صدمه.. 5 مكاسب حققتها إيران من حرب غزه

Описание к видео صدمه.. 5 مكاسب حققتها إيران من حرب غزه

حلقات مقترحة
سفاح الكرملين
   • سفاح الكرملين.. كيف نجح بوتن فى اغتيا...  
جاسوسة الملابس الداخلية
   • جاسوسة الملابس الداخلية  
جاسوس العراق
   • جاسوس العراق .. قصة الطيار العراقى ال...  
بيع المطارات المصرية
   • بيع المطارات.. تفاصيل بيع المطارات ال...  
انقلاب قوات فاجنر
   • انقلاب قوات فاجنر.. سر خيانة بوتن لزع...  
مذبحة الكعبة
   • مذبحة الكعبة.. قتل آلاف الحجاج وسرقة ...  
خيانة البدو
   • خيانة البدو.. لماذا تحالف بدو فلسطين ...  
ملوك حرب المدن
   • ملوك حرب المدن.. لماذا انضمت غزة إلى ...  
ضياع السودان
   • ضياع السودان.. حصار الجيش على سواحل ا...  
جحيم باب المندب
   • جحيم باب المندب.. أمريكا تطالب 43 دول...  
المخابرات الفلسطينية
   • المخابرات الفلسطينية.. كيف نجح الموسا...  

تعتبر إيران إحدى الدول القليلة التي حققت مكاسب كبيرة من الحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية دون أن تدفع ثمناً مباشراً، فالحركات الشيعية الموالية لها هي التي تخوض حروباً صغيرة بالوكالة ضد أمريكا نيابة عنها وهي التي تتلقى الردود الأمريكية الانتقامية المحدودة حتى الآن، ولكن إلى أي مدى ستتواصل مكاسب إيران من حرب غزة، وهل تتلقى استراتيجيتها بالمنطقة خسائر على المدى البعيد؟.
أكبر مكاسب إيران من حرب غزة وعملية طوفان الأقصى، إلهاء أمريكا وإسرائيل بعيداً عن البرنامج النووي الإيراني، وكذلك تعطيل التطبيع في المنطقة.
في المقابل، ما قدمته إيران للمقاومة الفلسطينية من دعم مباشر يبدو محدوداً، ويتم عن طريق وكلائها بالمنطقة ويقتصر بالأساس على هجمات محدودة من قبل حزب الله ضد شمال إسرائيل، إضافة لهجمات من الميلشيات العراقية على القوات الأمريكية بالعراق وسوريا إضافة لهجمات من الحوثيين على سفن مملوكة جزئياً لإسرائيليين في جنوب البحر الأحمر، ويعتقد أن بعض هذه الهجمات استهدف سفناً حربية أمريكية.
يُمكن القول إن تقييم الموقف بهذه الصورة سمح لإيران أن تشعر بكونها محميةً من التعرض لأي هجوم مباشر، وذلك من خلال تقديم نفسها على أنها غير منخرطةٍ في الحرب، وأنها لا تتحكم في قرارات وكلائها. حيث قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان في مقابلةٍ مع شبكة CBS الأمريكية منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني: "إن تلك الجماعات التي تهاجم المصالح الأمريكية في العراق وسوريا تتخذ قراراتها من تلقاء نفسها".
وهذا يعني أن الحوثيين في اليمن والميليشيات الشيعية في العراق وحزب الله في لبنان يشنون الهجمات ضد المصالح الأمريكية والإسرائيلية، بينما تتبنى إيران مبدأ الحرب الدفاعية أو غير المتكافئة الكلاسيكي. وبموجب ذلك المبدأ، تتجنب إيران الأضعف من خصومها عسكرياً دخول المواجهة العسكرية مباشرة، وتبعث في المقابل برُسلها لضرب الأهداف التي تحرص هي نفسها على عدم المساس بها.
الأمريكيون متمسكون بإنكار علم طهران بعملية طوفان الأقصى
لم تنفِ إيران التقارير الغربية التي تقول إنها لم تكن تعلم بخطة حماس للهجوم على إسرائيل.
وتكتفي إيران من ناحيتها بإصدار التحذيرات العلنية من "التوسُّع الحتمي لرقعة الحرب"، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، وكسب الرصيد السياسي من مشاركتها في القمة العربية-الإسلامية بالرياض.
ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تمنح إيران فرصة إنكار قد تُفيد في منع أي هجوم ضدها، حتى وإن لم يكن ذلك الإنكار مقنعاً لأيٍ من أطراف الصراع.
إيران جرّت أمريكا لمعارك استنزاف صغيرة مع تقليل فرص الحرب المباشرة معها
وتكمُن المفارقة في أن الأمريكيين أنفسهم يتمسكون بإنكار علم إيران بعملية طوفان الأقصى.
وتفسر الصحيفة الإسرائيلية ذلك بأن الأمريكيين يريدون تجنب الدخول في مواجهة مع إيران، لهذا تقتصر أهدافهم على وكلاء إيران "المستقلين".
وهذا يعني أن إيران نجحت بهذه المعادلة القتالية في جرّ الولايات المتحدة إلى حرب استنزاف عبثية ضد منظمات وميليشيات يصعب تحييد قدراتها أو تثبيط هجماتها، بينما لا تدفع إيران أي ثمنٍ في المقابل.
ولكنها قد تتكبد خسائر على المستوى الاستراتيجي إليك بعضها
إذ كان أحد العناصر المحورية في تقييم إيران للموقف قبل الحرب يدور حول تطلعات الولايات المتحدة لفك ارتباطها بالشرق الأوسط. وتجلّت تلك التطلعات في مختلف الخطوات العسكرية والسياسية الأمريكية ومنها الانسحاب من أفغانستان، وإجبار السعودية على التفاوض مع الحوثيين لإنهاء الحرب في اليمن.
وقد عزت إيران الطموحات الأمريكية لإنشاء "ناتو الشرق الأوسط" إلى الاتجاه نفسه، الذي ينص على أن دول المنطقة ستتلقى الدعم والمساعدة الأمريكية، لكنها ستتحمل عبء الدفاع عن أراضيها بنفسها في الوقت ذاته. أضف إلى ذلك البرود الذي اتسمت به علاقات البيت الأبيض مع بنيامين نتنياهو، والابتعاد الأمريكي عن أي مبادرةٍ لحل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي؛ مما أكّد لإيران صحة تحليلها الاستراتيجي.
لكن الحرب في غزة قضت على بعض الأوراق في التقييم الاستراتيجي الإيراني؛ إذ كثّفت الولايات المتحدة وجودها العسكري في الشرق الأوسط، ولم يأت الأمر كمجرد استعراض للقوة بهدف الردع. حيث كان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن حاسماً تماماً عندما قال في خطابه، الذي ألقاه في كاليفورنيا يوم الجمعة الأول من ديسمبر/كانون الأول: "لن نتساهل مع أي هجمات ضد القوات الأمريكية. يجب أن تتوقف الهجمات. وسنفعل كل ما بوسعنا لحماية مقاتلينا وجعل منفذيها يدفعون الثمن، حتى تتوقف تلك الهجمات". ولم يذكر أوستن إيران كهدفٍ مباشر في حديثه، لكنه ذكرها ضمن "محور العداء" إلى جانب روسيا والصين وحماس.


من المصادر
https://2u.pw/Lzi8CSVN
https://2u.pw/EOku5giw
https://2u.pw/zJGbaEv
https://2u.pw/5dCMuK3k


#المواطن_سعيد #غزة
#الامارات #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #سوريا #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Комментарии

Информация по комментариям в разработке