قصة الحاكم الماكِر،قصة مشوقة مسموعة قبل النوم،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت الحكايات

قصة الحاكم الماكِر،قصة مشوقة مسموعة قبل النوم،أريحوا أعينكم و انصتوا بقلوبكم،تحكي القصة أحداثا تجعلنا نأسف على حال صائغ مسكين فقير وقع في قبضة حاكمه الظالم الذي قرر معاقبته بحيلة خبيثة نتيجة فعل بسيط قام به الصائغ المسكين، فاستعان الملك بخطة شريرة ورّط بها الصائغ "مرزوق"، و بالرغم من محاولة وزيره إعراضه عن فعلته هذه،فالملك صمم على إتمام ما قرره في حق مرزوق، و بعد إيقان الصائغ أنه وقع في مصيبة آخرها هو الموت، دهش و صعق في بادئ الأمر هو و زوجته الطيبة الصالحة، لكنه بعد مدة قصيرة و بمساعدة زوجته أيقن أن الأمر كله بيد الله و أنه هو الوحيد القادر على نُصرته و إنقاذه قبل حلول الكارثة، و أن الأجل بيد الله فلا داعي للقلق و الهم، فقرر التوكل على الله و ترك كل الأمر بيده لعله يحدث أمرا إن كان فيه خير طبعا،فلعل الخير في موته من يدري، فياترى ما المشكلة التي حلت بالصائغ؟ و لماذا مكر به الحاكم؟ و كيف خطط للإيقاع به و بأية طريقة؟ و هل ستكون نهاية مرزوق الموت فعلا؟ أحداث شيقة لا تخلو من العبر و الحكم في قصة الليلة.. قصة مسموعة ضمن قصص مسموعة و حكايات شعبية و روايات مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و للمكفوفين. أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم. صوت عذب .