التعويذه الأخيرة

ا التعويذه الاخيرة )

من شرفة المنزل أو لا تطلق عليه البيت القديم، في مكان ريفى يخلف السماء الحالك لا أرى أي أثر للقمر، ولكن السلام كان هناك انبعاث الضوء خافت / ضوء لا يرى مباشرة لكنه بنير على استحياء وكأني أرى المشهد من بعيد / كأنه فيلم أشاهده ، هذا أنا العاقف هناك الطفل صحي ، على وجهه علامة من لم ينف للنوم منها ، الانى الان ، ارتدى ملابل سیفیه فضحه وأمن تكاد تحتضننى وتحوطني بذراعها اليسرى، وفى حضن ذراعها الاخرى اخى الأكبر مني أخي كارم

وفي عينيه نظرة دوما لا أخسرها هل هي نظرة رعب) فرع / ام يفكر فى شيئ ما لا أدرى ما هو أثلا ثتنا وافقرة هناك على شرفة المنزل ذى طابقيه منزل عادى لا شيء يمزه سوى اله بعيدا عن كل البيوت المجاورة ، كان أبى و من أرد الناعز له أو كان يبحثون عن الهدوء لا أدرى لا درى لماذا اختار البعد عن العمار ( المشهد وحده يصلح ان يكون فى فيلم رعب أ ا من التى وستا تقف رافعة رأسها
اني أعلى مدى جلبابا انتقا لكنه منسحب من النسي. بان عليه الين أنا أرنا نحن الثلاثة وطلت أريا جامدين واقفین صامتين، المين على من هذا المشهد الخلس ن على مغرورقتان بالدموع لماذ الا يوجد أحد من ساکى هذا المنزل ينحل إلى غرفتي كي أفين من هذا ها الكانو من المخيف ( أنا أريد أن أسحو ولا أعرف للسحر سبيلاً الا يوجدم من فيهم يمكن على انا لا أريد المزيد اكتمت من النوم أريد ان أسحوا أيقطونى أرجوكم يارب ابر مازلت أرى نفس المشهد كيا تنها صوره وتبتن على مبدئها بانه تحن والخوف والسلام والكايه تحيطنا ... أيقظولى .... كلما عرت وجهى أرى نفس المشهد أما هذا الحلم الكرتوني ؟ ينتقل المنزل فيه بساكنيه إلى اتجاه وكل اتجاه، وأنا اقترب منهم أو بمعنى أصبح مثالا - لا أريد ان ١٠ / خيرا