هل وهبك الله علما لدُنيّ،إذا عليك أن تعرف هذه الأمور، وفي أي درجه ورتبة أنت فيه

Описание к видео هل وهبك الله علما لدُنيّ،إذا عليك أن تعرف هذه الأمور، وفي أي درجه ورتبة أنت فيه

العلم اللدني هو علم يُلقى في قلب الشخص مباشرة من الله دون الحاجة إلى التعلم التقليدي أو الدراسة. بمعنى آخر، هو "إلهام" رباني مباشر! البعض يصفونه بأنه علم باطني أو "علم الأسرار"، لأنه لا يعتمد على الوسائل العادية في اكتساب المعرفة، بل يُعطى كهبة إلهية.

الأشخاص الذين يُقال إن لديهم علمًا لدنيًا يملكون بصيرة أو معرفة بأمور قد تكون غير معروفة للآخرين، وأحيانًا يعرفون أمورًا أو أحداثًا قبل وقوعها، وكأنهم يمتلكون "حاسة سادسة" قوية، يرتبط هذا النوع من العلم غالبًا بالصالحين، والأنبياء، والأولياء.

لكن هل يمكن اكتساب هذا العلم أو تعلمه؟ هنا تأتي المفارقة! البعض يعتقد أنه هبة خاصة من الله ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها إلا إذا اختير لذلك، بينما يرى آخرون أن بالإمكان تنميته من خلال التعمق في الروحانيات والتقرب إلى الله.

في النهاية، يبقى العلم اللدني موضوعًا مثيرًا وغامضًا، ويثير الكثير من الفضول والتساؤلات لأنه يتعلق بعلاقة خاصة جدًا بين الإنسان وخالقه. فهل تعتقد أنك قد تمتلك يومًا ما هذا العلم اللدني؟

(اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
{وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}

قال ﷺ: ( من عجز منكم عن الليل أن يكابده، وبخل بالمال أن ينفقه، وجبن عن العدو أن يجاهده، فليكثر ذكر الله )

عن أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: من قال في يوم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتب له مائة حسنة، ومحا عنه مائة سيئة، وكان في حرز من الشيطان في يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر من عمله

حديث أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضي الله عنه: ((إنِّي قد تركتُ فيكم ما إنْ أخذتم به، لن تضلُّوا بعدي: الثَّقلَينِ - أحدهما أكبرُ مِن الآخَر - كتاب الله، حبْلٌ ممدود من السَّماء إلى الأرض، وعِترتي أهل بيتي، ألَا وإنهما لن يَفترِقَا حتى يرِدَا عليَّ الحوضَ)) .أخرجه أحمد (11578)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1553)، وأبو يَعلَى (1140)، والطبراني .

وفي لفظ آخر: ((تركتُ فيكم ما إنْ تمسَّكتم به، فلن تضلُّوا: كتابَ الله، وأهلَ بيتي)) .أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة))

#اولياء_الله_الصالحين
#قصص_اولياء_الله_الصالحين
#الخضر_عليه_السلام
#الابدال
#كرامات_اولياء_الله_الصالحين
#العارف_بالله
#دعاء
#islamic_stories_in_arabic

Комментарии

Информация по комментариям в разработке