Скачать или смотреть دفاع القوى العظمى عن اليهود

هذا الفيديو الخطير لـ #السادات - رحمه الله - يذكر فيه صراحة دفاع القوى العظمى المستميت عن #اليهود، خاصة الاتحاد السوفيتي..!!! وأن وجودهم في فلسطين بحدود 67 حقيقة قائمة 🤚


وهو صادق في كل حرف 👌


قال تعالى في شأن اليهود: {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ}


الذليل يا سادة لا ينتصر أبداً...
أبداً..

أبدا... (((..إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ...))


هم لا يستطيعون تنفيذ مآربهم من صفقة القرن وغيرها إلا (((بحبل من الناس))) يتمسكون به، لأنهم عبيد للعباد وتحت غيرهم من الدول القوية يخضعون لهم ويعملون من خلف الستار دائماً وأبداً ونهائياً ومُطلقاً...


هؤلاء 👈 "..كالديدان الطفيلية التي تستوطن جسد كائنات أكبر منها وتمتص غذاءها من دم المضيف وتطرح فضلاتها في أوعيته، وتحاول أن تسيطر عليه، وكالفيروسات التي ليس لها أي وزن أو تأثير إلا إذا كانت داخل جسم المضيف..."


أتدرون ما معنى ذلك .. ؟


أي أنّ انشغال هذه الدول العظمى أو سقوطها بالحرب العالمية الثالثة "هرمجيدون" أو "حرب كنز الفرات" سيكون وبالاً على اليهود أنفسهم (((رغم أنهم من كتبوا فصولها وهم أول مَن سيصطلي بجواها كما سيوقدون نارها)))..!


يعتقدون أن بسقوط الدول العظمى سيسيطرون على العالم، لكنهم لا يعتقدون أبداً ونهائياً ومطلقاً أنهم 👈 {..ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ (((وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ)))...}


هل سقوط الدول العظمى إذن يعني سيطرة اليهود على العالم .. ؟
والإجابة لا وألف لا ✋

لأنهم أذلاء لا ينتصرون (((إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ))))


إذن ..

ماذا بعد سقوط الدول العظمى ..؟


ستستغل الطائفة المعنية بالتحرير وإزالة #الإفساد_الثاني لليهود، والموجودة حالياً على أرض فلسطين مع قلة عددها وعتادها، هذا الحدث الجلل من أجل (((الانتقام))) ورد العدوان...


وما أدراكم ما (((الانتقام)))


لكم أن تتخيلوا ...

أنّ الله تعالى وصف هذا (((الانتقام))) بأنه إساءة لوجوه اليهود {..فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ...}..!


(((الانتقام))) سيكون بشع بمعنى الكلمة 👌


يقول الشيخ «فوزي محمد أبو زيد» في كتابه «بنو إسرائيل ووعد الآخرة" مُفسراً لمعنى الإساءة الواردة في الآية المذكورة 👈 (..العقاب سيكون شديد الوَقْع، وبالغ الأثر، وقد أورد سبحانه نفس التعبير في وصفه لحال الكفّار عند رؤيتهم لعذاب جهنَّم، في قوله: {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ}...)


يا الله

يا الله


وقع الانتقام القادم على اليهود سيكون كعذاب جهنم 👌
وصافرة البداية 👈 انشغال القوى العظمى بحدث ما غالب ظني أنه الحرب العالمية الثالثة "هرمجيدون" أو "حرب كنز الفرات" والله تعالى أعلم ☝️