ْدليل القرآنيين على عدم وجوب اطاعة النبي محمد | السيد كمال الحيدري

Описание к видео ْدليل القرآنيين على عدم وجوب اطاعة النبي محمد | السيد كمال الحيدري

المرجع والمفكر الإسلامي
آية الله السيد كمال الحيدري
عنوان الدرس:السّنة النبوية موقعها، حجيتها، أقسامها 43
في عالم الاحتمالات نعم هذا يقدم احتمال فيقيم عليه قرائن ذاك يقدم احتمال والاخر فيقيم عليه قرائن أخرى وهكذا، الان النظرية التي يقولها هؤلاء، خلاصة هذه النظرية تتمحور حول النقاط التالية واعتبروا احتمال واذهبوا وابحثوا هذه العلمية بأنه يمكن تأييد هذه النظرية أو لا، هؤلاء يعتقد أو صاحب الكتاب يعتقد بأنه اساساً النبوة في القرآن هذه وظيفته الاصلية يعني كلما جاء القرآن النبي يراد من عنوان النبي ما يلي ما هو النبي؟ يقول لكلمة النبي.

في صفحة 44 من هذا الكتاب الذي اشرنا اليه القرآن وكفى انا انشاء الله ارجوا بأن تقرؤونها ولا يتجاوز بالرقعي 160 صفحة ومطالعة ساعتين، يقول ولكلمة النبي معناً محدد ما هو هذا المعنى؟ هو ذلك الذي اختاره الله من بين البشر لينبأه بالوحي ليكون رسولاً الى الناس هذا معنى النبوة وهذا معنى الرسالة يعطيه شيئاً هذا عنوانه ماذا نبي حتى ماذا يفعل؟ ليوصله الى الناس وليبلغه الى الناس فاذا اعطي شيئاً ولم يؤمر بإبلاغه سوف يكون نبياً ولا رسول وهذا احد الاراء الموجودة في معنى النبي والرسول عند جملة من المحققين أن النبوة هو البعد المرتبط بالانسان وربه أمّا الرسالة هو البعد المرتبط بين النبي وامة لا انه والله ما ادري هذا يرى الملك ذاك لا يرى روايات هذه وهذه كلها إمّا من بيان المصاديق وإمّا اساساً لا أساس لها والا بحسب المعنى اللغوي لا يخرج من عنوان النبوة والرسالة الا هذين الامرين ولكن الاضافة الموجودة هذه يقول القرآن الكريم نحن تتبعناه (يقول صاحب الكتاب وناقل الكفر ليس بكافر لا تقولون السيد متبني لا، لا اتبني وانما انقل النظرية) الايات القرآنية في عنوان النبوة وجدنا انه كلما اراد أن يتكلم الله مع هذا الشخص الذي هو نبي ورسول اراد أن يتكلم مع هذا الشخص في حياته الخاصة وشؤونه وعلاقاته بمن حوله من نسائه وامور دنياه وادارة حياته قال له يا ايها النبي، وكلما اراد أن يتكلم معه بعنوان ايصال الوحي الى الناس قال له يا ايها الرسول.

اذن اذا وضعنا يدنا على ايات وهذا الاستقراء ممكن في القرآن الكريم وليس صعب بمجرد تضع الكومپيوتر بهذا الشكل نبي مثلاً يا ايها النبي تنظر بأنه كم مورد وارد وتنظر بأنه عندما يخاطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وباقي الانبياء لا اعلم، الان اتكلم في النبي الاكرم انظر بيني وبين الله هذه القضية ثابتة أو غير ثابتة هو يضرب امثله يقول انظروا يقول ومن تصرفاته البشرية باعتبار أن البعد البشري البعد الخاص بحياته يقول لما كان الامر كذلك اذن نجد القرآن الكريم هكذا يقول، يقول: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ليس ايها الرسول لان قضية الازواج قضية مرتبطة بالرسالة أو مرتبطة بحياته الشخصية؟ حياته الشخصية، تقول لي سيدنا ثم ماذا حياتنا الشخصية فعله وتقريره؟! يقول لا لانه القرآن اصر على الطاعة للرسالة وليس على النبوة.

اذن ما يرتبط بحياته الشخصية بعد يمكن أن تكون حجة أو لا يمكن؟ أو كلها حجة أو لا دليل عليها؟ لا دليل عليها نعم ما ينفعنا كانت مفيدة وقدوة ناخذ منها لا يقول لي قائل سيدنا ثم ماذا؟ سواء كان نبينا أو علاقته مع ازواجه

Комментарии

Информация по комментариям в разработке