السيد كمال الحيدري: تعدد القراءات القرآنية دليل على أن الروايات منقولة بالمعنى

Описание к видео السيد كمال الحيدري: تعدد القراءات القرآنية دليل على أن الروايات منقولة بالمعنى

المرجع و المفكر الاسلامي
آية الله السيد كمال الحيدري
عنوان الدرس| من أهم اسباب عدم الثقة بالموروث الروائي (3)
ويوجد عند شاهد تاريخي بعد هذا لا مجال لاحد ان يشكك فيه وهو ان هذا القرآن الذي نزل بحرف واحد مع كل قدسيته واهميته وعضمته وانه معجزة الاسلام ومعجزة نبي الاسلام وعلى صغر حجمه لان كل القرآن كتاب واحد وليس 55 مجلد مع ذلك الصحابة والتابعين وتابع التابعين حفظوا لنا القرائة الواحدة او لم يحفظوها لنا كما قال رسول الله؟ لماذا تتوقع في الروايات حفظوا هذا المعنى مع انه يوجد خمسين فرقاً بين النص القرآني وبين النص الروائي هذا القرآن بهذا التأكييد التي احفظوا اكتبوا هكذا فيه ثواب هكذا فيه عظمة هو اساس الاسلام هو معجزة الاسلام هو وهو الى آخره صحابة رسول الله فحظوه او لم يحفظوه؟ لم يحفظوه، التابعين حفظوه او لم يحفظوه؟ لم يحفظوه، تابع التابعين حفظوه او لم يحفظوه؟ لم يحفظوه اذا كان هذا حال القرآن وهو من حيث الاهمية كذا ومن حيث الحجم كثير اصغر من عدد الروايات ولم يحفظ كما نزل على قلب الخاتم فما بالك بالروايات التي وردت الينا طبعاً مع فروق كثيرة جداً لانه لا اقل القرآن كان في عهد رسول الله كتب ويكتبونه ولكنه الحديث كان له كتبة او لم يكن له كتبة؟ ليس له أي كتبة ثابت عندنا ان الحديث أيضاً عندنا كان له كتبتة يحفظونه كما يحفظون القرآن نعم بعض الناس افترض هو كان يكتب حديث لنفسه هذا بحث آخر والا تصنيف الحديث جاء في اواسط الثاني من الجرية، الان بعض الصحابة كان يدون لنفسه شيئاً كيف وصل الى القرن الثاني ذاك بحث آخر اذن القضية

Комментарии

Информация по комментариям в разработке