زيزون ما تيقش أش دار فهد لجريمة ،حمقنا فهد لقضية قصة واقعية مع الخراز

★۩#المغرب۩#لخراز# ★ #kharraz #الخراز
قصص من عمق المجتمع المغربي وما يدور فيه من أحداث ووقائع
ＬＩＫＥ 彡 ＣＯＭＭＥＮＴ 彡 ＳＨＡＲＥ 彡 ＳＵＢＳＣＲＩＢＥ

زيزون ما تيقش أش دار فهد لجريمة ،حمقنا فهد لقضية قصة واقعية مع الخراز

القصص يحكيها الخبير الأمني عبد القادر لخراز حيث أنه لا يسرد الوقائع كي يتعاطف المشاهدون مع المجرمين، لكن بعض الضحايا وجدوا أنفسهم، صدفة أو بكثير من سوء الحظ، منخرطين في خيوط جريمة لم يكن لهم علاقة بها تفكيرا وإعدادا وتخطيطا. وبالتالي فإن سرد مثل تلك الجرائم يهدف من ورائه إلى توعية المواطن البسيط كي لا يقع في نفس المطب، وهناك من أصبح يعي بشكل جيد المهام الصعبة الواقعة على كاهل الشرطة وضباط التحقيق لكشف الجرائم والحفاظ على أمن البلد. وعرض الواقعة يسبقه تحضير جيد مبني على محاضر قانونية لتفاصيل قصص “بوليسية” غريبة
أحيانا وقاسية ومعقدة في أحيان أخرى، تمكنت السلطات الأمنية من فك رموزها.
الهدف الأسمى للخراز هو تحقيق الانسجام مع دولة الحق والقانون من خلال توعية المشاهد وإشعاره بضرورة الالتزام بالقانون وعدم الاعتداء على حرية وممتلكات وحياة الغير، وعدم الإشادة بالجرم أو المجرم الذي مصيره السجن نظير ما اقترفه من جرائم ضد المجتمع.
ونحن كإعلام عوض نشر التفاهة مثل روتيني اليومي أوجعل الحمقى مشاهير واجبنا هو توعية المواطن بحِيل اللصوص وطرق اشتغالهم،حتى لا يكونوا ضحايا محتملين مستقبلاً.