أمريكي سياسي معتنق للإسلام متأثر بقصص الصحابة وبالأخص هذا الصحابي | اسمع ماذا قال عنه سوف يدهشك

Описание к видео أمريكي سياسي معتنق للإسلام متأثر بقصص الصحابة وبالأخص هذا الصحابي | اسمع ماذا قال عنه سوف يدهشك

أمريكي سياسي معتنق للإسلام مُعجَب بقصص الصحابة وبالأخص هذا الصحابي | انظر ماذا قال سوف يذهلك

شهيد بولسن (Shahid Bolsen)    / @middlenation  

هو أمريكي ولد ونشأ وترعرع في أمريكا.. كان مسيحيًا محافظًا حيث درسَ المسيحية بتعمق.. وكان مما يعتقده أن المسيحي الحقيقي يجب أن يكون كالمسيح عليه السلام.

يقول: بحثتُ في الكثيرِ من الدياناتِ ولم أنظر حتى إلى الإسلام لأنني أُخبرت أنه دين عنف. خلال دراسته للعلوم السياسية بولاية دنفر في أمريكا، قرأ عن مالكوم إكس الأمر الذي بدأ يدفعه للاهتمام بالإسلام أكثر.. فبدأ يقرأ عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فأحبه بسرعة وآمن به.

يقول: الأمر الذي كان يحبطني في كل الديانات التي كنت أقرأ عنها أنها لم تكن موثقة أو مفصلة.. (لا يوجد شيء يثبت صحتها) ولا يمكن أن يكون الله سبحانه وتعالى ترك الإنسان ليفهم كل شيء وحده.

عندما قرأ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو آخر الرسل وأن القرآن هو آخر الكتب السماوية، قال أنه لا بد إذا أن يكون هذا الدين شاملًا لكل شيء وموثوقًا وموثقًا.. ثم تعرف على الحديث.. وبذلك وجد المادة التي توثق الدين التي لم يجدها في كل الديانات الأخرى..

يقول: يا له من يوم سعيد، اتصلت على إحدى المكتبات الإسلامية فسألتهم عن كتاب به أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وعندما قالوا إنه يوجد لديهم نسخة من صحيح البخاري أسرعت على الدراجة الهوائية لأشتريه.. كان نسخة مختصرة.

بدأ يقرأ كل شيء في صحيح البخاري دون توقف، ويطبقه، مع أنه في ذلك الوقت لم يكن يعرف أي مسلم ولم يقرأ شيئًا من القرآن.

كان يقول في نفسه، في نهاية رمضان سوف أكون مسلمًا حقيقيًا (وكان لم يعلن إسلامه بعد) وفي ذلك الوقت تحديدًا آمن بالقرآن الكريم.. وكان خائفًا من مجرد رفعه من مكانه (لعظمته)..

ومن الطرائف في قصته أنه أخبر أن أحدهم أحضر له نسخة من القرآن كهدية عيد الميلاد أو (الكريسماس). يقول: بدأتُ أقرأ القرآن الكريم، وسبحان الله حتى مع أنه بالإنجليزية إلا أن له أثرًا وسلطانًا في النفس.

وعند فترة محددة، قال أنه أدرك أنه يؤذي نفسه بكتمان إسلامه فلا بد له من أن يعلنه، فاتصل بالمركز الإسلامي المحلي وسألهم كيف يمكن أن يسلم، والطريف في الموضوع أنه كان مسلمًا، فقد كان يصوم ويصلي.

وعندما ذهب للشيخ هناك سأله بعض الأسئلة فوجده يعرف كل شيء عن الإسلام. فقام فقط باصطحابه للمسجد لينطق الشهادة أمام المصلين. كان حينها في عمر العشرين..

أما عن ردة فعل أهله، فقد كانت أمه متعاطفة ومتفهمة له، أما والده وشقيقه فقد ضيقوا عليه، لأنهم كانوا يعتقدون أن أحدهم (غسل دماغه).

قال له أخوه لو أصبحت (مثلي الجنس) أفضل من أن تكون مسلمًا.. أما والده فقد قام بإبلاغ المخابرات الفيدرالية (إف بي آي) عنه وسبّب له بعض المشاكل. ثم بدأت مرحلة العطاء والخير

هذه نبذة صغيرة عن قصة إسلام شهيد بولصن. إذا أردتم رؤية المزيد من المقاطع لهذا الرجل، ادعومنا بلايك وتعليق واشتراك.

شكراً...

Комментарии

Информация по комментариям в разработке