بلا حدود | أحمد زكي يماني مع أحمد منصور: مصير نفط العراق في ظل الاحتلال الأمريكي

Описание к видео بلا حدود | أحمد زكي يماني مع أحمد منصور: مصير نفط العراق في ظل الاحتلال الأمريكي

#أحمد_منصور #بلا_حدود #أحمد_زكي_يماني
استضاف برنامج “ بلا حدود ” الدكتور أحمد زكي يماني وزير النفط السعودي الأسبق ومدير المركز العالمي للطاقة في لندن مع الإعلامي أحمد منصور للحديث عن مستقبل نفط العراق في ظل الاحتلال الأمريكي للعراق، وعن دور النفط العراقي في إنعاش الاقتصاد الأمريكي، كما يتطرق إلى الخطط الأمريكية لفرض هيمنتها على العالم تحت المظلة النفطية.

تاريخ الحلقة : 11/6/2003

00:00 مقدمة
01:37 السيرة الذاتية للدكتور أحمد زكي يماني
03:44 أمريكا تهاجم العراق من أجل النفط وما مدى استفادتها من نفط العراق
10:20 لماذا تريد أمريكا الاستغناء عن الخليج في البترول والاعتماد على نفط العراق
12:31 الهدف الاستراتيجي لأمريكا للاستفادة القصوى من نفط العراق
13:45 أمريكا تقرض شركاتها في العراق وتشغل مهندسيها وحقيقة عدم قدرة المهندسين العراقيين على إدارة آبار النفط
15:58 هل العراق قادرة على انتاج 1.5 مليون برميل في ظل التخريب المتعمد للآبار
19:15 ما هو الحد الأقصى لإنتاج البترول في العراق
20:42 الصراع بين روسيا وفرنسا والولايات المتحدة على نفط العراق
25:26 أمريكا تحاول تقسيم المنطقة بالطريقة التي تخدم مصالحها
26:03 الديون المتراكمة على العراق تجعله لن يستطيع الاستفادة من موارده لمدة 50 عاماً على الأقل
28:52 استيلاء الولايات المتحدة على النفط في الشرق الأوسط يجعل أغلب الدول تحت هيمنتها
33:30 هل من مصلحة أمريكا انخفاض أسعار البترول ام زيادة أسعاره
36:32 هل من الممكن أن تنهار أسعار النفط وما حقيقة تصريحه أن أسعار النفط قد ترتفع إلى 100 دولار للبرميل
39:18 هل العراق يهدد السعودية في انتاج النفط وهل نفط العراق يمنع افلاس أمريكا
43:53 هل يمكن ان يتهدد تصدير السعودية للنفط في العالم
46:06 الوضع الاقتصادي الداخلي في أمريكا ومن الخاسر من تراجع سعر الدولار أمام اليورو
51:00 مداخلات المشاهدين
53:35 ضرر روسيا من نفط العراق
56:18 دور التكنولوجيا في تخفيض سعر الاستكشاف النفطي وتخفيض الاستهلاك
58:58 تضرر دول أوبك من انتاج النفط من الدول خارجها
01:02:23 ما هو مستقبل نفط العراق وهل ستكون أمريكا هي المستفيد الأكبر من هذا المستقبل

تحدث وزير البترول السعودي الأسبق أحمد زكي يماني، مع الإعلامي أحمد منصور، حول النفط العراقي ومصيره في ظل الاحتلال الأميركي.
وقال يماني أن محاولة اميركا الهيمنة البترول في المنطقة العربية بدأ من قبل العام 1973، ولكن ما تم سنة 73 ترك آثاره في السياسة الأميركية، وأن ما رأيناه بعد ذلك هو متابعة لخطة أميركية وُضعت حتى قبل 73.
ولفت إلى أن اجتماعاً عُقد في جزيرة سويدية في بداية سنة 73، كان هنري كيسنجر موجوداً في ذلك الاجتماع وكان هناك عدد آخر من شركات البترول ومن كبار السياسيين الأميركان، وقرروا عندئذٍ وجوب رفع أسعار البترول 400%، كان هذا في أبريل سنة 73، لمساعدة شركات البترول على تخطي الأزمة التي وقعت فيها من الديون.
وعن استئناف الإنتاج والتصدير في الوقت الحالي بالعراق، قال يماني أشك في أن بإمكان العراق أن ينتج مليون ونصف بهذه السرعة، ربما يبدأ بمليون و300 ألف ربما، ولكن الوضع الحالي في المنشآت البترولية بعد ما عانت من السرقة ومن التخريب يقف دون ذلك.
وشكك يماني، في محاولة أميركا استنزاف النفط العراقي، وقال إن أميركا لها مصلحة في إعادة تأهيل منابع النفط وآبار النفط في العراق، تريد أن تعيد لها صحتها وقوتها وعافيتها، وأن تجعل منها المصدر الرئيسي لتزويد أميركا بالطاقة.
ونفى يماني أن يكون نفط العراق، سدا للعجز في الموازنة الأميركية، وأوضح أن أميركا الآن يعني وصل عجز الميزانية فيها العجز الموجود لأكبر رقم وصلت إليه بعد الحرب العالمية الثانية، ويزداد هذا العجز بمرور الأيام، يعني أميركا ما تصرفه الآن على العراق مبالغ هائلة.
وأوضح يماني أن العراق يستطيع أن يبدأ في زيادة الإنتاج بالتدريج إلى أن يصل إلى مليونين و500 ألف برميل، فإذا أعيدت الحقول إلى عافيتها وأعادوا تأهيل مرافق النفط عندئذ سينتجوا ثلاثة ملايين و500 ألف، إذا فتحت الأبواب لتطوير الحقول سيتزايد الإنتاج ربما ستة ملايين برميل.


تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook :   / ahmedmansouraja  
Twitter :   / amansouraja  
YouTube:    / @ahmedmansouraja  
Instagram :   / amansouraja  
Telegram : https://t.me/Ahmedmansouraja

Комментарии

Информация по комментариям в разработке