Abbas Righi El Boughi Constantine capitale de la culure arabe 2015 Malouf

Описание к видео Abbas Righi El Boughi Constantine capitale de la culure arabe 2015 Malouf

بالبغيـــــــــــــــــــــا ﴾
ركــاب
بالبغيــــاء تقـوا غرامـي
بيــت
ما هلكني يا سابغ الشفر تابع في ما رضاك أو والع بعد أن ما رڤدة همومي
تبت على الريام والخمر قلت أنا للله راجــــع لمنين بعثي السلمـي
جاء ليا المرسول بالخبر حذثني لفض الشنــايع صرة نخمم منأينجاني
تاه العقل ما وجدتله صبر صقتوا من عيوني المدامع والعقل غدى للوسـايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
توريدة
من بعد ما بلغت المحبة تفرقوا ما تأحذش حذيث الشنايع البغضاء وحذيث
المضـــــايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
زروطي
يا من يفهم ذا الجواب يسرش ليا نحكي لكم ما يصير على كحل الحـاجب
مــادا عدينا أنا و ولفــــــــي فالدنيـــــــا ليس نبيح بسر المر يا صــــــــــاحب
نحكي لكم بقصتي وسبــايب ذا النفية
هّودة للبستان نتختل عقلي مطــــــارب نلقى رباعة زهييــــــــن نداو أعليـــــا
حلفوا لي باليمين أنزيـد لڤداهم زارب بــالعود متشهرين والصفــــراء منشية
كلتهم متمثليــــــن أولد مضــــــــــارب
مدو ليا كأس المدام قالوا هذا ليك هدية بيه تكيّفت أو صرت ضاحك أو لعب
كل واحد جبد سالف ولفه يا خويـــــــا غير أنايا الممحون صار دمعي سـاكب
فالحين فزيـت لعبوا رجليــــــــــــــــــا قلت لهم غددية أو عقلـــــــــي مترا هب
طلعت على الكاف أنشاور ولفي القصبية
دڤية البــاب طللت عليا كحيلة الحاجب ڤلتلها راني جيتك بالغيض ناري مڤدية
نبغيك جاهر تعطيني ما يـوالم وناسب ڤالتلي والله ما يفيدك بخلف الڤطــــاية
أديها وفخر بها على جميـع من يصحب
ضفرتها لي بالجوهر النفوسي من الغايا أو حطت فها حجرتين مالبريڤ ألهب
أو دربتها لي بالحزام لن وصلت ليـــــا كا مثل التعبان صرت نمشي ونزارب
حين وصلة مشوار الرجال ثار اللوم عليا ڤالولي وين غيبت عنا يا صـــــــاحب
ركـاب
ڤلت ألهم غمقت في منـــــامي
بيــت
هدف فكري كما البحــر جاني بالموجات دافع بحر الحب عميق طامي
جابوا ليا كيسـان بـالخمر وانأ يا بالحب والـع أجبدة أنايا غرامـــي
أنذرني من كان زاهي يمينــــي
ڤالي أكمي سرك توخد خبر راك نعّتـي يالضايع ظهّرتي ما كان كـــامي
راهم ڤبــــالك بالغدر صربة الخـــدع أنقض روحك في ذا السوايع
ل يـغدى لحمك مقطـع وزايـــــــع بالله يا ســــود الميامي
توريدة
من بعد ما بلغت المحبة تفرقوا ما تأحذش حذيث الشنايع البغضاء وحذيث
المضـــــايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
زروطي
لما راد الله فراقها جاء فالدمار
لما راد الله فراقها جاء فالدمـــــــــار مدت ثلثة سنين غائب دائر على بلـدي
بعثت لي زهو الدليل مربوعة الخــاطر قالت بغية تلفا لي جاهرعن غيض العادي
راه اللوم عني ل عدة نقوى انصــــابــر بوصولك يكمل هنيــا يا ضوى تمــادي
حين جاني مرسولها أو جــابلي لمـــاير صرت ملزم القفــــار والسـالف زادي تعملت
أو ڤلت يا مغيث المســــــــــافر سألتك بحرمة النبــــــي الهـــــــــــــادي
إذا نفد قضاك بالحكم أنايا صـــــــــــابر السابق فالجبين والمكتوب ينــــــــــادي
المــــوت بالجل و الشنايع تتفــــــــاخر أنخلّــــــي شعـــاتي توصل لكل بلدي
لما وصلة لمدينة الهـوى عقلي مطارب قدمت على الموت في جال نجمة مرادي
ركـاب
دخلت في عقب الظـــــلم
بيــت
قصدة لكان رفيقي فالخمر عن غفل لن صار فاجع سلّمت و ڤلبلي سلمـي
داك الساعة عدتلو الخبر قال أنا للله طـــايع أخطار أرفيـڤ دامـي
رسلة ثاني سابغة الشفر وهيا توعد في كل جامع ودخلنا في غيوان طامي
كي عدت عشرين أو كثر خبـّرهم غيض المسامع قام الصوة شفيف ورافع
بالله يا ســـابغ الميــامي
توريدة
من بعد ما بلغت المحبة تفرقوا ما تأحذش حذيث الشنايع البغضاء وحذيث
المضـــــايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
زروطي
نجمة يا نجمة مالك صواب في اللوم عليا
راني غدية عن جالك فالشنايع والباطل تبقـــــاي بالخير يا لي متهمة بيـــــــــــا
هذا أخــــــــــــر وداعـنا والوعد كمـل كرهوني يا زهو دليلي ناسك بغضيــــا
ما ليهم في الكار إلى خلفي و المشغـال رضاو قتلي قوم الحسود شفيا فيـــــــــا
لو ما أنـتــــــــي ما ننكره في سبـت راجل
ركـاب
أهلي و ولدي و المال كافي
بيــت
والبغيض حـاط عليا مراقب ماهو مستحي ول شافع بقية وحدي دون حامي
والمغلوب في وصايته طالب أكمي سرك تلڤى منافع إذا كنتي لبيـب دامي
كون كـــاتم أول تخاطب ولو كنت فالدوق رافع والرجلة تحضر سوايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
توريدة
من بعد ما بلغت المحبة تفرقوا ما تأحذش حذيث الشنايع البغضاء وحذيث
المضـــــايع
بالله يا ســـابغ الميــامي
زروطي
تعملت وطلعت لولفي نسارب
حين وصلت لشاور نجمة عقلي مذطارب الدرب كان خالي ول دريت بالبليــــــة
طلت زهو الدليـــــــل كحيلة الحــــــاجب ڤالتلي أعلش مشغشب ما عليك سوية
ڤلتلها أنا من ناسـك مخدوع وضحية هارب البغضاء عولو عني تسبيـق المنيــــــة
عليك ما نقوى نصبر و الموت قارب
ركـاب
كـان الله عليا كـاتب
بيـت
سربت الخدع عني تطـارد كــانوا فالمدرب قبالي عازموا ليا بفعل شـانع
مالك الموت في المكان واعد رفدت بالعين لله العـالي ماني مسامح هدا القـامع
في وصايته هذا النظام مأكد عن بـن جاب الله المقالي رحم عليه يا من ســامع
بالله يا سـود الميـامي

Комментарии

Информация по комментариям в разработке