زيارة الإمام محمد الجواد عليه السلام🕌

Описание к видео زيارة الإمام محمد الجواد عليه السلام🕌

قناة نور على نور المرئية والصوتية للأدعية والزيارات والمناسبات
١٠ من شهر رجب مناسبة مولد الامام الجواد عليه السلام
٢٩ ذي القعدة : ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد عليه السلام
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا جَعْفَر مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الْبَرَّ التَّقِيَّ الإِمامَ الْوَفِيَّ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَجِيَّ اللهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفيرَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سِرَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ضِياءَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَناءَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا كَلِمَةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَحْمَةَ اللهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النُّوُرُ السّاطِعُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْبَدْرُ الطّالِعُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الطَّيِّبُ مِنَ الطَّيِّبينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الطّاهِرُ مِنَ الْمُطَهَّرينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الآيَةُ الْعُظْمى
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْحُجَّةُ الْكُبْرى
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُطَهَّرُ مِنَ الزَّلاَّتِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُنَزَّهُ عَنِ الْمُعْضِلاتِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلِىُّ عَنْ نَقْصِ الأَوْصافِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الرَّضِيُّ عِنْدَ الأَشْرافِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمُودَ الدّينَ
أَشْهَدُ أَنَّكَ وَلِيَّ اللهِ وَحُجَّتُهُ في أَرْضِهِ وأَنَّكَ جَنْبُ اللهِ وَخيَرَةُ اللهِ وَمُسْتَوْدَعُ عِلْمِ اللهِ وَعِلْمِ الاَنْبِياءِ، وَرُكْنُ الاْيمانِ وَتَرْجُمانُ الْقُرْآنِ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مَنِ اتَّبَعَكَ عَلَى الْحَقِّ وَالْهُدى، وَأَنَّ مَنْ أَنْكَرَكَ وَنَصَبَ لَكَ الْعَداوَةَ عَلَى الضَّلالَةِ وَالرَّدى أَبْرَءُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكَ مِنْهُمْ في الدُّنْيا وَالآخِرَةِ، وَاَلسَّلامُ عَلَيْكَ ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد بْنِ عَلِيِّ الزَّكِيِّ التَّقِيِّ وَالْبَرِّ الْوَفِيِّ وَالْمُهَذَّبِ التَّقِيِّ هادِى الأُمَّةِ، وَوارِثِ الأَئِمَّةِ، وَخازِنِ الرَّحْمَةِ، وَيَنْبُوعِ الْحِكْمَةِ، وَقائِدِ الْبَرَكَةِ
وَعَديلِ الْقُرْآنِ في الطّاعَةِ، وَواحِدِ الأَوْصِياءِ في الإِخْلاصِ وَالْعِبادَةِ، وَحُجَّتِكَ الْعُلْيا وَمَثَلِكَ الأَعْلى، وَكَلِمَتِكَ الْحُسْنى الدّاعي إِلَيْكَ، وَالدّالِّ عَلَيْكَ، الَّذي نَصَبْتَهُ عَلَماً لِعِبادِكَ، وَمُتَرْجِماً لِكِتابِكَ
وَصادِعاً بِأَمْرِكَ، وَناصِراً لِدينِكَ، وَحُجَّةً عَلى خَلْقِكَ، وَنُوراً تَخْرُقُ بِهِ الظُّلَمَ، وَقُدْوَةً تُدْرَكُ بِهَا الْهِدايَةُ، وَشَفيعاً تُنالُ بِهِ الْجَنَّةُ، اَللّـهُمَّ وَكَما أَخَذَ في خُشُوعِهِ لَكَ حَظَّهُ، وَاسْتَوْفى مِنْ خَشْيَتِكَ نَصيبَهُ
فَصَلِّ عَلَيْهِ أَضْعافَ ما صَلَّيْتَ عَلى وَلِيٍّ ارْتَضَيْتَ طاعَتَهُ، وَقَبِلْتَ خِدْمَتَهُ، وَبَلِّغْهُ مِنّا تَحِيَّةً وَسَلاماً، وَآتِنا في مُوالاتِهِ مِنْ لَدُنْكَ فَضْلاً وَإِحْساناً وَمَغْفِرَةً وَرِضْواناً، إِنَّكَ ذُوالْمَنِّ الْقَديمِ وَالصَّفْحِ الْجَميلِ

Комментарии

Информация по комментариям в разработке