هكذا مات المفكر مصطفى محمود مقهورا | عدنان ابراهيم

Описание к видео هكذا مات المفكر مصطفى محمود مقهورا | عدنان ابراهيم

فضيلة الدكتور عدنان ابراهيم
عنوان الخطبة: كربلاء بين الفاجعة والكارثة ح2
المصدر:    • كربلاء بين الفاجعة والكارثة -ح2-  
ؤلاء الكهنة رجال الكهنوت الإسلامي إنتبهوا هؤلاء ليسوا علماء دين بل شهداء زور و كهنوت إسلامي.
رحمة الله على المفكر العظيم الشجاع الطاهر القلب و اليد واللسان "مصطفى محمود" ورضي الله عنه و أرضاه, الرجل مات مقهوراً إنه رجل العلم والإيمان يعني لم يكن متحمساً مثلي أو مثل بعضكم لا بل رجل العلم و الإيمان والفكر الهاديء و النبرة الهادئة الرصينة, هل تعرفون لماذا مات هذا الرجل؟ ما السبب الذي دمره معنوياً و نفسياً وجعله ينسحب من العالم كله؟ إنها رصاصة مكتوبة بقلم المستشار أسامة الباز (الشخص الذي لايستطيع أن يقيم لسانه بكلمتين على السواء) و جهها إلى الجهة الإعلامية التي يكتب فيها مصطفى محمود مقالاته الأسبوعية و المعنى أن هذا الرجل مغضوب عليه من إسرائيل أي احتجوا عليه و على مقالاته و برامجه.
إحتجوا عليه!!!!!!
المفترض أن يقال أنه في بلد حر "إن كان حرا" وفيه صحافة حرة لانستطيع أن نقلم أظفار ولا أن نقطع لسان ولا أن نكسر قلم صحفي يكتب أنتم تذبحون .. هذا صحفي يكتب و مفكر كبير و عالم رحمة الله عليه .. الشؤون الخارجية نعته و أبنته لم يأبنه أكثر المسلمين بأنه كان جسراً حقيقياً بين الشرق و الغرب كان رجلاً داعياً للعلم والفكر و الفلسفة و التنور و إلى دين الإسلام المعتدل المتسامح الجميل, و فعلاً منع الرجل و الأدهى من ذلك منع برنامجه العلم و الإيمان في مصر ولم نكن نعلم أن كل الحلقات السابقة للعلم و الإيمان "كل حلقة" يخوض بسببها معركة مع الأزهر و شيخ الأزهر .. على كل حلقة كان يعمل المقص الرقيبي فهذا ممنوع و هذا لايجوز و يذهب المسكين ليقابل لساعات طويلة و يقال له : نتنازل عن هذا و تنازل أن عن هذا و هذا و ذاك.. مسألة مساومات .. نترك لنا شيئاً و اترك لنا أشياء .. ماهذا؟!! .. كهنوت؟!!
أنا اكتشفت أننا نعيش في العصور الوسطى الأوروبية ..
كهنوت باسم الأزهر .. تعست مثل هذه الطريقة الكهنوتية من حيث أتت!!
من أنتم حتى ترقبوا مثل مصطفى محمود؟
هل لديكم ما تستطيعون أن تراقبوا به مثله يا جهلة؟
أنتم جهلة و هذا رجل مثقف يعرف الفن والفلسفة و التاريخ والأدب والفلك و الفيزياء و الكيمياء.. مثقف كبير جداً و مسلم يحب أمته و أغضب إسرائيل فمالذي يغضبكم منه؟!!
وذهب الرجلو اعتزل الناس واصيب بتدهور في خلايا دماغه حتى لقي الله غير مأسوف عليه منهم حتى في يوم دفنه لم يأتي أحد من رجالات الدولة على الإطلاق و هو مصطفى محمود من أروع ما أنتجت مصر رحمة الله عليه.. لماذا يفعل به هذا؟!!
إن البغاث في أرضنا يستنسر
البغاث يستنسر ومثل هذه الأسود يراد لها أن تصبح بغاثاً
شيء غريب

Комментарии

Информация по комментариям в разработке