أم كلثوم / يا اللي كان يشجيك أنيني - دمشق - مدرسة اللاييك 25 يونيو 1955م

Описание к видео أم كلثوم / يا اللي كان يشجيك أنيني - دمشق - مدرسة اللاييك 25 يونيو 1955م

لرامي و السنباطي و فيها تصرفات لم تكررها في تسجيل آخر و كانت الوصلة الأولى غنت بعدها رباعيات الخيام فياظالمني . نلاحظ تكرار تسليمة الجملة الموسيقية الأخيرة من المقدمة و التي تسبق شروعها في الغناء على الإطلاق تكرارا غريبا و سببه أنها كانت تسمع لغطا من بعض الجمهور في الصالة و هذا يمنعها من الغناء عادةً ، و هو أسلوب تأديبي اعتادته مع بعض المشاغبين في مسرحها و طبعا سكوتها الطويل و إحجامها عن الغناء كان هناك عادةً من يفهمه و يتلقّطه من جمهورها فيقومون بباقي العمل المطلوب من إسكات المشاغب و النظر إليه شزرا و قيل إن الدكتور الجمل وفؤاد الأطرش شقيق أسمهان و الحاج حافظ كانوا بمثابة [ فرقة الإنقاذ ] كما كانت تسميهم في مسرحها و بين جمهورها المعتاد في القاهرة إذ يقومون بإشارات بأيديهم أو يقول أحدهم [ هُسسسسس ] طويلة أو [ إسمع ] يسكت بها المشاغب و الأمثلة متكررة في تسجيلاتها ، و تسجيل دليلي احتار سينما ريفولي 17 يناير 1957م يتكرر فيه سكوتها الطويل بل مخاطبتها بعض المشاغبين مباشرة على المايكروفون . من نافلة القول بالطبع أن هذه الحادثة في أول غنائها هنا قد أثرت في مزاجها فأم كلثوم لا تسمح للمزاج المعكر أن يسيطر عليها أثناء الغناء طويلا فلا الجمهور العريض يستحق ذلك و لا الغناء [ الذي هو الحياة كلها لحظتها عندها ] يستقيم كما أن حالة العشق المستدامة بين صوتها و بين جمهور الشام يجعل ضيقها من فرد واحد كأن لم يكن

Комментарии

Информация по комментариям в разработке