راحة نفسية وتلاوة خاشعة 😌 سورة مريم هزاع البلوشي ارح سمعك وقلبك ♥️ 😌😪🎧

Описание к видео راحة نفسية وتلاوة خاشعة 😌 سورة مريم هزاع البلوشي ارح سمعك وقلبك ♥️ 😌😪🎧

#قناة_عالم_القران #قران_كريم
سورة مريم تلاوة خاشعة وراحة نفسية 😌
الشيخ هزاع البلوشي ارح سمعك وقلبك ♥️

قتاة عالم القران
◀ تابعني على الإنستقرام :
  / muslim.cara.  .
◀ تابعني على الإنستقرام الحساب الشخصي:
  / eslam_erayek  
ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــــــــــ­ـ
قناة قوافل المسلمين
https://www.youtube.com/channel/UC4Pa...
ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــــــــــ­ـ
صدقة
https://www.youtube.com/channel/UCLqZ...
تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الاسلامي قم بكتم الصوت وإغلاق الإعلان
اللهم قد بلّغت اللهم فاشهد
لا تنسى أخي الكريم أختي الكريمة ان تقوم بالاشتراك في القناة وان تقوم بنشر الفيديو وتذكروا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله ) ..و نسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يتقبل الله من اجمعين
سورة مريم

✍🏼 قال الحافظ ابن رجب
- رحمه الله تعالى - :
🌾 والاستغفار : طلب المغفرة ، والمغفرة : هي وقاية شر الذنوب مع سترها ، وكثيراً ما يقرن الاستغفار بذكر التوبة ،

🌾 فيكون الاستغفار حينئذ عبارة عن طلب المغفرة باللسان ، والتوبة عبارة عن الإقلاع عن الذنوب بالقلوب والجوارح.،
🌾 قال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طرقكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم أينما كنتم ، فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة.
سورة مريم، السورة التاسعة عشر في القرآن، وهي إحدى السور المكيّة، ماعدا الآيات 58 و71 فهي مدنية. بلغ عدد آياتها 98 آية، ويوجد بها سجدة في الآية رقم 58، وتقع في الجزء السادس عشر. ونزلت بعد سورة فاطر، والسورة سُميّت على اسم العذراء مريم أم عيسى المسيح، لتكون بذلك السورة الوحيدة في القرآن التي سُميّت على اسم امرأة.

تبدأ السورة بقصة زكريا حين دعا الله دعاء خفيًّا أي من القلب بأنّ يجعل له وليًّا أو خلفًا، فاستجاب له الله ووهب له يحيى، ثم تأتي قصة مريم بنت عمران حين تمثل لها ملك في صورة بشر وبشرها بالمسيح، وتعجب قومها من هذا بعد ذلك، تشير إليه ثم يتحدث بإذن الله ليقول ويؤكد أن أمه مريم أشرف نساء الأرض، ويخاطب الناس بعد ذلك ويذكر لهم أن الله أوصاه بالصلاة والزكاة والبر بوالدت، بعد ذلك يذكر قصة إبراهيم مع أبيه وكيف كان يدعو أباه ليكف عن عبادة الأصنام، ثم يذكر الأنبياء الذين أنعم عليهم الله وكيف خلف من بعدهم خلف نسوا الصلاة واتبعوا الشهوات. وفي نهاية السورة تقريبًا استنكار كيف قال الذين أشركوا والذين كفروا أن الله اتخذ ولدًا، مؤكدًا أنه لا ينبغي له هذا، لأن كل من في السموات والأرض عباد الله.
ذُكر في صحيح البخاري أن أحد أسباب نزول سورة مريم هو تأخر الملاك جبريل عن تنزيله للوحي على النبي محمد، وذلك حينما سأله أصحابه عن قصة أصحاب الكهف وذي القرنين، ولذلك قد رجا النبي محمد من الله أن يأتيه جبريل بالوحي بشأن ما طلبه منه أصحابه، فشّق ذلك عليه مشقة شديدة، فلما نزل جبريل أخيراً بالوحي قال له النبي محمد: «أبطأت علي حتى ساء ظني واشتقت إليك»، فرد عليه جبريل: «إني كنت إليك أشوق ولكني عبد مأمور إذا بعثتُ نزلتُ وإذا حبستُ احتبست»، ولذلك نزلت الآية رقم 64 من سورة مريم: ﴿وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ٦٤﴾ [مريم:64].

كذلك هناك سبب لنزول الآية رقم 66: ﴿وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ٦٦﴾ [مريم:66]، فقد قال الكلبي أنها نزلت في أُبيّ بن خلف حين أخذ عظاماً بالية يفتها بيده ويقول: «زعم لكم محمد أنّا نبعث بعدما نموت».

كذلك ذُكِر سبب نزول الآية رقم 77: ﴿أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا ٧٧﴾ [مريم:77]، وهي قد نزلت في العاص بن وائل السهمي، وكان أحد المشركين، وكان لخباب بن الأرت دين عنده وهو كان أول من أظهر إسلامه، وكان العاص يؤخر حقه فأتاه يتقاضاه، فقال العاص: «لا أقضيك حتى تكفر بمحمد!» فرفض خباب وقال: «لا أكفر حتى تموت وتبعث»، فاستهزأ به العاص وقال: «إني إذا مت ثم بعثت ؛ جئني وسيكون لي ثم مال وولد فأعطيك»، ويقصد بذلك أنه أدخل الجنة بعد الممات استهزاءً بمعتقد المسلمين، ولذلك نزلت هذه الآية فيه.

كما ذُكِر أن الآية 96 من السورة قد نزلت لكي يخبر الله عباده أنه يغرس في قلوب عباده الصالحين مودة ومحبة، وقد ذكر الإمام جلال الدين السيوطي في كتابه لُباب النقول في أسباب النزول:

«أخرج ابن جرير عن عبد الرحمن بن عوف لما هاجر إلى المدينة وجد نفسه على فراق أصحاب مكة: منهم شيبة وعتبة ابنا ربيعة وأمية بن خلف، فأنزل الله ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ٩٦﴾ [مريم:96]، قال: محبة في قلوب المؤمنين.»
موضوعات السورة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке