#وثائقي

Описание к видео #وثائقي

إعصار إيرما هو إعصار استوائي قوي للغاية اجتاح جزر ليوارد وباربودا وسانت مارتن وبورتوريكو وسان بارتيلمي وكوبا وأنغويلا والأنتيل الفرنسية وجزر العذراء وباربادوس بالكاريبي وولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة. وهو الأقوى من ناحية الحد الأقصى للرياح المستدامة في المحيط الأطلسي وأكبرها منذ إعصار ويلما عام 2005. وهو تاسع عاصفة يتم تسميتها ورصدها، ورابع إعصار استوائي، وثاني إعصار كبير في موسم الأعاصير الأطلسي لعام 2017.[3][4][5] في 5 سبتمبر، زادت سرعة إيرما وارتفعت لتصنيف الدرجة الخامسة بسرعة وصلت لذروة 295 كم/س والتي حافظ عليها لمدة 37 ساعة مستمرة،[6] مما جعله أقوى إعصار استوائي عالمياً في 2017. تكوّن الإعصار يوم 30 أغسطس بالقرب من الرأس الأخضر[7][8][9] من موجة استوائية انتقلت من ساحل غرب أفريقيا بدأ مركز الأعاصير الوطني في الولايات المتحدة بمراقبة موجة استوائية فوق الساحل الغربي لأفريقيا يوم 26 أغسطس.[10] غادرت الموجة ساحل القارة يوم 27 أغسطس. أصبحت الزخات المطرية والعواصف الرعدية في اليومين التاليين أكثر تنظيماً وتكتلت بصورة تدريجية لتشكل منطقة ضغط منخفض بمرورها عبر جزر الرأس الأخضر في 29 أغسطس،[11] أدى انتظام الموجة في الساعات 24 القادمة إلى تصنيفها كعاصفة استوائية حملت اسم إيرما عند الساعة 15:00 بالتوقيت العالمي المنسق يوم 30 أغسطس بالرجوع إلى بيانات scatterometer وتقديرات الأقمار الصناعية .[12
بورتوريكو
عدل
أعلن حاكم بورتوريكو "ريكاردو روسيلو"، حالة الطواريء استعدادًا لهبوب "إيرما"، كما أقرّ ميزانية 15 مليون دولار لصندوق الطواريء، شاملة توفير ملاجيء لاستيعاب 62 ألف شخصاً.[13]

الولايات المتحدة
عدل
أعلن حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية ريك سكوت، حالة الطوارئ في جميع مناطق الولاية البالغ عددها 67 مقاطعة، تخوفاً من اجتياح إعصار إيرما.[14] ثم أصدرت الولاية أوامر إخلاء جبرية جماعية لسكان المناطق الساحلية في الولاية [15][16][17] ، حيث أصدرت سلطات ولاية فلوريدا أوامر بإجلاء أكثر من 6.3 مليون شخص من منازلهم وذلك خشية تعرضهم لأي مخاطر ناتجة عن الأعصار [18]".

وأعلن حاكم ولاية جورجيا حالة الطواريء وطلب من مواطني الولاية القاطنين على سواحلها إخلاء منازلهم في اقرب فرصة ممكنة خشية إعصار ايرما.[
أنتيغوا وباربودا
عدل
مرت المنطقة الواقعة مباشرةً إلى خارج عين الإعصار فوق جزيرة باربودا بالقرب من تسجيل الإعصار لذروته القياسية خلال ليلة 5-6 سبتمبر،[20] قاس جهاز أنيمومتر محلي شدة لعصفة ريح بلغت 250 كم/ساعة (155 ميل/ساعة) قبل أن تعصفه الرياح.[21] وقد تواردت عدة تقارير حول الأضرار المادية التي أصابت البنية التحتية مثل الأسطح التي أطاحتها الرياح بعد مضي فترة وجيزة،[22] وبقي وضع الجزيرة غير واضح نسبياً بعد ساعات عدة من مرور الإعصار، وذلك نتيجةً لانقطاع خطوط الهاتف مما أعاق التواصل مع الجزر القر
الإمارات
عدل
قدمت الإمارات مساعدات وفرها أعضاء المدينة العالمية للخدمات الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي ومؤسسة خدمات الإغاثة الكاثوليكية ومنظمة كير في تحرك من شأنه الاستعداد لمواجهة آثار إعصار إرما الذي ضرب مناطق من جمهورية الدومينيكان وبورتو ريكو وهايتي وكوبا. ونقلت الطائرة أكثر من 90 طنا متريا من مواد أساسية للإغاثة.[44]

عوامل بيئية
التغير المناخي
عدل
يشير العلماء إلى الدور الذي يلعبه الاحتباس الحراري في تدفئة مياه المحيطات وفي جعل هواء الأمطار أكثر رطوبة وما نتج عنه من تسجيل أقوى الأعاصير في السنوات الأخيرة ومنها إيرما. كما يجري الإشارة إلى ارتفاع

Комментарии

Информация по комментариям в разработке