كيف تبرمج عقلك من جديد | البرمجه السابقة | إبراهيم الفقي

البرامجة السابقة هي مجموعة من المعتقدات والأفكار التي تعلمناها في طفولتنا وفترة المراهقة. تشكل هذه البرمجة الطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها في العالم. إذا أردنا أن نحقق تغييرًا في حياتنا، فنحن بحاجة إلى تحرير أنفسنا من البرمجة السابقة الضارة.

يعتقد الدكتور إبراهيم الفقي أن البرمجة السابقة يمكن أن تكون إيجابية أو سلبية. إذا كانت البرمجة السابقة إيجابية، فإنها يمكن أن تساعدنا على تحقيق النجاح والسعادة. ولكن إذا كانت البرمجة السابقة سلبية، فإنها يمكن أن تحد من إمكانياتنا وتمنعنا من تحقيق أهدافنا.

هناك عدة طرق لتحرير أنفسنا من البرمجة السابقة الضارة. أحد الطرق هو أن ندرك أن هذه المعتقدات والأفكار ليست صحيحة بالضرورة. نحن بحاجة إلى أن نسأل أنفسنا: "هل هذه المعتقدات حقيقية؟" "هل هذه المعتقدات مفيدة لي؟"

طريقة أخرى لتحرير أنفسنا من البرمجة السابقة الضارة هي أن نقوم بتجربة أشياء جديدة. عندما نواجه تجارب جديدة، فإننا نتعلم أشياء جديدة ونوسع منظورنا.


فيما يلي بعض الأمثلة على البرمجة السابقة الضارة:

"أنا غير قادر."
"أنا غير جذاب."
"أنا لا أستحق النجاح."
"أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك."
**إذا كنت تعتقد أنك تعاني من البرمجة السابقة الضارة، فهناك عدة أشياء يمكنك القيام بها لتحرير نفسك:

ابدأ بتحديد المعتقدات والأفكار السلبية التي تتحكم في حياتك.
اسأل نفسك ما إذا كانت هذه المعتقدات صحيحة أم لا.
ابحث عن الأدلة التي تدعم أو تعارض هذه المعتقدات.
ابدأ في تجربة أشياء جديدة.
استخدم تقنيات التنويم المغناطيسي أو التأمل للمساعدة في تحرير نفسك.
إذا كنت تعمل بجد على تحرير نفسك من البرمجة السابقة الضارة، فيمكنك أن تصنع تغييرًا إيجابيًا في حياتك.

‼️‼️ملحوظة هامة جداً ‼️‼️

"أنا لست حفيدة إبراهيم الفقي نسبياً، ولكنني حفيدة روحياً وأخلاقياً. أنا أؤمن بأفكار إبراهيم الفقي ومبادئه، وأسعى إلى أن أعيش حياتي وفقًا لها كما احاول أن افيد غير من البشر

النسب هو الرابط بين شخصين من خلال الأبوين. أما الروح والأخلاق فهي صفات وقيم داخلية. ولذلك، فإن كونى حفيد إبراهيم الفقي روحياً وأخلاقياً لا يعني بالضرورة أننى حفيداً له نسبياً. كل ما في الأمر أنه لقب

حفيد إبراهيم الفقي روحياً وأخلاقياً لأني أؤمن بأفكاره ومبادئه. كل شخص لديه القدرة على تحقيق النجاح، وأن السعادة هي نتيجة العمل الجاد والتركيز على الأهداف. وأنا أؤمن بأهمية التفاؤل والإيجابية في الحياة.

ولذالك أطلقت علي نفسي حفيدة إبراهيم الفقي روحياً وأخلاقياً من خلال أفعالى لإعادة نشر فديوهات دكتور إبراهيم بطريقتي الخاصة .

#حفيد_إبراهيم_الفقي
#مصطفي_عبد_الفتاح