ندوة عن معتقل غوانتنامو - محمدو_صلاحي & فايز_الكندري

Описание к видео ندوة عن معتقل غوانتنامو - محمدو_صلاحي & فايز_الكندري

"ندوة على قناة الجزيرة مباشر بعنوان : "عشرون عاما..معتقل غوانتنامو..رمز انتهاكات حقوق الإنسان
تاريخ بث الحلقة : 27-01-2021
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
محمدو ولد الصلاحي (وُلِد في 31 كانون الأول ديسمبر، 1970) هو مهندس اتّصالات موريتاني سُجِن في قاعدة غوانتنامو العسكرية من سنة 2002 إلى أن أُفرِج عنه في أكتوبر 2016. اعتقلت الحكومة الأمريكية محمدّو (يُنطَق الاسم بتشديد حرف الدال) بموجب الإذن باستخدام القوة العسكرية ضد الإرهابيين، متهمة إياه بالانتساب لتنظيم القاعدة وقتَ اعتقاله في نوفمبر 2001. اعتقلت السلطات الموريتانية محمدّو في نوفمبر 2001 ثم سلّمته بعد التحقيق معه إلى الأردن الذي نُقل منه بعد ثمانية أشهر من التحقيق إلى قاعدة باغرام العسكرية في أفغانستان ومنها إلى معتقل غوانتانامو. لم يعلم ذوو محمدّو ولد الصّلاحي بنقله من موريتانيا إلا بعد أشهر، عندما قرأ أخوه المقيم في ألمانيا خبرا في صحيفة شبيغل الألمانية عن نقله إلى غوانتنامو.

----------------------------------------------------------------------------------------------------------
فايز محمد أحمد الكندري هو مواطن كويتي احتُجز خارج نطاق القضاء في معتقل غوانتانامو من قِبل الولايات المتحدة في كوبا، من 2002 إلى 2016. لم يتم اتهامه بارتكاب جرائم حرب. أفادت وزارة الدفاع الأمريكية أنه ولد في 3 يونيو 1975 في مدينة الكويت. يذكر فايز أنه سافر إلى أفغانستان للقيام بالإغاثة والأعمال الخيرية، فاختطفه بعض الأفغان وباعوه للقوات الأمريكية على إنه عضوًا في القاعدة، فاحتجر في قاعدة بغرام، ثم نُقل إلى غوانتانامو، وظل محتجزًا في غوانتانامو لمدة أربعة عشر عامًا، حتى نُقل إلى الكويت في 8 يناير 2016. ويُعتبر آخر المعتقلين الكويتيين في غوانتانامو.

في 21 يناير 2009، أصدر رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما ثلاثة أوامر تنفيذية تتعلق باحتجاز أفراد في غوانتانامو. وفي 9 أبريل 2013 كان فايز محمد أحمد الكندري واحدًا من 71 شخصًا تم اعتبارهم أبرياء، لكن الإفراج عنهم خطر جدًا. وقال أوباما أن الإفراج عنهم خطر للغاية؛ لذا سيبدأون في تلقي مراجعات من مجلس المراجعة الدورية.

وبعد إتمام لجنة المراجعة عملها أوصت بإطلاق سراحه في 14 يوليو 2014. وفي مايو 2015 سافر الشيخ محمد الخالد الحمد الصباح وزير الداخلية الكويتي ونائب رئيس الوزراء إلى واشنطن العاصمة وجدّد اهتمام الكويت بالإفراج عنه. ونٌقل إلى الكويت في 8 يناير 2016. وفي 2020 نشر كتابًا بعنوان "البلاء الشديد والميلاد الجديد ؛ أربعة عشر عامًا في غوانتانامو"

Комментарии

Информация по комментариям в разработке