هجوم ثلاثي سني شيعي امامي وزيدي على أحمد الكاتب: حديثا الغدير والعترة متواتران ويدلان على الامامة

Описание к видео هجوم ثلاثي سني شيعي امامي وزيدي على أحمد الكاتب: حديثا الغدير والعترة متواتران ويدلان على الامامة

هجوم ثلاثي سني شيعي امامي وزيدي على أحمد الكاتب: حديثا الغدير والعترة متواتران ويدلان على الامامة الإلهية 2- لست انا الذي أقول بان العترة تعني العشيرة، وانما هو الشيخ المفيد، وذلك في كتابه (الجارودية) حيث يقول: "قالت الامامية (باختصار): لا يعني الذرية دون الاخوة والعمومة وبني العم، ولو كان الأمر على ما ذكرتموه خرج أمير المؤمنين من العترة وهو سيد الأئمة وأفضلها، لخروجه من جملة الذرية. وهذا باطل بالاتفاق". "قالت الجارودية: فهذا يلزم الامامية فيجب أن يكون العباس وولده وعبد شمس وولده داخلين في جملة العترة التي خلفها النبي في أمته، اذا كانت العترة تتعدى الورثة الى غيرها من الأهل. وهذا نقض مذهب الشيعة". "قالت الامامية: هذا يلزمنا لو تعلقنا في الامامة باسم العترة كما تعلقت الزيدية، لكنا لا نعتمد على ذلك ولا نجعله أصلا لنا في الحجة. 3- حديث الثقلين ليس متواترا، وانما هو خبر آحاد ملعوب به ومتغير ومضاف اليه ومنقوص، وليس بهذه الصيغة التي يرويها الزيدية والامامية. روى المفيد نسخته الأولى، فقال: عن عبد الله بن عباس قال : إن علي بن ابي طالب والعباس بن عبد المطلب والفضل بن العباس دخلوا على رسول الله (ص) في مرضه الذي قبض فيه... فخرج في ملحفة وعصابة حتى جلس على المنبر ثم قال: "... ألا اني لاحق بربي، وقد تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله تعالى بين أظهركم، تقرؤونه صباحا ومساء فلا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا، وكونوا اخوانا كما أمركم الله. وقد خلفت فيكم عترتي أهل بيتي، وأنا أوصيكم بهم ثم أوصيكم بهذا الحي من الأنصار، فقد عرفتم بلاهم عند الله عز وجل وعند رسوله وعند المؤمنين، ألم يوسعوا في الديار ويشاطروا الثمار ويؤثروا وبهم الخصاصة، فمن ولي منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه فليقبل من محسن الأنصار وليتجاوز عن مسيئهم". 4- قال العباس للامام علي في مرض رسول الله: " أي ابن اخ ادخل معي الى النبي فاسأله عن الأمر من بعده، هل هو فينا؟ فتطمئن قلوبنا له، أم هو في غيرنا فيوصيه بنا؟" فدخلا عليه فسأله العباس عن ذلك فلم يجبه هل هو فيهم أو في غيرهم فقال لهم:" على رسلكم معشر بن هاشم، ثم أنتم المظلومون وأنتم المقهورون". كما يروي المفيد 5- وقد نفى الشريف المرتضى (تلميذ المفيد) في كتابه "الشافي" أن يكون حديث الغدير نصا جليا في الإمامة، كما نفى علمه بقول أحد من الشيعة بذلك، وقال ردا على القاضي الهمداني، صاحب كتاب "المغني" الذي اتهم الشيعة بالإمامية باختلاق القول بالنص الجلي:" إنه نص خفي، وليس بنص جلي". 6- إيمان الامام علي بالشورى، وعدم معرفته بنظرية النص، وهي الرواية التي تتحدث عن دخول المسلمين على الامام، بعدما ضربه عبد الرحمن بن ملجم، وطلبهم منه أن يستخلف ابنه الحسن ، فقال¬:" لا ، إنا دخلنا على رسول الله فقلنا¬: استخلف ، فقال¬: لا ،¬ أخاف أن تفرقوا عنه كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون، ولكن إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يختر لكم" . وسألوه أن يشير عليهم بأحد ، فما فعل ، فقالوا له¬: إن فقدناك فلا نفقد أن نبايع الحسن . فقال¬:" لا آمركم ولا أنهاكم . أنتم أبصر". وكذلك خلو وصية الإمام علي إلى الإمام الحسن وسائر أبنائه، والتي يرويها المفيد، من أية إشارة الى الإمامة أو الخلافة، واقتصارها على الأمور الشخصية والروحية والأخلاقية. 7- لم يدع الامام علي أحدا الى نفسه منذ أول يوم، كما يقول الامام محمد الباقر، في رواية ينقلها الكليني في (الكافي) وإنه أقر القوم على ما صنعوا وكتم أمره. ولئن كان الامام علي قد ذكر أهل (الشورى العمرية) بفضائله، الا أنه لم يتحدث عن حديث الغدير كنص عليه من النبي بالامامة. و عندما قتل عثمان وجاء المهاجرون والأنصار اليه يطالبونه بتولي الخلافة، دفعهم ، وقال لهم: " دعوني والتمسوا غيري، واعلموا أنى إن أجبتكم ركبت بكم ما اعلم ، وان تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميرا". 8- المفيد ينفي وجود أي تواتر على أي حديث حول الامامة ويقول: فان قال قائل من أهل الخلاف: ان النصوص التي يروونها الامامية موضوعة والأخبار بها آحاد، والا فليذكروا طرقها، أو يدلوا على صحتها بما يزيل الشك فيها والارتياب. قيل له: ليس يضر الامامية في مذهبها الذي وصفناه عدم التواتر في أخبار النصوص على أئمتهم، ولا يمنع من الحجة لهم بها كونها أخبار آحاد، لما اقترن اليها من الدلائل العقلية فيما سميناه وشرحناه، من وجوب الامامة وصفات الأئمة ع بدلالة أنها لو كانت باطلة على ما تتوهم الخصوم لبطل بذلك دلائل العقول الموجبة لورود النصوص من أئمتنا (ع) بالاتفاق والظاهر الذي لا يوجد اختلاف،

Комментарии

Информация по комментариям в разработке