كتابان مهمان للرد على الربوبيين | السيد كمال الحيدري

Описание к видео كتابان مهمان للرد على الربوبيين | السيد كمال الحيدري

المرجع و المفكر الاسلامي
آية الله السيد كمال الحيدري
عنوان الدرس| حوار مع الملحدين 17
يقول بأزلية الهيولى يعني المادة هذه الذي يسمونه من لا شيء هذه هي الهيولى يقول أزلية اليهولى والزمان والمكان والنفس هذه 4 والخالق 5 إذن خالق عنده أو أزلية واحدة كم أزلي عندنا؟ خمسة، ما هي الزمان، المكان، النفس، الهيولى والخامس الخالق إذن ليس المادة أزلية فقط عند محمد بن زكريا كم أزلي صار عندنا هذا نفى الصانع أو لم ينفي الصانع؟ لا لم ينفي الصانع من أين أثبتم أنه ينفي الصانع؟ من أين تثبتونها؟

ولهذا عبارته قرأناها لكم يقول الرازي أن العقل عطاء من الباري حبانا به لننال ونبلغ حتى نتطور؟ يعني صانعٌ أو خالق؟ صانعٌ لأنه أزلية المادة من هذه المادة صنع إنسان الآن من حقك كيف صنع الإنسان؟ أصلاً من الخلية الأولى عندك شيء آخر بعد، مادة ثم أعطاها خاصية ماذا صارت؟ حية ثم بتطور الأنواع لدارون صارت إنساناً ثم الإنسان الذي لا عقل له وصل وصار له عقلٌ لا يوجد مانع ووان كان هذه كلها فرضيات ولكن أريد أقول كل هذه الإيمان بها يكفي الصانع أو لا يكفي؟ لا يكفي.

أعزائي قال وان أعظم نعم الله وانفع الأشياء لنا واجداها علينا كتب الطب الروحاني صفحة 17 و18 ينقل العبارة من هذا الكتاب نعم هنا صار إنكار للدين وهذه عبارة أخرى إذا تريدون أن تنقلوه إلى المقدمات قلنا أن الإلحاد له تقسيمات واحدة من تقسيما الإلحاد إنكار الخالق أو الصانع أو المحرك أو واحد من التقسيمات إنكار النبوة الآن الإخوة إذا أن شاء الله الخالق أو الصانع أو المحرك واحد من التقسيمات إنكار النبوة .

الآن الإخوة أن شاء الله هم إذا صار عندنا وقت نقف عند إنكار الأديان ومن الكتب الجيدة في هذا المجال والقديمة جداً والعميقة جداً والأسس المثالية ليس كتاب أعلام النبوة لابو حاتم الرازي هذا معاصر لمن؟ لمحمد بن زكريا الرازي وعنده معه مناظرة أمام ملك أو إمبراطور أو قاضي ذلك الزمان هذا الكتاب أعلام النبوة أبو حاتم الرازي المتوفى 322 من الهجرة وهو اسماعيلي المذهب ولكن معتقد بشريعة ومعتقد بالنبوة ولذا عنده بحثٌ جداً قيّم الحق والإنصاف هذا الكتاب من الكتب القيّمة لإثبات أصل النبوة ليس لإثبات نبوة خصوص نبوة النبي صلّى الله عليه وآله أصل الحاجة إلى النبوة هذا بحث مكان.

الموضع الثاني من تاريخ الإلحاد بعبد الرحمن بدوي الذي محمد بن زكريا صفحة 230 إلى أن يأتي إلى صفحة 263 واقعاً بحث مفصل عنده في محمد بن زكريا الرازي يقول اذ الرازي إذن يؤمن باله خالقٍ حكيم ولكنه لا يؤمن بالنبوة والأديان وينزع نزعةً فكرية حرّ من كل آثار للتقليد أو العدوى ويؤكد حقوق العقل وسلطانه الذي لا يحده شيءٌ وينحو منحاً تنويرياً شبيهاً كل الشبهة بحركة التنوير الذي الآن عندنا في الحركة المعاصرة الذين يعتقدون بوجود اله يعبرون عنه باله طبيعي لماذا يعبرون عنه اله طبيعي ليس لأنه في الطبيعة اله للطبيعة فقط وليس اله للتشريع وللأحكام ولهذا لا يؤمنون بماذا؟ أو الربانيون يسمونهم أو الإلهيون يسمونهم أي تسمية سموها كما تشاؤون

Комментарии

Информация по комментариям в разработке