السعودية تضرب الاقتصاد الأمريكي بقنبلة ثانية في اقل من ٤٨ ساعة بعد الانسحاب من البترودولار

Описание к видео السعودية تضرب الاقتصاد الأمريكي بقنبلة ثانية في اقل من ٤٨ ساعة بعد الانسحاب من البترودولار

حلقة "اختراق الدولار" من قناة summary ... اعرف القصة من الأول .. هذه الحلقة برعاية 👇
تقدر تشتري اضحيتك بسعر 750 ريال سعودي او 200 دولار لو عايش برا مصر او في الخليج و مش قادر تضحي بسبب الاسعار .. مؤسسة الضأن العربي أفضل حل .. تواصل معاهم من هنـا 👈 الموقع الرسمي : https://arabicmutton.com/
واتساب : https://wa.me/966553222629

السعودية تضرب الاقتصاد الأمريكي بقنبلة ثانية في اقل من ٤٨ ساعة بعد الانسحاب من البتر ودولار
جديد الشأن السعودي تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري.
حيث قال موقع بيزنس إنسايدر الأمريكي إن البيت الأبيض يشعر بالغضب من تقارر أفادت بتشجيع المملكة العربية السعودية للصين على الاستثمار في مشروع مدينة ذ لاين. وكانت الشركة السعودية المنفذة لمشروع نيوم قد كشفت عن النسخة الأحدث من جولتها العالمية التعريفية "أكتشف نيوم" في الصين، تحديداً في مدينتي بكين وشنغهاي، بحضور أكثر من 500 من قادة الأعمال والصناعة.

وانطلقت الجولة بحدث نظمته نيوم في العاصمة الصينية بكين، بالشراكة مع المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية في بكين، تبعها تنظيم جولة أخرى في شنغهاي، جرى تنظيمها بالشراكة مع المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية في شنغهاي، إذ استعرض خلالها عددٌ من كبار التنفيذيين في نيوم أهم المنجزات والتطورات في المشروع حتى الآن، كما تمّ استعراض عدد من التفاصيل حول أهم القطاعات المختلفة في نيوم، وأبدت العديد من الشركات اهتماماً كبيراً بما تم عرضه من فرص الشراكات المستقبلية.

وتضمنت الجولة عقد منتدى خاص بقطاع الإنشاءات، شاركت فيه أكثر من 100 شركة بناء صينية، مستعرضة فرص البناء المتاحة أمامها في نيوم ومناطقها المختلفة، فضلاً عن إطلاعهم على مستوى التقدم في مواقع البناء، وشهدت الجولة عرضاً خاصاً بعنوان "اكتشف نيوم: مستقبل يبتكره التصميم"، الذي قدم للحضور تجربة حية لاستكشاف عدد من أبرز معالم منطقة نيوم، ومنها: مدينة "ذا لاين"، التي يجري بناؤها حالياً، وتمتد بطول 170 كم، والتي ستشكل مستقبل الحياة الحضرية؛ و"أوكساچون"، التي تعيد تعريف المدن الصناعية التقليدية، و"تروجينا"، وجهة نيوم للسياحة الجبلية، و"سندالة"، وجهة نيوم للسياحة البحرية الفاخرة الواقعة على البحر الأحمر، التي سترحب بالجمهور في وقت لاحق من العام الجاري.

وقال الرئيس التنفيذي لنيوم، المهندس نظمي النصر: "نقدر الدعم الذي قدمه لنا المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية في بكين وشنغهاي، إن نيوم ومشاريعها في تعاون مستمر مع قطاع الأعمال الصيني، ونحن اليوم في تواصل وتعاون مع أكثر من 15 شركة من الشركات الصينية الكبرى، مضيفاً: حرصنا على الاستثمار في مجموعة من الشركات الصينية الناشئة لدعم النمو في الأعمال وتحقيق التنوع الذي تعيشه نيوم على أرض الواقع، مؤكداً استمرار التعاون مع قطاع الأعمال الصيني الذي نتوقع أن يكون له دور مؤثر وفاعل في أعمال التطوير في نيوم، وهذا بلا شك يدفعنا إلى الاستمرارية في تعميق علاقتنا"، حسبما أشار.

من جانبه، قال رئيس المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية في بكين، جوه هوايغانغ: "تتمتع نيوم وبكين بإمكانيات كبيرة للتعاون الاقتصادي، ونحن نسعى لتحقيق أهدافنا والتكامل فيما بيننا، حيث يعمل كلا الجانبين على تسريع وتيرة التطوير لخلق أنماط جديدة لرفع الإنتاجية، ودعم الإصلاحات الشاملة، وتشجيع الابتكار العلمي والتقني، إلى جانب الحفاظ على بيئتنا"، مضيفاً: "نتطلع من خلال تعاوننا إلى المساهمة في ازدهار بكين بالمستقبل".

في سياق آخر، حيث انتهت اتفاقية البترودولار الطويلة الأمد بين السعودية والولايات المتحدة الأميركية في 9 حزيران/يونيو 2024، وأعلنت الرياض عن عدم تجديدها. سيسمح رفض التجديد للسعودية بالتوجّه لسوق العملات الرقمية الأمر الذي سيتيح لها ببيع النفط والسلع الأخرى بالعملات المختلفة.

وأعلن “بنك التسويات الدولية” عن مشاركة المملكة الكاملة في المشروع الذي تهيمن عليه الصين، ويهدف إلى تسريع عملية الدفع بين البلدان وبأفل تكلفة. كما أن انتهاء الاتفاقية سيجبر واشنطن على طباعة كميات من الدولار الأميركي، وسيؤدّي إلى ارتفاع نسبة التضخّم في البلاد.

والجدير بالذكر أنّ الاتفاقية الثنائية التي عُقِدت في عام 1974 تنصُّ على بيع النفط السعودي بالدولار الأميركي حصراً مقابل التبادل العسكري والأمني والتطوير الاقتصادي. يتوقّع محللون أن تستفيد “بيتكوين” وصناعة العملات المشفَّرة بأكملها من انهاء الاتفاقية الثنائية إذ فتحت الدولة الخليجية الطريق لاعتماد عملات مختلفة للمدفوعات وعليه سيتم وضع “بيتكوين”، مع عرضها الثابت وطبيعتها اللامركزية كمستفيد رئيس من هذا التحول.

ولعل توجُّه السعودية السريع إلى سوق العملات الرقمية ما هو إلّا لحاجتها لتأمين تمويل مشاريع ولي العهد محمد بن سلمان الخيالية التي كبّدتها خسائر كبيرة وما عادت تستطيع الخروج من الأزمات الاقتصادية المتتالية، فضلاً عن العجز الذي يضرب موازنة 2024.

#السعودية
#أخبار
#الدولار

Комментарии

Информация по комментариям в разработке