HIBACAST I هبة كاست مع الشاعر محمود الجيلي

نشعر بالفخر ونحن نحمل إرثا غنائيا ثريا بالعملاقة... الذين أسسوا لفن سوف يظل حاضرا رغم غيابه في المحفل الفني العربي إذا جاز التعبير،. الفن هو الجسر الذي يربط الشعوب
وهو الذي يقرب المسافات وبه يمكن أن تذوب الاختلافات والخلافات في هذا البودكاست يرى محمود الجيلي الشاعر الذي أثرى الساحة الغنائية السودانية بشعره الغنائي
أن الآخر هو من يجب أن يبحث عن فننا... يبحث عن الجديد... وإن الأجيال الحالية استطاعت أن تصنع تناغما فاعلا لأنها لم تقع في إشكالية القبيلة والاثنية
ماذا بعد رحيل عملاقة الفن ؟وكيف يمكن أن يشكل الغناء السوداني حضورا في الساحة الفنية العربية ؟وما هو دور الإنتاج في نشر الأغنية السودانية؟
بودكاست غني مع الشاعر محمود الجيلي

00:00 البداية

03:46
ما نحسه اكبر من ان يكتب في سطور
04:03
الألم قصيدة لم تكتب بعد
04:25
انا كواحد من المتغربين نحس باوجاع الوطن
05:58
الشخصية السودانية غائبة ومغيبة
06:17
الاغنية السودانية قادرة انها تتخطى حدود الجغرافيا السودانية
08:35
ليس لدينا صناع للنجوم
09:45
الرؤى الوحيدة التي قدمناها في وداعا جوليا وستموت في العشرين
11:35
نحن مصرين ان يسمعنا النطاق العربي غصبا
12:22
الموسيقى تجبرك ان تكون مواكب للعالمية
13:35
كيف نقدر ندير تنوعنا الثقافي عالميا
15:27
ليس منطق ان يغيب الفن السوداني عن الساحة الإقليمية
18:29
اين نحن من المهرجانات والاعلام العربي
19:00
والدي رحمة الله عليه كان شاعر عظيم
20:07
من حسن الظن انك تشوف نفسك
21:06
روايات الطيب صالح جائتنا من الخارج بعد ذلك احتفلنا بها
25:02
السلم الخماسي موجود في الهند ومورتانيا ودول أخرى

27:01
وجعك لا يشعر به أحد غيرك
28:33
نحن كشعب لا نستحق الذي يحدث الان
29:27
نحن قادرين على صناعة خبر يسعدنا
32:02
الاعلام السوداني غائب عن ما يحدث
33:41
بدأت في أوبريت بمشاركة فنانين من العالم لكنه توقف بسبب التمويل
34:39
اذا اتوجدت جهات حقيقة لتقف خلف الاعلام وتعكس ما يحدث في السودان
36:11
إدارة التنوع الثقافي في السودان اول خطوة للوصول
36:42
كيف نطالب العالم بالقبول ونحن لا نقبل اختلافنا في الداخل
37:26
الفن السوداني لا يعرف في كلمة
40:42
نحن نخاف من الفجو ة وانقطاع العهد الذهبي
41:30
محمد الأمين قامة فنية عظيمة
47:23
أسماء حمزة اول عازفة عود في الوطن العربي
49:31
محتاجين ناس همهم على الوطن و على المبدع السوداني
52:00
على مستوى الافراد تعلمنا من الألم على امل العودة والعهد الجديد