بحث علمي لروايات ارتداد الصحابة | السيد كمال الحيدري

Описание к видео بحث علمي لروايات ارتداد الصحابة | السيد كمال الحيدري

المرجع والمفكر الإسلامي
آية الله السيد كمال الحيدري
عنوان الدرس : مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي 420
لقراءة النص كاملا: http://alhaydari.com/ar/2014/03/52471
ننظر إلى الروايات التي قيل انه ارتد الناس ونرى انه بيني وبين الله يوجد تواتر لا يوجد تواتر لأنه ادعى التواتر ولم يدعي قطعية الصدور تقول سيدنا ما الفرق بينهما؟ أقول سأبينها، التواتر يعني انه بيني وبين الله أن الروايات بحسب كل الطبقات يعني إذا كانت عندنا في سند الرواية طبقة واحدة فلابد ذلك العدد ذيك الطبقة كلها مما يمتنع عليه التواطئ على الكذب إذا طبقتين لابد في كل طبقة يمتنع تواطئهم على الكذب إذا ثلاث طبقات لابد في كل الطبقات عشرة طبقات لابد لا الطبقة الأولى أخبار آحاد ثم الطبقة الثانية المستفيضة ثم الطبقة الثالثة صارت متواترة هذا لا تسمى متواترة هذه تكون أخبار آحاد وان كانت بعض طبقاتها متواترة، من أهم المغالطات أنهم يتصورون إذا صارت طبقة متواترة إذن كل الرواية متواترة لأن النتيجة تتبع اخص المقدمات ذكرنا مراراً ان هذه أخس، غير صحيحة وإنما الصحيح هو اخص المقدمات، أمّا الروايات الواردة في المقام:
الرواية الأولى: واردة في روضة الكافي المجلد الخامس عشر طبعة مركز بحوث دار الحديث في صفحة 630 رقم الحديث 398 والتسلسل العام 5213 الرواية قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام أن العامة يزعمون أن بيعة أبي بكر حيث اجتمع الناس كانت رضاً لله جل ذكره وما كان الله ليفتن امة محمد صلى الله عليه وآله من بعده اجتمع الناس ولا تجتمع امتي على ضلال فقال أبو جعفر عليه أفضل الصلاة والسلام أو ما يقرؤون كتاب الله؟ قال: أو ليس الله يقول وما محمدٌ إلّا رسول صلى الله عليه وآله قد خلت من قبله الرسل افإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين يظهر أن السائل كان أهل علم قال: فقلت أنهم يفسرون على وجه آخر، هذا المعنى الذي انتم تستفيدون من الآية هم لا يقبلون من الآية قال يقولون افإن مات أو قتل انقلبتم يعني القضية شرطية والقضية الشرطية اعم من الوقوع لا ملازمة بين قضية شرطية وبين وقوع مقدمها أو تاليها، لو كان فيهما آلهة إلّا الله لفسدتا ...الخ

Комментарии

Информация по комментариям в разработке