قصة حسناء و الحيّة المَلكِيّة،قصة مسموعة مشوقة قبل النوم،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت عذب

قصة حسناء و الحيّة المَلكِيّة قصة مشوقة مسموعة قبل النوم،تحكي القصة تفاصيل معاناة شابة اسمها حسناء تعيش رفقة جدتها في الصحراء بعيدا عن الحضارة و المدينة، مما جعلها تعانيان الأمرّين مع ندرة الماء و قلته، و هذا ما جعل الجدة تسافر كل يوم مسافة كبيرة تقدر بعشرين كيلومترا في اتجاه تعد أقرب مصدر للمياه لعشتهما التي تعيشان فيها، و ذات يوم خرجت الجدة باكرا قاصدة البئر، و كانت حسناء خارجة أيضا ترعى عنزاتها قبل ان تحدث كارثة جعلت حسناء تظن بأن جدتها قد اصيبت بسوء في طريقها عبر الوادي إلى البئر، لتتسلسل بعد ذلك أحداث غريبة خصوصا عند ظهور الحية العجيبة، هذه الحية التي لها افعال غريبة جعلت حسناء في حيرة و في دهشة من أمرها، فما الذي حصل بين حسناء و الحية الملكية؟ و ماذا كان مصير الجدة المسكينة؟ و ماهي المفاجئة التي تخفيها لنا أحداث هذه القصة المعبرة و المشوقة؟
أحداث شيقة لا تخلو من العبر و الحكم في قصة الليلة.. قصة مسموعة ضمن قصص مسموعة و حكايات شعبية و روايات مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و للمكفوفين. أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم. صوت عذب .