فضائح أولمبياد باريس تهدد عرش الرئيس الفرنسي

Описание к видео فضائح أولمبياد باريس تهدد عرش الرئيس الفرنسي

حلقات مقترحة
سفاح الكرملين
   • سفاح الكرملين.. كيف نجح بوتن فى اغتيا...  
جاسوسة الملابس الداخلية
   • جاسوسة الملابس الداخلية  
جاسوس العراق
   • جاسوس العراق .. قصة الطيار العراقى ال...  
بيع المطارات المصرية
   • بيع المطارات.. تفاصيل بيع المطارات ال...  
انقلاب قوات فاجنر
   • انقلاب قوات فاجنر.. سر خيانة بوتن لزع...  
مذبحة الكعبة
   • مذبحة الكعبة.. قتل آلاف الحجاج وسرقة ...  
خيانة البدو
   • خيانة البدو.. لماذا تحالف بدو فلسطين ...  
ملوك حرب المدن
   • ملوك حرب المدن.. لماذا انضمت غزة إلى ...  
ضياع السودان
   • ضياع السودان.. حصار الجيش على سواحل ا...  
جحيم باب المندب
   • جحيم باب المندب.. أمريكا تطالب 43 دول...  
المخابرات الفلسطينية
   • المخابرات الفلسطينية.. كيف نجح الموسا...  

انتقد مثقفون ورجال دين وسياسيون منظمي حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس، على خلفية إقامة عرض "دراغ كوين" (رجل يرتدي ملابس نسائية ويضع مكياجا) يتضمن تجسيدا ومحاكاة ساخرة للوحة "العشاء الأخير" التي يشير البعض إلى أنها تُصوّر النبي عيسى (عليه السلام) وتلامذته.
وأمس الجمعة، انطلقت دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024" التي تستمر فعالياتها حتى 11 أغسطس/آب المقبل، بإقامة حفل افتتاح مبهر على ضفاف نهر السين شمالي فرنسا، وسط حضور غفير من الضيوف ووفود الدول المشاركة والجماهير.
وبخلاف الدورات السابقة، دخلت الوفود المشاركة في الأولمبياد وهي تلوح بالأعلام على متن قوارب عبرت نهر السين، بمشاركة رياضيين من 205 دول على 85 قاربا. وتزامن ذلك مع تقديم عروض فنية مميزة على النهر، شارك فيها 6800 رياضي أمام معالم تاريخية في العاصمة الفرنسية.
لكن بعض العروض خلال الحفل تعرضت لانتقادات حادة، حيث اعتبر البعض أنها كانت تتضمن ترويجا للشذوذ، وخاصة العرض التمثيلي للوحة "العشاء الأخير" لليوناردو دا فينتشي، عبر شخصيات متحولين جنسيا (دراغ كوين)، مما اعتبره النقاد إساءة متعمدة للمسيحية والأديان.
ومكان من يُوصف بـ"السيد المسيح" في لوحة العشاء الأخير، ظهر رجل عار في افتتاح الأولمبياد قال نقاد إنه يمثل ديونيسوس، وهو إله الخمر والاحتفالات الماجنة في الأساطير الإغريقية القديمة، الذي عرف أيضا بمواكبه واحتفالاته وطقوسه الوثنية المتحررة من القيم الأخلاقية.
إدانات كاثوليكية ويمينية
وفي هذا الصدد، نشرت السبت آراء الأساقفة الفرنسيين بشأن حفل الافتتاح عبر بيان على حساب الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية في منصة إكس.
وجاء في البيان: "للأسف، احتوى هذا الحفل على مشاهد تسخر من المسيحية، ونحن نقابل هذا الوضع بحزن عميق".
ووجه البيان الشكر لأبناء الديانات الأخرى على إعرابهم عن تضامنهم مع المسيحيين في مواجهة هذا الوضع.
وأضاف: "أفكارنا هذا الصباح مع المسيحيين في جميع القارات الذين تأذوا بسبب المبالغة والاستفزاز في بعض المشاهد".
وشدد على ضرورة إدراك أن الألعاب الأولمبية تتجاوز التحيزات الأيديولوجية لدى بعض الفنانين.
وأكد البيان أن "الرياضة هي نشاط يترك أثرا عميقا في قلوب الرياضيين والجماهير، وأنه في إطار احترام المعتقدات الدينية، هناك حاجة ملحة للجميع للاهتمام بالقيم التي يتم تبادلها في الرياضة وفي دورة الألعاب الأولمبية".
بدورها، قالت عضو البرلمان الأوروبي الفرنسية ماريون ماريشال، وهي من أقصى اليمين: "إلى جميع المسيحيين في العالم الذين يشعرون بالإهانة من هذه المحاكاة الساخرة للعشاء الأخير خلال حفل افتتاح باريس 2024، اعلموا أن فرنسا ليست هي التي تتحدث، بل أقلية يسارية مستعدة لأي استفزاز".
وأوضحت ماريشال، وهي ابنة شقيقة القيادية اليمينية المتطرفة مارين لوبان، أن هذه الحادثة لا تمثلها، وكتبت في منشورها عبر منصة إكس وسما يقول: "ليس باسمي".
أما النائبة عن حزب التجمع الوطني، لور لافاليت، فقالت عبر حسابها بمنصة إكس، مخاطبة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "السيد رئيس الجمهورية، نحن جميعا سعداء للغاية بدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، ولا أريد التحدث في السياسة هذا المساء. لكن هل حقا كان هذا ضروريا؟"، في إشارة إلى العرض.
وفي منشور عبر حسابه على منصة إكس، أعلن المحامي الفرنسي فابريس دي فيزيو، أنه سيتقدم بشكوى رسمية في 29 يوليو/تموز الجاري ضد تجسيد لوحة "العشاء الأخير" التي تتضمن في رأي البعض تصويرا للنبي عيسى وتلاميذه من خلال عرض "دراغ كوين" خلال افتتاح دورة الألعاب الأولمبية.
وفي حين تعتز فرنسا بتراثها الكاثوليكي، فإنها تعرف كذلك بتقليد طويل من العلمانية المتشددة ومعاداة رجال الدين. والتجديف ضد الدين في فرنسا ليس مشروعا من الناحية القانونية فحسب، بل يعتبره فرنسيون كثر أيضا ركيزة أساسية لحرية التعبير في مجتمع ديمقراطي.
وفي حديثه للصحفيين، دافع المدير الفني للحفل توماس جولي عن العرض، وقال "في فرنسا الناس أحرار في حب ما يشاؤون، أحرار في حب من يريدون، أحرار في الإيمان أو عدم الإيمان".


رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان تحدث أمام الجمهور في مؤتمر برومانيا عن مستقبل أوروبا والمسيحية (الفرنسية)
"خواء أخلاقي"

من جانبه شن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان السبت، هجوما لاذعا جديدا انتقد فيه "ضعف الغرب وتفككه" وهو ما تجلى برأيه في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس.


من المصادر
https://2u.pw/u1GGzaBq
https://2u.pw/vYMJP2TY
https://2u.pw/gXn6gZrA
https://2u.pw/5mrKeObL
https://2u.pw/JyMQsj1v
https://2u.pw/ncRR2RqG
https://2u.pw/wCEPpBQP

#المواطن_سعيد #أولمبياد_باريس
#الامارات #السعودية #البحرين #ايران #غزة #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #سوريا #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Комментарии

Информация по комментариям в разработке