ان رأيــت احد هذه الأعــراض في حقل الفصة عليك التصرف فورا !! | الآفات التي تصيب البرسيم الحجازي

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

************** صــنــدوق الــوصــف **************
الفصة محصول عالي القيمة يزرع أساسًا علفًا للحيوان وخاصة الأبقار، إذ يزيد من معدل نموها وتحسين حالتها الصحية. ويحتوي هذا النبات على كميات كبيرة من الأملاح المعدنية والبروتينات والفيتامينات. ويستخدمه المزارعون في إنتاج التبن والعلف المخزّن، كما يزرعونه كلأ للمراعي، ولتخصيب التربة وحمايتها من التعرية. ويزرعه بعض الناس داخل منازلهم، ويتغذون ببذوره المتبرعمة المعروفة ببراعم الفصة. ويعرف هذا النبات أيضًا باسم الرطبة.
يزرع نبات الفصة على مساحة تبلغ نحو 32 مليون هكتار على مستوى العالم. ومناطق زراعته الرئيسية هي أمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية وأستراليا وجنوبي أوروبا والاتحاد السوفييتي (سابقاً)
#امراض_الفصة
#علاج_الدودة
#الاعشاب_الضارة

ملحوظة : تمت الاستعانة ببعض المقاطع المجانية من موقع PEXEL
أخــطر آفة تصــيب شجر الزيتون وتهدد محصوله | لا تستهن بأعراضها وتغتر بجمالها
   • أخــطر آفة تصــيب شجر الزيتون وتهدد م...  
أسهل تقيــنة في تقليم الحمضيات | خاصة اربع فصول
   • أسهل تقيــنة في تقليم الحمضيات | خاصة...  
إشاعات خاطِــئة حول السـقي يجب أن تـتدارك أمرها قبل مـــوت شجرتك | شجــرة التين
   • إشاعات خاطِــئة حول السـقي يجب أن تـت...  

********* عــن قنــاة مزرعــة الحــاج محــمد *********

هل أنت من المهتمين بزراعة النبات وتريد نصائحاً مفيدة تنمي قدراتك الفلاحية؟ تعال أبشرك لأقول لك أنك تُهتَ في المكان الصحيح... مرحبا بكم في قناة مزرعة الحاج محمد!

من صاحب القناة؟

الحاج محمد هو رجل ذا تفاؤل في تحقيق حلمه منذ نعومة أظافره. رغم صعوبة الحياة وقساوة الظروف التي عاشها قبلا، إلا أنه لم يفقد الأمل. فربُّه لم يخيبه في الحصول على مبتغاه بعد أعوام من التخطيط: شراء أرض فلاحية وزراعة جميع أنواع الأشجار، كتنمية لمشروع أحلامه بعدما ناهز الخمسين سنة من الخبرة في مجال الزراعة. وجه صاحب القناة مألوف جدا، فهو عاشق الأخضر، محب استكشاف العالم وخدوم في كل خير. هو الذي أنشأ قناته الخاصة رغبة في نشر معرفته المتواضعة للعالم، ونشر معرفته في ميدان الفلاحة ليستفيد ويفيد مجتمعه وحواليه.

كل هذا تحت حديث نبوي يتخذه كشعار: سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته: من علم علما، او أجرى نهرا، أو حفر بئرا، أو غرس نخلا (...) يستغفر له الله بعد موته.