل واحد يؤدي مقطعه الخاص عكس الآن أصبحت الأغاني لا تتجاوز أربعة دقائق.
وشدد المغني الشعبي أنه لايمكن التحدث عن الأغاني الطويلة إلا إدا لم يعد المستمع للزمن الجميل، ويعود لأغاني أم كلثوم، وعبد الهادي بلخياط وعبلد الوهاب الدكالي، مؤكدا أن زمن التبسيط أوشك على الانتهاء، وقريبا سنعود للزمن الجميل.
وعن كتاب خاص به أكد المتحدث ذاته أنه تعاقد سابقا مع كاتب عن سيرته الذاتية إلا أن الأول أخل بالعقد، مشيرا إلى أنه يمكن أن يرى الجمهور قصته ويتعرف عنه أكثر عن طلاريق عمل مصور قريبا.
قال الفنان الشعبي حجيب فرحان إن العيطة في الآونة الأخيرة أصبحت أكثر وضوحا مما كانت عليه في السابق، وذلك بعد أن أولى عدد من الدكاترة الجامعيين الاهتمام لهذا الصنف من التراث.

وأضاف حجيب في حوار له مع "فبراير"، أن عدد من الأبحات الأكاديمية قام بها دكاترة أعطت توضيحات استطاعت أن تقرب الجمهور من فن العيطة.





“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | http://www.Febrayer.com
Facebook |   / febrayer  
instagram:   / febrayer  
#بارطاجي_الحقيقة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке