هل جنت على نفسها براقش المدينة التأريخية التي بنيت قبل الميلاد وتعرضت للإهمال والنبش والتخريب .

Описание к видео هل جنت على نفسها براقش المدينة التأريخية التي بنيت قبل الميلاد وتعرضت للإهمال والنبش والتخريب .

اشترك في قناة عصام القطامي الرسمية قناة تهتم بالتاريخ والمقامات والموشحات والقران.
من خلال الضغط على هذا الرابط👇🏼
   / عصامالقطامي  
او اضغط على الزر الأحمر ثم انقر فوق الجرس للحصول على كافة الإشعارات.
فيس بوك :
  / esamktamy  

وتساب 00967772907901

😍😍🌹🌷🌺
شاهدوا جديدنا في قناة
#اسعد_الكامل
#عصام_القطامي
#جسر_شهارة

اسعد الكامل. حصنه وقبره غيمان
   • الله تم العثور على الملك الحميري أسعد...  

حصن بيت بوس حقائق تاريخية
   • حصن بيت بوس أوراشليم اليمن التي دمّرت...  

   • عرش بلقيس ضمن التراث العالمي للأمم ال...  عرش بلقيس مأرب



براقش
مدينة براقش فهي المدينة التي عرفت في النقوش اليمنية القديمة المسندية باسم يثل. وكانت مدينة براقش العاصمة الدينية لمملكة معين ح. عام 400 ق.م. وتقع إلى الجنوب من مديرية الخلف وعلى بعدخمسة كيلو مترات تقريبا وقد بنيت هذه المدينة مثل باقي المدن القديمة على ربوات صناعية محاطة بأسوار عظيمة ومنيعة، عليها أبراج للحماية والمراقبة من كافة الاتجاهات، وقد ذكر استرابون اسم هذه المدينة من بين المدن التي احتلها القائد أليس گاليوس، أحد قادة الإمبراطور الروماني أغسطس خلال حملته العسكرية على أرض اليمن السعيد بين العامين 25-24 ق.م. خاصة أن مدينة براقش كانت تعيش في ذلك الزمن فترة انحطاط وضعف بعد أن أصبحت تحت سيطرة البدو الرحل.
أما فترة ازدهارها كما تذكر فترة التاريخ فتعود على الأرجح على الفترة الواقعة بين بداية القرن السابع ونهاية القرن السادس قبل الميلاد.
ومدينة براقش تعتبر أفضل حالاً من مدن وخرائب الجوف الأثرية الأخرى لأن بقاياها ما زالت واضحة المعالم ولم تتعرض للنبش العشوائي والتخريب بشكل كبير مثل المدن القديمة الأخرى، لذلك ما زال سور المدينة مع أبراجها البالغ عددها ستة وخمسون برجاً في حالة جيدة، وهي من المدن الهامة، نظراً لوقوعها على طريق القوافل التجارية المحملة بالعطور والطيب والتوابل، والتي تحملها إلى مدينة الشام مروراً بهذه المدينة.
كما أن الإمام عبد الله ابن حمزة قد اتخذ من هذه المدينة الصغيرة التي لايتجاوز قطرها حوالي سبعمائة متر مركزاً له، وبني فيها مسجده المعروف بمسجد الإمام عبد الله بن حمزة والذي بناه في عام 48هـ. كما أن الحالة الجيدة لسور المدينة وموقعها المنفرد في صحراء الجوف قد جعل من مدينة براقش جوهرة الآثار ليس في اليمن فحسب بل في كافة أرجاء الشرق الأدنى القديم، وكانت براقش إلى كونها العاصمة الدينية لمملكة معين، كانت عبارة عن محطة راحة للقوافل القادمة من الهند المحملة بالبخور والطيب حيث كانت تلك القوافل تنقل إلى سوريا ومصر العطور والطيب والتوابل

مدينة براقش أو يـَثـُل تقع على بعد 30 كم من سد مأرب.

وتعتبر مدينة براقش أو يثل آخر محطة في اليمن لهذه القوافل. ولأهمية هذه المدينة قامت البعثة الإيطالية ما بين العامين (1990- 1992م) بعمل بحفريات أثرية برئاسة البروفسور ألساندرو دي ميگره للكشف عن المعبد الرئيسي لهذه المدينة المعروف بمعبد الإله نكرح حامي هذه المدينة، كما قامت البعثة الإيطالية – أيضا – بترميم هذا المعبد الفريد خلال عامي (2003-2004م). ويعتبر معبد ((نكرح)) من المعابد ذات الطراز لمعماري المميز للمعابد المعينية، حيث تتضمن هياكله الجزء الأكبر منها على قاعدة كبيرة مغطى بسقف يستند على، وهذا النموذج من المعابد ظهر – أيضا – في حضرموت في مدينة ريبون ومكينون وفي إثيوبيا, وهو من المعابد الجميلة والمكتملة، والذي سيكون له دورا كبير في الترويج السياحي في هذه المحافظة الواعدة إذا ما استغل بشكل سليم. ختاماً لابد من الاعتراف أن محافظة الجوف بشكل عام رغم تميزها من المحافظات اليمنية ،وأيضا عن مدن الجزيرة العربية بشكل عام إلا إنها لم تنل حضها من الاهتمام، بدليل عدم إجراء أي تنقيبات أثرية بصورة علميه منظمة في مواقعها الأثرية المختلفة باستثناءالعديد من الحفريات العشوائية الليلية من قبل لصوص الآثار وباستثناء حفرية علمية منظمة واحدة نفذتها البعثة الإيطالية كما أسلفنا في مدينة براقش للكشف عن معبدها الرئيسي نكرح.
وبراقش قرية بمديريه السدة التابعه للواء الأخضر (إب) باليمن السعيد. ومن قبائلها بيت قدام وشيخهم الشيخ ناجي صالح قدام وبيت الماس وبيت الورد وبيت الفقيه وبيت الصهيبي وبيت عبد المغني وتمتاز بالخضرة والمدرجات الزراعيه الجميلة.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке