تساعية القديس البادري پيو - اليوم الاول ١٤ آيلول

Описание к видео تساعية القديس البادري پيو - اليوم الاول ١٤ آيلول

أيها الإله الذي أنعمت على القديس بيو وميزته، بطريقة عجائبية، بأن يشترك في آلام إبنك ، إمنحني بشفاعته (النعمة) التي أحتاجها جداً وأعطني خصوصاً أن أتشبّه بموت يسوع، لكي أصل إلى مجد القيامة .
ثلاث مرات المجد
صلاة إلى القديس بيو
أيها الممجّد القديس بيو ، علّمنا تواضع القلب لكي نحصى بين صغار الإنجيل الذين وعدهم الآب بأن يكشف لهم أسرار ملكوته. ساعدنا كي نصلّي من دون كلل. أعطنا أن ننظر بعين الإيمان ونرى في الفقراء والمتألّمين وجه يسوع. قوّنا وقت الصراع والمحنة، وإذا سقطنا أعطنا أن نختبر فرح سرّ الغفران. إمنحنا، على مثالك، أن نكرّم مريم أم يسوع وأمنا. رافقنا في مسيرتنا الأرضيّة نحو الوطن السماوي وقلبنا مفعم برجاء الوصول لكي نتأمّل أبداً مجد الآب والابن والروح القدس. أمين.
صلاة يومية
باسم الآب والإبن والروح القدس. آمين.
أيها الإله، نتوسل إليك بثقة كاملة، لأنك أنت أب وتصغي بانتباه لطلبات أبنائك. ننحني أمامك بكل ثقة كي تمنحنا قبل كل شيء نعمة الإيمان والإرتداد، وإذا شئت، كل النعم التي نطلبها بشفاعة عبدك القديس بيو.
أبانا والسلام والمجد
اليوم الأول
صلاة البدء...
القديس بيو، كاهن: أيها الإله، أنت الذي دعوت الشاب فرنشيسكو فورجونه ليصبح كاهن الكنيسة. نصلّي لك من أجل كل الكهنة الذين أوكلت إليهم الافخارستيا، سرّ حضور يسوع الفعلي. إجعلهم أن يكونوا هم أيضاً علامة حية لحضورك وسط شعب الله.
صلاة الختام (تُعاد بعد صلاة كل يوم)
أيها الآب السماوي رفعت القديس بيو على صليب هذا العالم ليجذب الكلّ إلى إبنك يسوع. فأنا أشكرك لأنك بواسطة هذا القديس جذبتني إليك وإلى ابنك يسوع
وإلى كنيستك المقدّسة.
صلاة مسبحة البادري بيّو –
تاريخها:
أوحى البادري بيّو، أمام قبره، هذه الرسالة في الخامس من تمّوز عام 1970، قال: "يا أولادي، هذه المسبحة ليست من وحيي. هي ضرورة لتبديل سُبل العالم الملتوية. أبارككم".
لا شكّ أنّ مسبحة البادري بيّو تستمطر غزير النعم. فقد ظهرت سيّدة الكرمل في 19/4/1970، "لكليمانت دومنغز" ووعدت بنعم جزيلة كلّ من يصلّي هذه المسبحة، قالت العذراء:  "يا ولدي، حضرت كأم يسوع وأمك. انتبه جيّدًا للنعم الكثيرة التي سأمنحها لكلّ الذين سيتلون هذه المسبحة، المؤلّفة من 50 أبانا الذي... و50 السلام عليك... و50 المجد للآب... و50 يا مريم التي حُبل بها بلا دنس (خطيئة )، صلّي لأجلنا نحن الملتجئين إليك".
وفي 24/4/1970 تراءى سيدنا يسوع المسيح "لكليمانت دومنغز" وبعد أن باركه قال له: "يا أولادي، لن تستطيعوا أن تتصوّروا مدى فرح قلبي عند تلاوة مسبحة البادري بيّو فهي تجسّد توبة لا تُقاس. إنّ كلّ من يصلّيها يعوّض عن الذي لا يصلّي أو يجدّف ويهين قلبي إنّها هداية أكيدة للخطأة وكفّارة عن معاصي البشر. وهي علامة أكيدة على اتّحادكم مع الثالوث الأقدس ومع أمّي التي هي أمّكم جميعًا".
صلاة المسبحة المألوفة لا تكفي بل أريد أن تصلّوا مسبحة البادري بيّو. فكلّ من يصلّيها إنّما يتضرّع إلى الثالوث الأقدس وإلى العذراء مريم أمّكم المحاطة بربوات الملائكة. فالذي يتلو مسبحة البادري بيّو يتضرّع إلى كلّ الطغمات السماويّة ممّا يسمح له بالحصول على نِعَم لا تُعدّ ولا تُحصى".
ثم نتلو الطلبة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке