لو سوبرمان عاش حياة باتمان, superman speeding bullets

Описание к видео لو سوبرمان عاش حياة باتمان, superman speeding bullets

https://twitter.com/AhmadA1377?s=09
  / superahmada  
  / ahmada137  

ولو حابب تشوفنى اكتر تعالى هنا
   / @ركنيةمنمكانخطير  
أو هنا
   / @korashy137  

احيانا بافكر ازاي الاوضاع كانت ممكن تبقى مختلفة، فى عقلى كل اللى باشوفه هو كوكب بينفجر، وفى صاروخ بيهرب منه فى الفضاء، باتجاه عالم صغير غير معروف اسمه الارض، كام واحد بص على السما فى اليوم ده، ولاحظ النجم المنير جداً اللى بيسقط فى السما، ومكانوش يعرفوا ان النجم ده مقدمة عصر جديد،
انا بافكر فى قد ايه امور بسيطة جداً بتغير كل حاجة، يعنى مثلاً فرصة ان الصاروخ اللى بيحمل سوبرمان كان يسقط فى مكان مختلف، هو كان ممكن يسقط فى مزرعة فى مكان ما، او كان ممكن يسقط فى الصين، او كان ممكن يسقط فى ايد حاكم ديكتاتور مثلاً، كلها احتمالات، انا باترعب لما افكر فى ايه اللى كان ممكن يحصل، وجايز انا مش هاعرف ابداً، ان العالم كان ممكن يتحرم من اعظم بطل خارق فيه، فى النهاية انا باضحك على الافكار الغبية دي لما تجينى، لان مفيش غير طريقة واحده القصة دي لازم تحصل بيها"
واحنا بنشوف ان الصاروخ سقط عند دكتور توماس ومارثا واين، توماس بيشوف الصاروخ وبيلاقى جواه الطفل مارثا بتمسك الطفل وتقول ده هيبقى ابننا،
"دي فعلاً الطريقة الوحيده، مارثا كانت بتحب الحياة الاجتماعية فى جوثام، لكنها عرفت هى وتوماس ان ايام الحياة الهادئة فى جوثام انتهت، منزل واين بقى عالمهم دلوقتى، بعيد عن كل حاجة، ده المكان اللى كانوا عايشين فيه لوحدهم مع الطفل الجميل اللى سقط ليهم من السما، مارثا كانت عارفه ان توماس عنده نظريات كتير عن الطفل وهو جاء منين وكان بيكتب حاجات عنها فى مذكراته، لكن بالنسبة لمارثا الامر كان اسهل، هو ابنها، بكل سهولة، الطفل سموه بروس واين، وبدون امه هو كان ممكن يكون اكتر طفل بائس ومنعزل فى العالم، لكن مارثا اديتله حب لانهائى وعطف وحنان شكل روحه، زي ما توماس شكل عقله،
الدكتور واين كان بوصلة العقل عنده، لكن هو كان طيب ومحب ليه كمان، برغم كل محاولات انه يكون ناشف معاه، هو فهم بسرعة القوة فى الطفل هو كان اسرع اقوى واذكى، عمره ما اتعور متصابش، هو كان مهتم بقياس قدرات الطفل العقلية اكتر من قدرات البدنية لانه كان واثق انها خارقة،
بروس كان متواجد لكنه محمى بوجود اباءه الاتنين ديماً، عدد قليل من الزائرين كانو بيجيوا، وبسبب انهم مانعينه بعيد عن العالم بروس كان احياناً بيشعر بالوحده، وهنا دور الفريد الخادم الوفى للعائلة، اللى كان واخد دور صديقه المقرب، هما كانوا بيتمشوا فى الحديقة بالساعات بس يتكلموا مع بعض، عن كل حاجة،
لكن برغم كل اللى العائلة اعطوه لبروس من اهتمام ورعاية، كلهم هيوافقوا ان بروس اعطالهم اكتر منه بكتير، الطفل كان فيه شئ سحرى، هو كان عنده القدرة على تغيير كل شئ وكل حد حواليه للافضل، والايام مرت،
لما بنشوف دلوقتى العائلة بتخرج من المسرح مع ابنهم بروس وبيدخلوا من طريق جانبى علشان يوصلوا لركنه العربية والفريد اللى منتظرهم، وهما بيتنافشوا فى اللى حصل فى الفيلم،
لما فجأة بيخرج عليهم مجرم، "ولا كلمة، انتوا سمعتونى ولا كلمة، والا هاقتلكم كلكم" هاتى الجواهر دي يا سيدة" مارثا بتقوله "لا سيبنى" توماس بيصرخ على زوجته "لا" لما المجرم جو تشيل بيضربه بضهر المسدس، وبعدين ضرب مارثا واطلق النار على الاتنين، بروس قال بعد سنين عن قد ايه هو كان سعيد فى الليلة دي، هو كان بيحب اليوم اللى فى كل شهر بيخرجوا فيه يروحوا المدينة يتفرجوا على فيلم ولا يأكلوا فى مطعم، لكن اليوم ده كان مختلف، هو شاف بعينه ابوه وامه بيتضربوا بالنار،
ده الوقت اللى بروس هيضطر يواجه العالم فيه، وابوه وقبل ما يتقتل قال لابنه والدموع في عينه، فى حاجات كتير مش هنقدر نحميك منها" بروس شاف اللى حصل ده، وفضل يبكى لكن الحزن ده اتحول بسرعة لغضب، وبروس بدون ادراك اطلق نار من عينه حرف بيها المجرم جو تشيل، لكن النار فضلت وقت هو مش قادر يوقف عينه، لحد ما وضع ايده على عينه،
اهلا بكم فى سوبر ايه الفيديوهات اللى بنحكى فيها قصص مسمعتهاش قبل كده من الصفحات والاصدارات المختلفة فى الكوميكس متنساش تعمل لايك واشترك فى القناة علشان احبك
انا احمد ايه ويلا بينا

Комментарии

Информация по комментариям в разработке